الرئيسية » الهدهد » إبراهيم عيسى يتجاوز نتنياهو في صهيونيته ويصف حماس بأكبر خائن للقضية الفلسطينية (شاهد)

إبراهيم عيسى يتجاوز نتنياهو في صهيونيته ويصف حماس بأكبر خائن للقضية الفلسطينية (شاهد)

وطن- كعادته، انضم الإعلامي المصري إبراهيم عيسى إلى جوقة “المتصهينين العرب” لتوجيه الرأي العام ضد المقاومة في غزة التي تخوض حربا شرسا مع الاحتلال الإسرائيلي منذ يوم 7 أكتوبر الجاري.

وعبر برنامجه “حديث القاهرة” المذاع على قناة “القاهرة والناس”، شن إبراهيم عيسى هجوما هو الأقوى على حركة حماس، واصف إياها بأنها “أكبر خائن للقضية الفلسطينية”، بحسب وصفه.

وقال إبراهيم عيسى إن حركة حماس “خاطفة للشعب الفلسطيني”، وأنها “ادخلت شعبها في 6 حروب ولم تبني ملجأ واحد لحماية المواطنيين”، منوهًا بأن حماس لم تفعل شئ جديد في الـ16 عام لم تبني مستشفى أو مصنع أو تزيد مساحة زراعية واحدة، وفقا لقوله.

 

  • اقرأ أيضا:
داعية سعودي لمن سأله عما يجري في غزة: “خلك مع ولاة الأمر.. انت بزقة ماعندك شي” (شاهد)

حركة حماس ليست حركة مقاومة!

واعتبر إبراهيم عيسى أن ما تنفذه حركة حماس منذ بداية العدوان الإسرائيلي أضر بالشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

وقال: “حماس حركة انتحارية وليست مقاومة فلسطينية، هم أحرجوا إسرائيل أمنيًا، إلا أنها كحماس مقاومة غير عاقلة وغير رشيدة”.

وتمادى إبراهيم عيسى في هجومه، زاعما أن حركة حماس لم تفيد الشعب الفلسطيني ولم تفيد المقاومة الفلسطينية.

وقال إن الحركة تتحدث عن قتل ملايين الفلسطينيين من أجل الحرية والصمود، و”هم يموتون كل يوم”، بما يتعرضون له من قصف بالنيران الإسرائيلية.

حركة حماس هي “عصابة”!

وزعم أن “حكومة حماس رخصت موت شعبها.. لم تنجز شيء للقضية الفلسطينية وهم “عصابة وشيوخ منصب وأكبر خونة للقضية الفلسطينية وما تفعله هو تصفية للقضية الفلسطينية”، على حد قوله.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “إبراهيم عيسى يتجاوز نتنياهو في صهيونيته ويصف حماس بأكبر خائن للقضية الفلسطينية (شاهد)”

  1. مجرد تساؤل
    ما هي انجازات حماس الخائنة للقضية الفلسطينية !!!؟؟؟.
    يقال:أهل مكة أدرى بشعابها، لذلك اخترت الرد على ابراهيم عيسى من أقوال الصهاينة الذين أهم أعلم بأحوال الفلسطينيين والصهاينة وأكثر مصداقية من كلام الخونة الحقيقيين.
    1- إيهود باراك:”لا يمكن محو حماس، هي موجودة في أحلام الناس وقلوبهم ومهمتنا معقدة بما فيه الكفاية”.
    توماس فريدمان:”الفلسطينيين يمكنهم الادعاء بأنهم انتصروا مهما حصل”.
    2- حاييم ليفنسون:”إن كل ما تفعله إسرائيل الآن لا معنى له، حتى لو نجحت في القبض على قائد كتائب القسام، محمد الضيف…أن الخسارة تحققت مع الضربة الأولى المفاجئة، والباقي مجرد قصص تبقى أمام المؤرخين لتوثيق أحداثها…وأكد أن نجاح حماس يعدّ حدثا إستراتيجيا كبيرا، فقد انهار الشعور بالأمن داخل إسرائيل، ونقلت الحرب إلى الداخل الإسرائيلي، كما ظهر الجيش ومعه الأجهزة الأمنية والاستخباراتية في وضع عارِ.
    3- تحت عنوان:”اسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة”، كتب آري شبيت ما نصه:
    “يبدو أننا نواجه أصعب شعب عرفه التاريخ، ولا حل معهم سوى الاعتراف بحقوقهم وإنهاء الاحتلال. فإنه لا طعم للعيش في هذه البلاد، وليس هناك طعم للكتابة في “هآرتس”، ولا طعم لقراءة “هآرتس”.
    يجب فعل ما اقترحه (روغل ألفر) عندما غادرة البلاد:”يجب توديع الأصدقاء والانتقال إلى سان فرانسيسكو أو برلين أو باريس”.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.