الرئيسية » حياتنا » مريم الدباغ تسبح بملابس فاضحة للغاية! (فيديو)

مريم الدباغ تسبح بملابس فاضحة للغاية! (فيديو)

وطن– ارتدت المشهورة التونسية مريم الدباغ، ملابس بحر فاضحة، كانت قد أعلنت عنها قبل يوم فقط من تجربتها بنفسها.

مايوه وروب استحمام

ونشرت مريم الدباغ فيديوهات عدة عبر خاصية القصص المصورة على “انستجرام“، ظهرت خلالها ببكيني بدرجات الأرجواني، أمام حمام السباحة.

ووثقت مريم الدباغ، لحظة تجولها بالفندق، وصولاً إلى المسبح، ودخلت المياه وهي تصور، لكنها توقفت قبل السباحة.

ظهرت المشهورة التونسية مريم الدباغ، بعدها بروب استحمام، وهي تشرح مزايا أحد المنتجات التي تعلن لها.

بدون مكياج

بالأمس، غطت مريم الدباغ، القليل من جسدها بفوطة استحمام، في أثناء استعراضها منتجات للعناية بالبشرة، ضمن إعلان جديد من إعلاناتها.

وظهرت مريم الدباغ، وهي تغطي أثداءها فقط بالفوطة، بينما كان باقي صدرها وأكتافها مكشوفين.

كما كان من اللافت أن مريم الدباغ، لم تضع مساحيق تجميل في أثناء تصوير الإعلان.

إعلان مايوهات

وفي إعلان آخر، استعرضت مريم الدباغ مجموعة من المايوهات، معدّدةً مزايا وصفات كل منها.

وكانت مريم الدباغ، قد صدمت متابعيها بأكثر إطلالاتها جرأة، ترويجاً للسياحة في بلادها.

وظهرت مريم الدباغ، بحمالة صدر صغيرة بالكاد تغطي صدرها، مع هوت شورت أبيض، وهي تروج لأحد الفنادق في تونس.

السياحة في تونس على طريقة مريم

والتقطت مريم الدباغ مقاطع لنفسها وهي في حمام السباحة، ثم استعرضت فخذيها بعد الاسترخاء.

كما وثّقت قوائم الطعام التي تتواجد في الفندق، داعيةً متابعيها للسياحة في تونس.

ولسبب غير مفهوم، نشرت المشهورة التونسية فيديو لطليق كيم كارداشيان، كاني ويست مع زوجته الجديدة بيانكا سينسوري.

ويبدو أن أسلوب بيانكا في الأزياء، يشبه أسلوب مريم الدباغ، لذلك نشرت الفيديو الذي يظهر ملابس زوجة كاني ويست الشفافة، وسيرها بلا حذاء مع زوجها في أثناء تنزههما معاً.

شبح السجن

وواجهت المشهورة التونسية مريم الدباغ، شبح السجن 10 سنوات، على خلفية توقيع شيكات بلا رصيد.

وذكرت حينها إذاعة “موازييك” المحلية، أنّ النيابة العمومية بالمحكمة الابتدائية، أمرت بتوقيف مريم الدباغ على خلفية صدور مناشير تفتيش في حقها من أجل مضامين أحكام غيابية قضت في مجملها بسجنها مدة عشرة أعوام سجناً مع النفاذ العاجل.

وكانت مريم الدباغ قد وصلت إلى مطار تونس قرطاج الدولي بغيةَ السفر.

وعند تقدّم الدباغ إلى مصالح الحدود وبمراجعة هويتها، تفاجأت بأنها محل تفتيش من أجل مضامين أحكام غيابية قضت بسجنها مدة عشرة أعوام مع النفاذ العاجل. وذلك من أجل إصدار صكوك بدون رصيد.

ولكن تم إطلاق سراح مريم الدباغ، بعد قضاء ساعات في التوقيف، بعد ثبوت براءتها.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.