الرئيسية » حياتنا » شرطية مهووسة بـ”البكيني” والصور البذيئة تثير جنون الرجال وتعليقاتهم الجنسية بهذا الفيديو!

شرطية مهووسة بـ”البكيني” والصور البذيئة تثير جنون الرجال وتعليقاتهم الجنسية بهذا الفيديو!

وطن– قالت شرطية مهووسة بالبيكيني ولديها مئات الآلاف من المتابعين، إن لديها قاعدةَ معجبين يريدون أن يصبحوا أشراراً من أجلها.

جسد ممشوق

أصبحت أليكس نارفيز مشهورة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب منشوراتها المفعمة بالجرأة، ولديها الآن أكثر من 700 ألف متابع على “تيك توك” وحدَه.

غالبًا ما تتباهى الفتاة البالغة من العمر 28 عامًا، من كولومبيا، بجسدها الممشوق، بملابس ملتصقة بالجلد، أو حتى البكيني.

ويتدفّق معجبو أليكس نارفيز على صورها ومقاطع الفيديو، وهم يتخيّلون أن يتمّ حبسهم من قبل الشرطية المثيرة، وفقاً لصحيفة نيويورك بوست.

3 مليون مشاهدة

أحد مقاطع الفيديو الأخيرة لأليكس، حيث كانت ترتدي البيكيني، حصد أكثر من 3 ملايين مشاهدة، وآلاف التعليقات ذات الطابع والإيحاءات الجنسية.

قال أحد المعجبين: “سأحصل على مخالفة لتجاوز السرعة كل أسبوع!”، مضيفًا أنه سيحب أن تقوم الشقراء بسحبه وتقييد يديه.

وأضاف آخر: “كنت ولداً سيئاً للغاية”، متوسلاً لكي يعاقب.

غالبًا ما ترتدي البيكيني لتتباهى بمنحنياتها

وكتب ثالث: “ماما أنا مجرم، يمكنك أن تعتقليني يا حبيبتي”.

عارضة أزياء

تحت واحدة أخرى من صورها البذيئة، اقترح رجلٌ أنها يجب أن تعلّق شارتها وتصبحَ عارضة أزياء.

لديها أكثر من 700 ألف متابع على TikTok

في حين أنّ نارفيز بالتأكيد ليس لديها نقص في المعجبين، ولكن لديها بعض المنافسة الشديدة في رهانات الشرطيات المثيرات.

يحب المعجبون زيها الضيق الملتصق بجسدها

ديانا راميريز، شرطية أخرى من كولومبيا، تمّ الترحيب بها العام الماضي على أنها “أجمل ضابطة في العالم” من قبل المعجبين على وسائل التواصل الاجتماعي.

لدى راميريز بأكثر من 431 ألف متابع على إنستغرام، لكنها تفخر بعملها في مجال مكافحة الجريمة. وتعتبر هذا شرفاً عظيماً حصلت عليه خلال حياتها، حتى تستطيع خدمة وطنها.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Diana Ramirez (@dianelly_17)

ديانا راميريز

وتعمل ديانا راميريز في الشرطة الكولومبية وتحديدًا في مدينة ميديلين، وهي المدينة التي شهدت ظهور أكبر تجار مخدرات في العالم ومنها بابلو إسكوبار، وعصابات المخدرات.

ومع ذلك ترفض الحسناء التخلي على عملها في الشرطة والانتقال إلى عمل مهم مثل عارضة الأزياء وغيرها من الوظائف التي تجني الأرباح والشهرة.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Diana Ramirez (@dianelly_17)

وقالت ديانا راميريز: “إذا أتيحت لي الفرصة لاختيار مهنة مرة أخرى، فلن أتردد وسأصبح ضابطة شرطية مرة أخرى.. لأنني بفضل هذه المؤسسة، أنا ما أنا عليه الآن”.

وأضافت: “أنا مدينة بكل شيء للشرطة الوطنية التي جعلتني محترفة، والمرأة التي أنا عليها اليوم”.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.