الرئيسية » حياتنا » مي العيدان: شيرين ليست أول فنان يدمن المخدرات وسبقها هؤلاء!

مي العيدان: شيرين ليست أول فنان يدمن المخدرات وسبقها هؤلاء!

وطن– علّقت الإعلامية الكويتية المثيرة للجدل، مي العيدان، على أزمة الفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب، وتلقيها علاجاً مكثفاً للتخلص من إدمان المخدرات.

ونشرت مي العيدان صورةً لمجموعة من الممثلين المصريين من ضمنهم شيرين. وذلك عبر حسابها على “انستجرام”.

نور الشريف وفاروق الفيشاوي

وعقبت الإعلامية: “هناك فنانين كثر اعترفوا بتعاطي المخدرات لفتره في حياتهم، مثل نور الشريف وحاتم ذوق الفقار وفاروق الفيشاوي. لكن تعلموا ورجعوا فنانين ناجحين وامتعونا الله يرحمهم”.

وتابعت: “شيرين عبدالوهاب لا اهي اول ولا اخر فنان او فنانة يدمنون على المخدرات. نحن لا نبرر تعاطي المخدرات لكن يحب ان نعلم ان مدمن المخدرات هو بالأساس انسان مريض يجب علاجه حتى يعود انسان ناجح وصالح”.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by مي العيدان (@mayal3eidankwt)

وختمت العيدان بتوجيه رسالة إلى شيرين عبدالوهاب. قالت فيها: “ليس المهم ان نسقط الاهم ان نعود ونقف على قدمينا من جديد وننهض. . انهضي ياشيرين”.

خليها بحالها

وسبق أن هاجمت مي العيدان، الفنان حسام حبيب، بعد انتشار تسريب صوتي له، يقول فيه إن شيرين أكبر خطأ في حياته. ولا يريد سماع اسمها مرة أخرى.

وقالت العيدان حينها، موجهةً حديثها لحسام: “ياريت والله تبقى قد كلامك. وتثبت لنا انك واحد قد كلامك وتبعد عنها وتخليها بحالها ل بناتها”.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by مي العيدان (@mayal3eidankwt)

وحول إدخال شيرين مصحة رغماً عنها من قبل شقيقها. قالت مي: “انا مؤمنه ان شيرين ضرت نفسها جدا بهذي العلاقة السامه والمريضة. لان الحب الحقيقي يعز الانسان ولا يهينه ويزعجه ويضره ويمرضه. ويجب ان تتعلم الاستغناء و فك التعلق”.

وتساءلت الإعلامية الكويتية: “لكن هل من حق شقيقها ان يفضحها علما بتعاطي المخدرات اشرايكم بالموضوع امتى مع او ضد او يحجزها بالمستشفى؟”.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by مي العيدان (@mayal3eidankwt)

المدمن خطر على نفسه وأسرته

وفي ذات السياق، علق الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان ومساعد وزيرة التضامن، على أزمة الفنانة شيرين.

وقال عثمان، خلال حواره مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج “يحدث في مصر”: “القانون يمنح أسرة المتعاطي علاجه إجباريا بناءً على تقرير طبي لأنه يمثل خطرًا على نفسه أو أسرته”.

وتابع عثمان: “القانون يتيح لأسرة المريض من الدرجة الأولى إجبار المتعاطي على العلاج الجبري”.

وأكد عثمان، أن المتابعة هي أساس نجاح التعافي من الإدمان، وضمان عدم حدوث انتكاسة وعودة للتعاطي.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.