وطن- استمرارا لمسلسل تشويه سلطنة عمان الذي تنتهجه بعضُ الأقلام المأجورة، خرجت الناشطة والإعلامية اليمنية “رندا محمد” لتزعم أن السلاح الذي تمتلكه ميليشيات الحوثي يأتي من قطر ويهرب لليمن عبر سلطنة عمان.
وزعمت الإعلامية اليمنية في مقطع مصور لها بثته على صفحتها بتويتر ورصدته (وطن) أن أسلحة تم القبض عليها على حدود اليمن وعمان، جاءت عن طريق قطر وتم تجميعها في صلالة بسلطنة عُمان، بعد ذلك تم تخزينها في بعض السيارات ونقلها إلى شخص يدعى علي الحريزي الذي يقود المعارضة ضد دول التحالف في اليمن.. حسب زعمها.
وقالت رندا محمد إن هذه الأخبار صحيحة -حسب ادعائها-، وتساءلت: “ما هي مصلحة عمان من التواطئ والسكوت على أمر كهذا”.
وقوبلت التصريحات “الخبيثة” للإعلامية اليمنية بهجوم عنيف من قبل النشطاء العُمانيين، الذين فندوا أكاذيبها.
واضطرت الإعلامية اليمنية لنشر مقطع جديد تراجعت فيه بعض الشيء عن تصريحاتها وأثنت على السلطان قابوس والحكومة العمانية، بعد الهجوم العنيف عليها.
يشار إلى أنه في الآونة الاخيرة، كثُرت الإتهامات الملفقة التي توّجه لسلطنة عمان بتسهيل عمليات تهريب الأسلحة للحوثيين في اليمن.
في هذا الإطار، أعاد مغرّدون، تداول فيلم وثائقي للتلفزيون الألماني أعده عن الحرب في اليمن، فضح المزاعم تجاه سلطنة عمان واتهامها بدعم الحوثيين وتهريب السلاح لهم عبر منافذ السلطنة مع اليمن.
التحقيق الاستقصائي الذي نشرته قناة “دويتشه فيله” كشف عن أسلحة غربية اشترتها السعودية والإمارات وانتهى بها المطاف في أيدي فصائل مقاتلة في اليمن بالمخالفة للقوانين و لرخص شرائها.
وكشف التقرير بكل مهنية وبالأدلة القاطعة عن كيفية وصول الأسلحة الأمريكية والأوربية للجماعات المسلحة في اليمن، بما يكشف زيف الاتهامات التي توجه من حين لآخر للسلطنة بهدف شيطنتها .
وأكد التقرير أن معظم الأسلحة التي وقعت بيد الميليشيات والجماعات المسلحة في اليمن، أساسها السعودية والإمارات في الأصل وليس سلطنة عمان كما يروّج.
والله المسعتان على ما يصفون
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل مفتري وظالم على عمان وقائدها وشعبها
حسبنا الله الذي لا إله غيره
لله الامر من قبل ومن بعد،،،،
سيري طبخي بابلوه
ناقمه انعمه هذب لولا فضل الله و فضل السلطان قابوس كانت م عايشة لين الحين بدل لا تشكر تنقلب ضدنا
ومؤخـــرة هذه السفيهة اليمنية ركبتها في ابوظبي أم الرياض…أم القاهرة…؟
الحمدلله سلطنة عمان بكل اطيافها تتمنى وقف نزيف الدم ويتاسفون بما وصل بنا الحال كمسلمين وعرب يقتل بعضنا بعض، واستغرب من بعض المغرضين يحاولون اتهام عمان بزعزعة أمن المنطقه واستقرارها ،والجدير بالذكر أطراف النزاع هم من يزعزعون امن المنطقه بعد ما كانت امنه ويلقون اللوم على عمان وهي الدوله المعروف عنها بالحياد لا مع هذا ولا ذاك ، واذا كانت عمان هي من تهرب السلاح، قل هاتو برهانكم ان كنتم صادقين.،،،، يقول المثل العماني يوم ما ترومي له ردي له غوازيه،، بمعنى ان لم تستطيعي عليه فردي اليه نقوده ، هذا والسلام.
تهاجمون كل الدول ! كل الشخصيات ! وتريدون المديح من كل الناس وتتدعون المثالية ! ومن أول كلمة يطلقها حتى شخص عادي يبدأ السباب والشتم واللعن والكلام البذيء! والأمثال الإباحية الجنسية الوسخة ! ويمكن قراءة كل المداخلات السابقة ! بعدها من أول رد عليهم يبدأ البكاء والعويل على أطلال الأخلاق! صراحة مسقط وعمان ومعرفاتها مهزلة! ليس مطلوب من كل العالم مدحكم ولا تمثلون أي دولة مثالية في أية شيء حالكم من حال جميع دول العالم ! فقط أوهام وأحلام ! خخخخخخ!
عندما يعلق الفشل على الشماعة لا تعليق.