الرئيسية » حياتنا » لديك عيون صقر إذا تمكنت من اكتشاف الدبّ المختبئ بين قطع الحلوى في الصورة خلال 7 ثوانٍ!

لديك عيون صقر إذا تمكنت من اكتشاف الدبّ المختبئ بين قطع الحلوى في الصورة خلال 7 ثوانٍ!

وطن- الوهم البصري هو صورة محيرة للعقل، رائعة للغاية، متغيرة الشكل لشيء أو رسم أو أشخاص يتحدى طريقة الدماغ في إدراك الأشياء.

الخدع البصرية أو الوهم البصري الذي يصوّر للناظر دائماً الصورة المرئية على غير حقيقتها، على الأقل في الحس العام، حيث تكون الرؤية خادعة أو مضللة.

تتحدى الخدع البصرية إدراكنا للواقع، وما يبدو صحيحاً في اللحظة الحالية يتبيّن لاحقاً أنه خاطئ، فالمدخلات البصرية مثل المعلومات ليس لها معنًى على الإطلاق قبل أن نعطيَها نحن المعنى من خلال أكثر من سياق حولها.

يمكن للدماغ البشري العادي أن ينظر إلى الأشياء أو الصور بشكل مختلِف مكونًا تصورًا مختلفًا من كل زاوية.

وهو تحديداً ما يظهر جلياً في الصورة أدناه، حيث يختبئ دب بين قطع الحلوى.

اكتشاف الدبّ المختبئ بين قطع الحلوى
اكتشاف الدبّ المختبئ بين قطع الحلوى

5٪ فقط يمكنهم اكتشاف الدب المختبئ بين قطع الحلوى في الصّورة

تمت مشاركة الصورة أعلاه على أنها أحجية صور للأطفال والكبار، وهي مأخوذة عن موقع “JagranJosh“.

في هذا الوهم البصري، يمكنك رؤية كثير من قطع الحلوى في الصورة.

يتحدى الوهم المشاهدين للعثور على الدب المحشو بالسؤال “اعثر على الدب المختبئ”.

وحدهم 5٪ من الأشخاص يمكنهم العثور على الدب المخفي في هذه الصورة.

هل اكتشفت الدب المخفي في 7 ثوانٍ؟

إذا كنت تجد صعوبة في تحديد الدب المخفي، فنحن هنا لمساعدتك!

إذا نظرت بعناية إلى أسفل وسط الصورة، فسترى دبًا مختبئًا بين قطع الحلوى.

يمكن أن تكشف صورة الوهم البصري هذه عن مدى جودة نظرك.

لراحتك، قمنا بتسليط الضوء على الدب المخفي في الصورة الموضحة أدناه:

يقع الدب المخفي في الجزء السُفلي من الصورة محاطًا بقطع الحلوى والمصاصات والحلويات الأخرى.

تركت الصورة آلاف البالغين في حيرة من أمرهم وهم يحاولون اكتشاف الدب المختبئ في الصورة.

اكتشاف الدبّ المختبئ بين قطع الحلوى
اكتشاف الدبّ المختبئ بين قطع الحلوى

والآن..

هل تعلم أن الأوهام البصرية تحدث عندما يسعى الدماغ لربط ما يراه بما يتوقع رؤيته!

ففي عُشر الثانية يرى النظام المرئي الصور وينقلها ويعالجها ويسعى الدماغ إلى تنظيم هذه المعلومات من خلال تحديد الحدود وتحليل المناطق المتناقضة وفرز الألوان وحتى التخمين، وأنه يتنبّأ باستمرار بما سيحدث بعد ذلك.

عادةً ما تنجح هذه العملية ولكن في بعض الأحيان يصاب الدماغ بالارتباك ولا يمكنه تجميع هذه المعلومات منطقياً والنتيجة؟ الوهم البصري.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.