وطن- تم القبض على امرأة لممارستها الجنس مع كلب ونشرها مقاطع الفيديو من خلال وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها.
ووفقا لصحيفة “ديلي ستار” البريطانية أعلنت الشرطة، عن حجز دينيس فرايزر ، 19 عامًا ، من قبل دائرة شرطة مقاطعة جونز (JCSD) ، ميسيسيبي الأمركية.
الواقعة أثارت حالة من القلق
وقال شرطي قديم شاهد مقاطع الفيديو الدنيئة إنها واحدة من “أكثر الحالات إثارة للقلق” التي شاهدها على الإطلاق.
وأفاد مكتب الشريف أن المراهقة الملتوية نشرت على الإنترنت محتوى عن ارتكابها أفعال جنسية مع كلب ذكر.
https://twitter.com/Zallah20/status/1644172617262178305?s=20
وقالت الشرطة إنها تلقت شكوى من أحد السكان المعنيين بشأن مقطع فيديو مصور تم نشره على وسائل التواصل الاجتماعي.
تجريم البهيمية في الولايات المتحدة
وتعتبر البهيمية – ممارسة الجنس مع الحيوانات – هي جريمة جنائية في الولايات المتحدة وقد تم حظرها منذ فترة طويلة.
19 岁的丹妮丝·弗雷泽 (Denise Frazier) 在一段通过 Snapchat 传播的视频里，展示了她与公犬发生性关系的情况
一名当地居民将视频举报给密西西比地方警局，她最终因严重虐待罪名被捕，面临长达十年的监禁
所有参与性交的狗都被送往了当地一家动物医院，其中一只狗是德国牧羊犬，弗雷泽称之为“服务犬” pic.twitter.com/HOcJxpwTb3— 狐君 – Amor fati (@Rationa51725786) April 7, 2023
العقوبة المتوقعة
ويمكن حبس الجناة لمدة تصل إلى عامين إذا تم ضبطهم وهم يمارسون الجماع المنحرف.
وفيما يتعلق بالفتاة “فرازير” ، فقد وجهت إليها تهمة ممارسة “الجماع غير الطبيعي” مع الكلب ، وأيضًا تفاقم القسوة على الحيوان، وصدرت للمراهقة مذكرة توقيف بعد تفتيش الشرطة لمنزلها.
من جانبه، قال الرقيب ج.د. كارتر من JCSD ، الذي يقود التحقيق ، لمنافذ إخبارية: “خلال 17 عامًا في تطبيق القانون ، كانت هذه واحدة من أكثر القضايا إثارة للقلق التي حققت فيها على الإطلاق”.
PREVIEW: Denise Frazier, the 19-year-old accused of filming sexual acts with dogs, made her first court appearance today. Tune in to our 5 p.m. broadcast for more details. pic.twitter.com/S3NYxKG3aK
— WDAM 7 (@wdam) April 6, 2023
وقال: “تمتلك الشرطة الآن محتوى الفيديو البغيض ، وهو “تصويري” وخسيس للغاية لدرجة أنهم لا يستطيعون إطلاقه أو التحدث عن اللقطات عن بعد”.
وأضاف: “تمتلك JCSD العديد من مقاطع الفيديو التي تحتوي على صور لدرجة أننا لسنا مطلقين في نشرها أو حتى مناقشة محتواها المحدد..التحقيق في هذه القضية لم ينته بعد”.
وفرايزر محتجزة حاليا خلف القضبان في سجن مقاطعة جونز للبالغين في انتظار جلسة الاستماع إليها.
ما هذه السخرية؟…
هذا الشذوذ مع الحيوانات و الشذوذ الأشنع مع نفس الجنس ، و الشذوذ الأشد شناعة و إشمئزازا مع المحارم.. كل هذا يملئ الشبكة العنكبوتية بمواقع و عناوين و مرئيات لا تحصى..؟! أكثرها أمريكية و أوربية..!.؟ لماذا لا يمنعون هذه المواقع و هذا النوع من المرئيات الفاحشة ، رغم زعمهم الكاذب في ملاحقة الإعتداءات على الأطفال مثلا..؟!