الرئيسية » حياتنا » شقيقة رونالدو تنفجر غضبا.. هذا ما فعلته بعد رفع ميسي كأس العالم

شقيقة رونالدو تنفجر غضبا.. هذا ما فعلته بعد رفع ميسي كأس العالم

وطن- على عكس الإشادة العالمية بكأس العالم قطر 2022، قالت شقيقة كريستيانو رونالدو “كاتيا أفيرو” عبر حسابها على انستغرام، إن هذه “أسوأ كأس للعالم” في كل العصور، والسبب في ذلك جليّ وهو خروج “الدون” المؤلم من ربع نهائي هذه البطولة دون أن يتمكن -مرة أخرى- من تحقيق اللقب العالمي، على خلاف غريمه التاريخي، ليونيل ميسي.

رأي شقيقة كريستيانو رونالدو في كأس العالم

وتحدثت كاتيا أفيرو شقيقة كريستيانو رونالدو، مستعمِلةً خاصية “قصتي” عبر حسابها على منصة انستغرام، عن رأيها في مونديال قطر.

وهنّأت شقيقة نجم كرة القدم البرتغالية، بحسب ما ذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، المنتخب الفائز بكأس العالم قطر 2022، المنتخب الأرجنتيني بقيادة ليونيل ميسي.

لكنّها وفي خضم حديثها عن البطولةـ قالت كاتيا أفيرو، إن هذه النسخة من “كأس العالم (هي) الأسوأ على الإطلاق.. لقد تمكنا من متابعة مباراة نهائي رائعة… يا لها من مباراة… مبروك للأرجنتين”.

وأشادت شقيقة كريستيانو رونالدو بـ النجم الفرنسي كيليان مبابي، قائلة: “هذا الصبي غير واقعي… يا له من مستقبل مشرق في انتظارك… إنه أمر لا يصدق”.

كيليان مبابي.. أسطورة فرنسية قادمة على مهل

يذكر في السياق، أنّ النجم الفرنسي كيليان مبابي هو أحد أكثر المعجبين بـ “قدوته” كريستيانو رونالدو.

وعبّر في مرات كثيرة عن إعجابه بالنجم البرتغالي، حتى أنّ صوراً متداولة له، في صغره، عبر مواقع التواصل تظهر صورة الدون رونالدو وقد غطت جدران غرفته.

كليان مبابي وميسي

إلى ذلك، فقد توّجت مباراة القمة بين الأرجنتين وفرنسا برفع ميسي للكأس الذهبية عالياً.

وبهذا الفوز التاريخي، حقّق ميسي حلمًا طال انتظاره، وقاد الأرجنتين لحصد لقب كأس العالم بالفوز بركلات الترجيح 4/2 على فرنسا، بعد انتهاء الوقتين الأصلي ثم الإضافي بالتعادل 3/3، في مباراة مثيرة ومجنونة على استاد لوسيل في قطر، مساء الأحد.

وأحرز ميسي (35 عامًا) اللقب الكبير الوحيد الذي كان ينقص خزائنه، وعادل إنجاز الراحل دييغو مارادونا لدى الجماهير الأرجنتينية.

وفي الأثناء، يواصل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو البقاء في حالة شغور، في ظل عدم توقيعه على أي صفقة كروية بعد فسخ عقده مع ناديه السابق “مانشيستر يونايتد”.

وإن كان الذهب لا يصدأ، وهو معدن كريستيانو رونالدو الحقيقي على المستوى الكروي، إلا أنّ بقاءه في حالة شغور دون الانتقال إلى أي فريق يستطيع بلورة ما تبقى من موهبة تُسارع الخطى قبل الأربعين، يزيد من حدة التساؤلات حول مصيره الكروي في السنوات القادمة.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.