الرئيسية » الهدهد » الإفراج عن الداعية السعودي أحمد العماري “جثة هامدة” بعد دخوله بحالة “موت دماغي”

الإفراج عن الداعية السعودي أحمد العماري “جثة هامدة” بعد دخوله بحالة “موت دماغي”

أكد حساب “معتقلي الرأي” بتويتر أنه تم الإفراج عن الداعية السعودي الدكتور أحمد العماري وإسقاط التهم ضده، وذلك بعد تأكدهم من دخوله بحالة “موت دماغي” حيث تم نقل نقله إلى مجمع الملك عبدالله الطبي بجدة وتم إبلاغ أهله بخبر الإفراج عنه.

وكشف الحساب المعني بشؤون المعتقلين وحقوق الإنسان في المملكة، في سلسلة تغريدات له أن سبب الإفراج الحقيقي عن العماري هو عدم استفاقته من الغيبوبة وتأكيد الأطباء أنه بحالة “موت دماغي”.

https://twitter.com/m3takl/status/1084532013049307140

وقال حساب “معتقلي الرأي” موضحا:” الإفراج عن الشيخ #احمد_العماري بعد تأكد السلطات السعودية من صعوبة – أو استحالة- استفاقته من الغيبوبة أمر سبق وقامت به السلطات مع آخرين تدهورت صحتهم بشكل شديد فقامت بالإفراج عنهم كي لا يموتوا خلف القضبان، و آخرهم مثلاً الدكتور #إبراهيم_المديميغ.”

https://twitter.com/m3takl/status/1084536676255498240

وحمل الحساب السلطات السعودية المسؤولية التامة عن حياة الدكتور #أحمد_العماري.

وأضاف:”لا نستغرب أبداً أن يكون سبب النزيف الدماغي الذي أدخله في حالة “الموت الدماغي” ناتج عن حقنه بمادة سامة مميتة .. فهذه الجرائم والانتهاكات التي تقوم بها السلطات لم تعد مستغربة ولا خافية على أحد”

https://twitter.com/m3takl/status/1084538428660895744

وقبل  أيّام، ذكر حساب “معتقلي الرأي” أنباء عن إصابة الدكتور أحمد العماري بنزيف دماغي حاد تم نقله على إثر ذلك إلى العناية المركزة، وقد تأكد أنه كان محتجزاً في العزل الانفرادي منذ اعتقاله قبل 5 أشهر.

واعتقل ” العماري” وهو عميد كلية القرآن الكريم في جامعة المدينة المنورة سابقاً، مع أحد أبنائه بعد دهم منزله، في شهر أغسطس الماضي.

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “الإفراج عن الداعية السعودي أحمد العماري “جثة هامدة” بعد دخوله بحالة “موت دماغي””

  1. عندما يتولى أمور الأمة القتلة ومن يستعبدون الناس من أجل اعتلاء العروش والثبات فيهافانتظروا رؤية العجب في غير رجب؟!،لكن العجب الأكبر أن يأتي الموقعون -عن رب العالمين _ فيشرعنون لهم سلوكهم ويزكون حكمهم باسم الدين؟!،هؤلاء اشتروا بآيات الله ثمنا قليلا؟!،فمثلهم كمثل أحبار اليهود حرفوا الكلمة عن مواضعها؟!،وتعمدوا أن ينسوا حظا مما ذكروا به؟!، الويل لهم مما كتبت أيديهم؟!،والويل لهم بما أفتت ألسنتهم ؟!،لقد أصبحوا يلوون النصوص الدينية حسب هوى حكامهم ليتقربوا عندهم زلفى؟!،طمعا في المنصب ورغبة في ديمومة الرز لهم؟!،إنهم آكلوا السحت ؟!،بل إنًهم أبدان السحت ؟!،وكل بدن نما بالسحت فالنار أولى به في الدنيا والآخرة ؟!،

    رد
  2. رحمتك يا رب
    نصرتك يا رب
    اذا صار اهل الدين يموتو ويتعذبو في بلاد تعتبر الاسلام عقيدتها اجل وين يروحوا
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    حسبنا الله ونعم الوكيل

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.