كشفت صحيفة “يني شفق” التركية، نقلا عن صديق قديم للقيادي الفلسطيني الهارب، “محمد دحلان” ان الأخير تدرب على حرب العصابات وانشطة التجسس على يد إسرائيل.
وأوضح الصديق القديم لـ”دحلان” الذي رفض الكشف عن اسمه، أن إسرائيل قامت باحتجاز “دحلان” لمدة أربع سنوات، تدرب خلال هذه السنوات على حرب العصابات وأنشطة التجسس بالإضافة لتعلمه اللغة العبرية.
وأضاف أنه عام 2006، تم إخراج “دحلان” من فلسطين لتنفيذ أنشطته التي يشرف عليها الموساد في دول مثل الأردن والإمارات ومصر والسعودية، مشيرا إلى دوره فيما وصفها بشبكة الفوضى في الشرق الأوسط..
وأكد بأن “دحلان” أقسم على الانتقام من حماس وانصارها وذلك في هروبه من قطاع غزة عام 2006، مشيرا إلى انه نفذ عمليات تتقاطع أهدافها مع أهداف إسرائيل، موضحا أنه كان مهندس الحصار الذي تفرضه مصر و(إسرائيل) على غزة.
وجزم الصديق القديم بأن “دحلان” يدير عدة مؤسسات خارج فلسطين في 13 دولة بهدف التلاعب بالرأي العام، مشيرا إلى أن إحدى المؤسسات التي أطلق عليها اسم زوجته جليلة تقوم بأنشطة تخدم أيضا نفس الغرض.
وكشف بأن قيادات موالية له تدعم المؤسسات التي أنشأها “جورج ساويروس” في بلدان مثل صربيا وأوكرانيا وتركيا وكرواتيا وفرنسا.
وأكد بأن ميزانية أعماله السنوية تتراوح بين 550 و 600 مليون دولار تدفعها الإمارات، لإدارة شبكة استخباراته القوية المكونة من 300 شخص، معظمهم من الفلسطينيين، موضحا بأن المعلومات التي تجمعها الشبكة تتشاركها مع الموساد (وكالة الاستخبارات الإسرائيلية).
واعتبر الصديق القديم لـ”دحلان” أن الاخير أحد العقول المدبرة للانقلاب على الرئيس المصري المنتخب “محمد مرسي” عام 2013، كاشفا بأن “دحلان” وفريقه أنفقوا أكثر من 1.5 مليار دولار على الجيش المصري ووسائل الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني، بالإضافة أنه كان مسؤولا عن الترويج لفكرة (مقاومة الإخوان المسلمين) في وسائل الإعلام، جنبا إلى جنب مع مساعدة حزب النور والمنظمات اليسارية الأخرى قبل انقلاب وزير الدفاع آنذاك “عبدالفتاح السيسي”.
يعني عملتوا من هذا العميل طرزان زمانه !!!!
هذا يعني أن الدحدول صاير دولة وإحنا مش عارفين !!!
إحترموا عقولنا شوية لو سمحتو
هذا قليل ” موجز ” من كثير من الملفات القذرة ولكن من الأهمية بمكان الاشارة الى نشأته وتدريبه على يد وكالات استخباراتية اسرائيلية متعددة وقد أمضى أربع سنواتفي التدريب بدعوى أنه معتقل وكل المعتقلين آنذاك يعرفون ذلك تمام المعرفة أنه كان في مهمة تدريبية ، وعندما تخرج اعلنت اسرائيل الافراج عنه وبعد ذلك قاموا بتسويقه كبطل من خلال عمليات مخابراتية مكشوفة للعارفين بهذه الأساليب كالمناداة عليه بمكبرات الصوت ونعته … اخرج يا جبان … واذا كنت راجل وهكذا حتى حان الوقت لابعاده ليحتضنه ياسر عرفات ويبتلع الطعم ويتوط به لقيادة أهم الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية التي عاث من خلالها فسادا ، وقد بنت له الاستخبارات المركزية الامريكية مقرا شاملاً ويتبع له سجناً خاصاً يتم فيه تغذيب المناضلين وانتزاع الاعترافات والمعلومات ومن ثم تحويلها للامن الاسرائيلي ناهيك عن الاغتيالات التي غالباً ما كانت تنسب لاسرائيل .. والملف القذر كبير وكبير جداً
احنا لسة بدنا نتشرف بتاريخ دحلان ؟ مفضوح من زمان .. بس يعني هي متف كلها مبنية على شو و افرادها مين و كيف ؟ اذا فيهم شريف يقول انا و يتنصل من تاريخها القذر ! و الي رمى حماس عليه اللي امر منه عباس اوسلو و الي جابهم و اجا هو الشيطان الاكبر عرفات .. ما نكون انتقاءيين و لا بنشخصن ..اليهود مش رح يفرضوا علينا ملايكة كعملاء . عميل الاحتلال عميل من صغيرهم للكبير .. تعملوا واحد رمز و التاني مداس لا . كلهم رجس الاحتلال .
انا شايف اخينا داحل بنزول قوي بدون بريكات … نفختو كتير هالداحل لان او لم يلين فهو عبارة عن بوق فساد في المنطقة العربية وهذا الداحل هو اليد اليمين من المتآمرين على وحدة الصف العربي فهو ريموت كنترول لا اكثر ولا اقل … يا خوفي في منه كثير في هالبلاد العربية بس مش على لوز …. شكله واشكال فيره مرمغونا بهالثورات والنعرات والترهات والهرطقات والدحلانات … صار ت معظم شعوب العالم العربي تفكر في فتات الخبز من افواه اغنياؤه للأسف
هذا عتال عند ابن زايد كما كان في غزة الفرق وجوده في الامارات و غزة هو بنوع الحذاء الذي يلبسه