ما زالت الحرب مستعرة بين دول الحصار مجتمعة من جهة, ودول قطر من جهة اخرى, إذ تحاول السعودية التي تترأس حلف “دول الحصار” إلى توجيه ضربة قاضية إلى الدوحة عبر مساعيها لإجبار قطر على تسليم المفاتيح والانبطاح ضمن ما يسمى “دول الحلفاء”.!!
وبحسب الكاتب القطري أحمد السليطي فإن السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن وموريتانيا عملوا على توجيه كتاباً الى الفيفا يطلبون فيه بإلغاء كأس العالم ٢٠٢٢ في قطر.
وأرفق السليطي في تغريدة رصدتها “وطن” على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”, صورة عن الكتاب الذي وجهته دول الحصار إلى الفيفا تلتمس “ودها” من أجل إلغاء تنظيم كأس العام في قطر وهو الامر الذي سعت له دول الحصار منذ اللحظة الاولى لفوز الدوحة في تنظيم الفعالية العالمية.
السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن وموريتانيا يوجّهون كتاباً الى فيفا يطلبون إلغاء كأس العالم ٢٠٢٢ من قطر.
… وهو ألد الخصام pic.twitter.com/72CibSD6MS— أحمد السليطي (@ahmad_alsulaiti) July 15, 2017
الكلاب طول عمرهم كلاب ما يتربون الا بالضرب
لو كان حظ تنظيم البطولة من نصيب إسرائيل لهرولوا للمشاركة في تصفياتها؟!،علَهم يظفرون بتأشيرة المرور إلى هناك؟!،واستغلال ذلك للسياحة في شواطيء يافا وحيفا ؟!،و التسوق في أسواق نهاريا ؟!،ولجندوا السياسيين والشيوخ -الأشاوس الأجلاء-ليرافعوا من أجل فصل الرياضة عن الساسة وعن الدين؟!،ولكن لما تعلَق الأمر ببلد مسلم انظروا كم هم صم بكم عمي فهم عن ماذهب إليه ولي أمرهم لا يرجعون؟!،من البداية احترقت قلوبهم حسدا وغيرة-كما قلنا من قبل-على تتويج قطر بذلك؟!،لا لشيء إلا لكون دولة صغيرة جغرافيا ظفرت بتأشيرة تنظيم المونديال؟!،في حين أن دولهم الكبيرة عجزت عن ذلك؟!،بل أن أم الدنيا لما ترشحت في 2010 نال ملفها صفرا مضاعفا؟!،الحسود لا يسود؟!،الحسود يتمنى زوال نعم الله عن الآخرين؟!،أي أنَه يعترض على قسمة الله؟!،بقوله أن تلك قسمة ظيزى؟!،ستزداد قطر سموا و ازدهارا وتألقا؟!،بينما الحسدة لن ينالوا إلا المفاسد والمهالك؟!.
لو كان حظ تنظيم البطولة من نصيب إسرائيل لهرولوا للمشاركة في تصفياتها؟!،علَهم يظفرون بتأشيرة المرور إلى هناك؟!،واستغلال ذلك للسياحة في شواطيء يافا وحيفا ؟!،و التسوق في أسواق نهاريا ؟!،ولجندوا السياسيين والشيوخ -الأشاوس الأجلاء-ليرافعوا من أجل فصل الرياضة عن الساسة وعن الدين؟!،ولكن لما تعلَق الأمر ببلد مسلم انظروا كم هم صم بكم عمي فهم عن ماذهب إليه ولي أمرهم لا يرجعون؟!،من البداية احترقت قلوبهم حسدا وغيرة-كما قلنا من قبل-على تتويج قطر بذلك؟!،لا لشيء إلا لكون دولة صغيرة جغرافيا ظفرت بتأشيرة تنظيم المونديال؟!،في حين أن دولهم الكبيرة عجزت عن ذلك؟!،بل أن أم الدنيا لما ترشحت في 2010 نال ملفها صفرا مضاعفا؟!،الحسود لا يسود؟!،الحسود يتمنى زوال نعم الله عن الآخرين؟!،أي أنَه يعترض على قسمة الله؟!،بقوله أن تلك قسمة ظيزى؟!،ستزداد قطر سموا و ازدهارا وتألقا؟!،بينما الحسدة لن ينالوا إلا المفاسد والمهالك؟!.
الفيفا مؤسسة تحكمها القوانين.وليس سوق عكاظ تشرف عليه بغال السعودية واشقاءها البغال المصريين والاماراتيين والبحرانيين والموريتانيين واليمنيين…حتى ولو دفعت السعودية الملايير كما فعلت مع المهرج الاحمر ترمب..فلن تفلح في فرض شرها وخستها وهمجيتها وبغولتها على الفيفا
هؤلاء لا يمكن أن يكونوا أشقاء بل أعداء هذا من فعل الحسد والحقد من نجاح قطر
واضح أن كل هذه المجموعة الموتورة قد فقدت صوابها،بل فقدت أدنى درجات الحياء،وصحيح لو كان هذا المونديال سيقام في الكيان الصهيوني،لسارعوا للمشاركة فيه،لا طلب إلغائه
على أي حال،أتصور أن هذا مقترح مصري،أملا في بعض الرز الخليجي،يعني إنسى المبادئ الغير موجودة أصلا،وأما الأخلاق فقد ألغيت من قواميس إعلام السيسي
الى الان لم ارى سياسه بهذه الطفوله والحمدلله الذي اظهر مافي قلب الاعداء من حقد وحسد . يعتقدون بان الفيفا تنتظر من الدول المارقه النصح والرشد ولكن الفيفا اعلنت قطر 2022