الرئيسية » الهدهد » رئيسة مركز الإمارات للسياسات: اذا أعلنت كردستان الانفصال عن العراق فأبوظبي ستدعمها

رئيسة مركز الإمارات للسياسات: اذا أعلنت كردستان الانفصال عن العراق فأبوظبي ستدعمها

أكدت رئيسة مركز الإمارات للسياسات، ابتسام الكتبي، أنه في حال إعلان إقليم كردستان العراق الاستقلال بشكل كامل عن بغداد، فإن أبوظبي ستعترف بهذا الاستقلال.

 

وقالت الكتبي في تصريحات لوكالة “روداوو” الكردية إن الإمارات “لديها علاقات قوية مع كردستان وبنفس الوقت لديها أيضاً علاقات مع بغداد، لكن مسألة استقلال إقليم كردستان هو قرار يعود إلى الإقليم نفسه، لكن إذا قرر ذلك، وأعلنت كردستان استقلالها فأن الإمارات لن تنأى بنفسها عن الاعتراف بهذا الاستقلال”.

 

ووصل أمس رئيس إقليم كردستان العراقي، مسعود البارزاني، أبوظبي في زيارة رسمية تستمر عدة أيام.

 

وعلقت الكتبي على الزيارة وقالت إن “محاربة الإرهاب أحد المحاور الرئيسية للمشاورات خاصة في ظل المعارك الجارية ضد داعش، بالإضافة إلى الحديث عن تطوير العلاقات الاقتصادية بين البلدين”.

 

وأضافت أن الطرفان بحثا “وضع اللاجئين السوريين في مخيمات إقليم كردستان، لكون الإمارات تقدم مساعدات إنسانية للاجئين في كردستان، ولديها خبرة في إقامة المخيمات للاجئين”.

 

عن مشاركة الإمارات في محاربة داعش، أكد رئيسة مركز الإمارات للسياسات، أن “الإمارات مشاركة في التحالف وتقوم بقصف داعش عن طريق الطائرات الحربية”، معلنة أن بلادها “مستعدة لتوسيع العلاقات العسكرية مع إقليم كردستان لمحاربة الإرهاب”.

 

ولفتت إلى أن “هناك علاقات شخصية بين محمد بن زايد ورئيس إقليم كردستان مسعود البارزاني”.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “رئيسة مركز الإمارات للسياسات: اذا أعلنت كردستان الانفصال عن العراق فأبوظبي ستدعمها”

  1. سعادة الاستاذ رئيس المركز المحترم
    تحية طيبة بعد
    ارفق لسعادتكم رؤية مهمة للنشر ردا علة محاولات تسميم العلاقات بين شعبي الامارات والعراق ومحاولة اعلام الظل القطري التركي نقل ظلاميته وخرابه ضد الامارات عامة وضد سمو الشيخ محمد بن زايد خاصة.
    شكرا لكم
    000000000000000000
    رؤية للنشر
    اعلام الظل القطري يحاول تسميم العلاقات العربية بأتهام باطل لدولةالامارات عامة وسمو الشيخ محمد بن زايد خاصة باطلا بدعم بن غورين الصغير البارزاني لاقامة اسرائيل ثانية في شمال العراق
    بقلم الدكتور معتز الشمري
    مسعود البارازاني يحاول ان يتقمص دور خبيث خنيث ليقول لاسرائيل انني بن غوريون الصغير الذي يريد انشاء اسرائيل ثانية في شمال العراق, فهو ليس سياسي ولارجل دول بل رئيس احدى عصابات الهاغانا العائلية في شمال العراق المتماثلة في جرائمها مع الهاغانا الصهيونية التي تاجرت بدماء اليهود ومعاناتهم وساهمت في تهجيرهم من بلدانهم الاصلية,فهذا البن غوريون الصغير- مسعود البارزاني- محاصر ومخنوق من اهلنا في شمال العراق واكراد العراق يكرهونه ويمقتونه لكنه كعادت المافيا يريد ان يبيض اجرامه وسرقاته بدور البطل,فيعلن عن استفتاء املا بالانفصال وتقسيم العراق ليجعلها سبة بديلة عن سبة الخراب في سموه الربيع العربي التي اجهضها الموقف السعودي الاماراتي في انقاذ مصر ووقف زحف الافغنة عليها وعلى بقية العالم العربي.
    مجلة الـفورين بوليسي الأمريكية قالت في تقرير لها الاثنين الماضي 19 حزيران (يونيو) تحت عنوان «لا يوجد دعم دولي للاستفتاء الكردستاني» جاء في مطلعه: «انضم الاتحاد الأوروبى إلى الأمم المتحدة والولايات المتحدة وتركيا والعراق لثني الأكراد العراقيين عن إجراء استفتاء حول الاستقلال فى 25 سبتمبر»وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي حذروا من «الخطوات الأحادية الجانب»، في حين أعلنت الأمم المتحدة أنها لن تشارك بأية طريقة أو شكل في الاستفتاء، لكن اعلام الظل الممول للارهاب عبر شبكات الجزيرة والصحف الممولة قطريا وعزمي بشارة تحاول نفي ماقاله اياد علاوي بأن قطر سعت لتقسيم العراق,لتنشر جريدة العربي الجديد التي يشرف عليها عزمي بشارة يتهم الامارات وبالتحديد ابو ظبي بالترويج ودعم تقسيم العراق واقامة اسرائيل ثانية,حيث سربت الصحيفة معلومات خطيرة جدا تكشف عن “تأييد الإمارات لانفصال كردستان عن العراق من خلال توقيع أربيل مذكرة تفاهم مع رئيس مركز الإمارات للسياسات ابتسام الكتبي، للمساعدة في تنظيم عملية استفتاء الانفصال”، وتضيف العربي الجديد، ,الدور الإماراتي المتصاعد مؤسف للغاية”.ورد ذلك في موضوع نشرته العربي في يونيو 2017 تحت عنوان انفصال إقليم كردستان العراق برعاية إماراتية كما سربوا خبرا مفاده ان ابتسام الكتبي مديرة مركظ الامارات للسياسات موثق لها تصريحات قالت فيها لوكالة “روداوو” الكردية إن الإمارات “لديها علاقات قوية مع كردستان وبنفس الوقت لديها أيضاً علاقات مع بغداد، لكن مسألة استقلال إقليم كردستان هو قرار يعود إلى الإقليم نفسه، لكن إذا قرر ذلك، وأعلنت كردستان استقلالها فأن الإمارات لن تنأى بنفسها عن الاعتراف بهذا الاستقلال”.,وهنا نقول اننا في العراق كنخب وطنية عراقية نعي روحية الشيخ محمد بن زايد ال نهيان وعروبيته,ولانعتقد على الاطلاق ان يمكن ان تكون له بصمة في دعم بن غوريون الصغير-مسعودالبارزاني- ولن يكون عاملا مساعدا في اقامة اسرائيل ثانية في شمال العراق وهو الساهر ليل نهار مع قيادة مصر والمملكة العربية السعودية والبحرين لفضح التلاقي الايراني -الاسرائيلي بخنجره المسموم ضد العرب,فالتسريبات الكردية القطرية تحاول تسميم العلاقات بين شعبي العراق والامارات,واخرها تسريب مسؤول كردي بأن اموال الاستفتاء وصلت كهدية من الشيخ محمد بن زايد ال نهيان,وهذا ما لا نعقله ولن نصدقه,رغم قلقنا من هذه التسريبات,فدعم الانفصال والاستفتاء لن يعني الا فتح ابواب جهنم على المنطقة كلها ولن يكون احد في مأمن من حرائقها,وسيد الادلة ها هو العالم والعالم العربي يعيش فوضى الارهاب والخراب ويسير نحو المجهول عبر بوابة كارثة غزو العراق ومحاولة تدميره,اننا كنخب عراقية معارضة للعملية السياسية نتعاطى مع وحدة وسيادة العراق ارضا وشعبا كقضية مقدسة تهون امامها دمائنا ومانملك,واننا اذ نعارض العملية السياسية سنكون في جنب كائن من يكون لحكاية وحدة بلدنا وسيادته,واننا نتطلع الى موقف واضح من اشقاءنا في مربع مواجهة تمويل الارهاب الايراني-الاسرائيلي عبر قطر- الرياض والقاهرة وابوظبي والبحرين وبقية العرب عدى قطر ومن والاها- للوقوف مع العراق كشعب وتاريخ فالحكومات تتغيير والبلدان باقية,ونحن نثق ان الموقف العربي قادم وسنسمعه فعليا من الرياض والامارات والبحرين ومصر كل العرب ورحم الله الرئيس بومدين حينما حذر من قيام اسرائيل ثانية,لكن هيهات فمادون العراق الغالي والنفيس. وغدا لناظره قريب.

    رد
  2. ” إِنَّ الَّذِينَ جَاءُوا بِالْأِفْكِ عُصْبَةٌ مِنْكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرّاً لَكُمْ بَلْ هُوَ خَيْرٌ لكم …” من الآية 11 النور
    اصبري دولة العراق .. فأنت في مواجهة الجاهلية بكل خبثها ودهائها
    وأنت طليعة هذه الأمة وأملها في إعادة نور العرب ليسطع من جديد

    اصبري دولة العراق .. فإن النصر مع الصبر .. وإن النصر صبر ساعة

    اصبري دولة العراق .. فتبعتكِ ثقيلة ..

    لا تبتئسي دولة العراق .. إنها السنن

    اللهم انصر العراق واحدا موحدا .. بعز عزيز أو بذل ذليل

    اللهم وحد صف العرب واجمع على الحق كلمتهم

    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

    فلا مسعور وليس مسعود البارارزاني يمكنه ان يطفئ نور العراق في ارض العرب ولا الكلاب النابحة من سلالة لجزيرة ومراكز بحوثها ومن ماثلها جهلا .
    وبارك الله بالدكتور معتز الشمري في تصويبه للامور لمنع تداخل اهل الغدر والسم القطري الكردي التركي ونحن نعتقد ان اهلنا في الامارات اكبر من ان يقعوا في مصيدة هذه الاعلام ومراكز بحوثه الغادرة,فالراءي سيبق شجاعة الشعاني وانت سبقتهم بارك الله بك

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.