الرئيسية » الهدهد » هادي العامري القيادي في الحشد الشعبي “جحش” يهدد أردوغان

هادي العامري القيادي في الحشد الشعبي “جحش” يهدد أردوغان

اعتبر الأمين العام ل‍منظمة بدر العراقية القيادي في الحشد الشعبي هادي العامري الثلاثاء، أن من يحاول مس سيادة العراق “واهم”، فيما أكد أن أرض العراق ستبقى “عصية على كل طامع”.

 

وقال العامري في تصريح له خلال مهرجان أقامته منظمة بدر في منطقة الكاظمية ببغداد بمناسبة عاشوراء، ونقله مكتبه الإعلامي “سيتوهم من يحاول مس سيادة العراق، وتجربتنا مع داعش أثبتت أننا قادرون على ذلك، والذي يريد أن يجرب حظه فليجرب حظه العاثر”.

 

وأضاف العامري “ستبقى أرض العراق عصية على كل طامع يفكر بها، وسنبقى في طريق الحسين وكل عام في عاشوراء الحسين نتعلم الدروس ثم الدروس والصمود ثم الصمود حتى يتحقق النصر النهائي والوئام والإزدهار في كل ربوع العراق”.

 

وتابع العامري “سابقا كان الجميع يعتقد أن داعش بسط سيطرته على جميع الأراضي العراقية، حتى جاءت الفتوى المقدسة للسيد السيستاني ولبها الشباب العراقي الصابر المجاهد بأيدي خالية وقلوب مملوءة بالإيمان الذين استطاعوا تحرير الأرض تلو الأرض، واليوم لم يتبق لنا لطرد داعش من العراق إلا ثلاث معارك فقط، نينوى والحويجة وشمال حديثة وصولا للقائم”.

 

ويأتي ذلك عقب تصريحات للرئيس التركي رجب طيب أردوغان خاطب فيها رئيس الوزراء حيدر العبادي قائلا “لست ندي ولست بمستواي”.. وأشار أردوغان إلى “أننا سنفعل ما نشاء، وعليك أن تعلم ذلك، وتلزم حدك أولا”.

 

فيما رد العبادي على تصريحات أردوغان بالقول “بالتأكيد لسنا نداً لك”، وأكد عزم حكومته تحرير الأراضي العراقية كافة بـ”عزم الرجال وليس بالسكايب”.

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “هادي العامري القيادي في الحشد الشعبي “جحش” يهدد أردوغان”

  1. ارض العراق ستبقى عصية – يا مال العصي تاكل من جنبك
    ولك ايران كلها محتلة العراق وامريكا وروسيا والهند والصين اجت عتركيا بلاش كذب ونفاق فالعراقيون هم اصل النفاق والكذب

    رد
  2. أخطأت البوصله ياغير الامين حتى على شرفك..ارض العراق بفضلك وفضل اشكالك من الحاقدين اصبحت مسرحا لكل زناة الارض بسبب ما تسمونه زواج المتعه ومسرحا لكل المجرمين والمارقين من اليهود والنصارى الامريكان والفرس المجوس الذين تحتمون بهم وتتفاخرون بهم بانصاراتكم على شعبكم ..وهى عصية فعلا على ابنائها ومواطنيها وكم مرّ على العراق من ماسي بسسبكم من ايام العلقمي وقبل ايام العلقمي والى اليوم .وما كان العراق عراقا الا عندما يكون خاليا من خياناتكم ..

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.