الرئيسية » الهدهد » “تنظيم الدولة” يكشف عن الجيش الوحيد المُخيف للتنظيم: ليس الأمريكي ولا البريطاني

“تنظيم الدولة” يكشف عن الجيش الوحيد المُخيف للتنظيم: ليس الأمريكي ولا البريطاني

“من كل بلدان العالم لا يخشى تنظيم داعش الإرهابي إلا من دولة وحيدة”، هذا كان مضمون ما قاله الصحفي الألماني يورجن تودينهوفر، الصحفي الوحيد الذي سمح له التنظيم الإرهابي بزيارة الأراضي التي استولى عليها، والمكوث مع مسلحيها لبضعة أيام.

 

وقال «تودينهوفر»، كما ذكرت صحيفة «إندبندنت» البريطانية، إن قيادات «داعش» كشفوا له عن عدم خوفهم من الجيوش الأمريكية والبريطانية، لعدم تمكنها وتمرسها على «حرب العصابات»، إلا أن القيادات كشفوا له، حسب قوله، عن خشيتهم من جيش واحد فقط في العالم وهو الجيش الإسرائيلي.

 

وأوضح «تودينهوفر» أن إسرائيل ليست ضمن خطط المرحلة الأولى لاحتلال الشرق الأوسط للتنظيم الإرهابي، نظرًا لكونها «خطرًا حقيقيًا»، حسب قول الصحفي الألماني، مضيفًا: «هم يعتقدون أن بإمكانهم هزيمة جيوش المشاة الأمريكية والبريطانية، إلا أنهم يعرفون أن الإسرائيليون لديهم قوة في حرب العصابات».

قد يعجبك أيضاً

4 رأي حول ““تنظيم الدولة” يكشف عن الجيش الوحيد المُخيف للتنظيم: ليس الأمريكي ولا البريطاني”

  1. يخشون من اليهود لانهم هم من اوجدوهم ودربوهم ويعرفون اسرارهم . اليهود والفرس المجوس هم من اوجدوا هذه العصابات لتدمير الامه العربيه وبتواطؤ الحكام الخونه العرب والمخابرات الصهيو امريكيه

    رد
    • يا ذكي، السعوديون يشكلون العمود الفقري لداعش والقاعدة وأخواتهما، داعش نتاج للفكر الوهابي وطالما بقى هذا الفكر قائما سيظل الارهاب موجودا، الوهابية و الصهيونيه لا يمكن أن تتحاربان، فكيف يقاتل الأخ أخاه
      ،عروبي أنت ناقصك ذيل

      رد
  2. وانت ياسيف الذل الذي تلعق احذية الفرس المجوس ينقصك الشرف والرجوله والشهامه وينقصك ان تكون عربيا لا نذلا مجوسيا او لاعقا لاحذية الفرس .وكفاك خسه ونذاله ان تدافع عن الذين دمروا بلادك ..الفرس المجوس بتحالفهم مع اليهود والنصارى كما اثبتت ذلك كل التقارير العالميه واعتراف قادتهم ..السعوديه وهى تاج راسك وراس اسيادك..تقف لاطماع الفرس المجوس بالمرصاد ويحالفها كل احرار العالم من 57دوله اسلاميه ياعار الامه انت واشكالك

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.