الرئيسية » الهدهد » مُفتي السيسي يُفتي: “فوائد البنوك حلال وليست ربا”

مُفتي السيسي يُفتي: “فوائد البنوك حلال وليست ربا”

قال  علي جمعة مفتي مصر السابق، إن “فوائد البنوك حلال وليست ربا كما يقول البعض والإسلام دين سمح، منتقدًا ما يقوله البعض في القنوات الفضائية عن الدين، معربًا عن أسفه؛ لأن لهم قاعدة كبيرة من المشاهدين”.

 

جاءت تصريحات جمعة على هامش الاحتفال ببدء مولد إبراهيم الدسوقي بمدينة دسوق بكفر الشيخ، امس.

 

قد يعجبك أيضاً

6 رأي حول “مُفتي السيسي يُفتي: “فوائد البنوك حلال وليست ربا””

  1. مو بعيده تحلل الزنا كمان للضروره السياسيه وتنويم الشعب وارضاء سيدك السيسي….كل من اطلق لحيته وعمله ندبه على الجبهه راح يفتي على الامه…..

    رد
  2. الربا اكثر من سبعين بابا اهون انواع الربا عاقبته كعاقبة من يزني 36 زنيه وهذا المجرم يفتي باحلية هذا الربا وكل ذنوب المتعاملين بالرباتطوق عنقك ايها الخنزير .اما لماذا هذه العقوبةالشديده للمتعاملين بالربا ذلك لان الاسلام حرم ان يكون المال حكرا على فئة من الناس والمال مال الله وهو اما ان يكون نعمه للبشريه او نقمه على من يحتكرونه ونتيجة التعامل بالربا هو ما نراه اليوم من فقر وعوزلدول باكملها في حين نجد من يملك عشرات البلايين من الاموال. وقد تفنن اليهود باساليب الربا واحتكروا الاموال واحتبسوها عن العالم فتجد العالم يعيش في فوضى ماليه واقتصاديه بسببهم .قال الفيلسوف برخت لا شك ان سرقة بنك جريمه ولكن الجريمة الاعظم هى تأسيس بنك جديد ..

    رد
  3. بالرغم من أن الرباء من أكبر الكبائر , إلا أن قتل النفس التي حرم الله أعظم وأشد ,لكون الذنب تعدى إلى الأخرين , لذا قال صلى الله عليه واله وسلم : مايزال المسلم في فسحة من دينه مالم يصب دما حراما . ومفتي السيسي سبق وأن أفتى بل حرض على قتل الأخوان والمعارضين للإنقلاب , فلاغرابة , لو قال أن الربا حلال , فقد باع نفسه للشيطان من زمان , وسبحان الله كنا نقول من زمان أن هذا الرجل صاحب بدعة وله أراء مخالفة للسنة تنتصر للصوفية المغالية , وأنه قبوري يزعم أنه قابل النبي صلى الله عليه وسلم على الحقيقية مرتين , فماذا بعد الكفر من ضلال

    رد
  4. علي قمعه واحمد الطيب وعشرات ممن يدعون انهم ازهريين ماسونيين رهيبيين اشترتهم الماسونيه العالميه لخدمة اليهود برواتب مغريه لذلك باعوا دينهم واخرتهم لليهود هم وغيرهم كثيرون من حكام العرب حتى اني قرأت مره ان زعيم دوله خليجيه دفع من اموال شعبه اربعين مليار دولار لمحاربة الاسلام والمسلمين في جميع انحاء العالم وذلك لارضاء اليهود والنصارى مقابل ان يبقى على كرسي الحكم في بلده وهذا الكرسي سينخره السوس اذا ما استيقظ شعبه من سكرته ولن تنفعه تلك الاموال.فسينفقها وتكون وبالا عليه وعلى اللي خلفوه …

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.