“خاص- وطن”- اعرب الكاتب السعودي منصور المرزوقي البقمي عن دهشته من سماع تصريحات وتعليقات من هنا وهناك تتحدث عن رغبة عمان في الخروج من مجلس التعاون الخليجي، عبر استفتاء يتم تنظيمه في عمان، اقتداءا ببريطانيا.
وقال: هذه بالفعل من عجائب الدهر، ويجب أن تُضاف إلى العجائب السبع. وسر استغرابي هو في عزوف مسقط عن إعطاء شعبها الأبي حقه في التصويت وتقرير مصيره في مسألة من يحكمه، وتسوية مظالم القطاع الخاص الذي تسيطر عليه مجموعة لها علاقة بالسلطة، وعزوفها عن السماح لمؤسسات المجتمع المدني بالعمل بحرية، وتجاهلها لحرية التعبير والسيطرة على المؤسسات الإعلامية. ثم يأتي بعد كل هذه المظالم من يتحدث عن « استفتاء الشعب العماني » في مسألة بقاءه في مجلس التعاون. على حد تعبير الكاتب الذي لا يختلف أسلوب الحكم في السلطنة عن تلك التي في المملكة العربية السعودية التي ينتمي إليها.
وقال البقمي: “فليكن الإنسان العماني حرا أولا. فإذا قبلتوا بالإستفتاء، فليكن في كل أموركم، في الحكم والإقتصاد وعمل المؤسسات والمجتمع المدني والصحافة. من النفاق أن يتم الحديث عن الإستفتاء في مسألة مجلس التعاون الخليجي، ثم تمتلئ السجون بالمطالبين بالحرية”.
وقال في مقال له نشرته عدة مواقع إلكترونية: ما أوسع صبر الرياض وأكثر حلمها على عبث بعض أشقائها. وسيأتي اليوم الذي تتضح فيه المسائل، ويعرف أخي العماني أن بيتي هو بيته، وأن أمنه من أمني، وأن مصالحه هي مصالحي. سيُستفرد به، ولن يجد له نصيرا إلا أخاه في مجلس التعاون. ثم إن تطورات الأمور لا يمكن التنبؤ بها. ومهما اقتنعت مسقط بوعود الماكرين الواهية، فإنه إذا جد الجد، فلن تجد نصيرا لها غير أشقائها.
وأردف قائلا: لكن، إذا أصرت الحكومة العمانية (وأكرر هنا أنني لا أعني الشعب العماني الذي لا كلمة له)، على الخروج، فلتخرج. وليتم استئناف عملية الإتحاد التي تم إيقافها بسبب معارضة مسقط. وأدعو الرياض إلى التوقف عن هذا الصبر غير المنطقي. يجب أن يكون للحلم حد، وللصبر حد. فإذا تجاهلت الحكومة العمانية، ولا أقول الشعب العماني الذي لا كلمة له، مصالحنا، فلماذا نبقي على من لا يبقي علينا. وكل جواد وصولته. فإذا اعتقدت مسقط بأن مصالحها وأمنها ومستقبلها ليس مع أسرتها، فيجب أن ندعها تجرب مصيرها خارج أسرتها. فمهما فعل الأهل لنصح أبنهم ومساعدته، لا بد من أن يجرب ويختبر عوار رأيه حتى يعرف قيمة أهله. على حد ما جاء في مقال الكاتب السعودي.
وتساءل قائلا: “ماذا سيكون حال اقتصاد عمان، بلا الفضاء الإقتصادي الخليجي والأجواء المفتوحة والحدود المفتوحة؟ وماذا سيكون حال عمان بلا المظلة الأمنية الخليجية؟ يجب أن يكون لها عبرة في الأسد الذي تحول إلى تابع لطهران، وفي ساسة بغداد الذين يستلمون رواتبهم وأوامرهم من طهران. إن طهران لا تعرف إلا السيد أو التابع. “
وأنهى مقاله قائلا: يجب أن تقتنع الأسرة الخليجية بأن وجود مسقط هو عبئ وحمل ثقيل، وبأن السير أسرع بدونها. لسنا بحاجة عسكرية أو أمنية أو اقتصادية للحكومة العمانية. ومحبتنا لأهلنا في عمان هي أكبر من سياسات حكومة لا تمثل شعبها. يربطنا بالشعب العماني الأبي علاقات النسب، فهم إما خئولة أو عمومة، والجيرة واللغة والثقافة والتاريخ. كان الشعب العماني العظيم، ولا يزال، خير سند لأمته وأهله. إذا لفيت الإنسان العماني وجدته أكرم الناس، وإن تحدث سمعته أحكم الناس، وإذا صال لقيته أشجع الناس. آن الأوان لأن يكون تواصل الأسرة الخليجية مقتصر فقط على الإنسان العماني، ولتختار الحكومة مصيرها وتواجه مستحقات شعبها. على حد تعبيره.
هذا الكاتب ينطبق عليه مقولة يرمي الناس بالحجارة و بيته من زجاج.
ة واضح قصر نظره واعتقاده بان عدم موافقة السلطنة على الدخول في حروب العراق و سوريا و اليمن بأنها ارتماء في الحضن الإيراني. لابأس فليعتقد ما يعتقد وليرمي التهم جزافا و الحمد لله انعم علينا بعقول جنبتنا وزر دماء الأطفال و النساء و الشيوخ البريئة التى اريقت تحت اسم مسمى حرب الفرس و داعش و غيرها.
عندما يتطاول من لا حرية له اساسا ع اسياده لتعلم وليعلم امثالك ان عمان اشرف منك يا كاتب القلم عمان اليوم تجري وراها اسيادك حتى يخرجوا من خندق اليمن
عمان وانا سني المذهب اكرمتنا اكثر من اكرم المملكه عليك اعطتني الاراضي بالمجان ومزارع لعامة الشعب وانت لن اطول فالكلام فنحن شعب مودب ادبنا سلطاننا فاهتم فامور دولتك افضل وابحث عن حقوقك ولا تتطاول ع عمان فنحن سنه واباض وشيعة نعيش في قلب جسد ا واحد
الذي من بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجاره يا بقمي!
ان حركت رقبتك قليلا واستدار رأسك الصغير فلتنظر الي بلدك الديموقراطي الذي حتى ابسط حقوق المرأه يكاد ينعدم معكم بسبب جهل مشائخكم المعششين على رؤوسكم والذين من بين يديهم خرجت القاعده والان داعش.
سلطنة عمان شعبا وحكومة هي نسيج واحد ولا نسمح لاى لسان غث وعقل وسخ بأن يفكر ويكتب عننا او ينتقدنا هو بذاته يعجز حتى ان يصل الي 20% مما نتمتع به من ديموقراطيه وحريه في التعبير والعباده والتسامح.
يا سيدي العزيز:
اسيادك وسلاطينك وامرائك هم من يقتتات على خيرات بلدك وانت لك الفتات الرث.
اعلم ان بلدك بها اكثر نسبة فقر من بين دول الخليج وهي الاغنى بالموارد الطبيعيه.
بلدك به اكبر نسبة الحاد بالعالم مع انه ارض الحرمين ومقصد من كل ذي فج عميق!
افتح اليوتيوب وشاهد الاستعباد والاذلال من امراءكم على شعبك ايها البطل.
سلطنة عمان بلد مستقل حضاريا واقتصاديا وعسكريا ولا يلتف ويدور في فلككم كالاعمى الذي يقود بصيرا.
عمان لها عمق استرتيجي لا تفقه انت معناه ولا من علمك فك الحرف والخط.
عمان هي من مرغت انف البرتغالي المحتل لسواحل الخليج وهي من طردت الفرس من الخليج ومن البصره ايام الدوله العثمانيه.
عمان لا يحكمها قابوس بل يحكمها شعب اسمه قابوس.
بماذا تمنون علينا ونحن من يمن عليكم بان رزقنا الله بالاسلام قبل ان يسلم اهل مكه وتأتون الان بمذهبيتكم وتكفروننا وتكفرون من هم ليسوا بمذهب الوهابيه! وعلى اساسه تحاربوننا اقتصاديا وسياسيا.
فلتخسئ انت ومن يسمح لك بالكتابه عن اهل عمان بسوء.
لا توجد لعمان اى مضله خليجيه ولا اقتصاديه معكم فنحن لسنا بالبحرين او غيرها حينما اردتم حصارها حاصرتموها.
عمان لها قوتها العسكريه التي تكفيها لردع اى عدوان خارجي اما مضلتكم الامنيه فهي للأن لم تتمكن من حسم معركتها مع فصيل الحوثي المستضعف بالارض خخخخخخخ!
اى اقتصاد تتكلمون عنه وانتم بانخفاض النفط بدئتم في السحب من صندوق الاحتياطي الذي سيكفيكم ل 10 او 5 سنوات عجاف!
لا ادري ااندب حظي على عقليتك ام على تفاهتك.
ولكن انت وليد مخاض الاستعباد.
شر البلية ما يضحك ، فاقد الشيء لا ينصح .. عمان ولو ظهر ما ظهر هي أفضل حالا من كثير من البلدان .. يكفي فقط ماذا يحدث عندكم ايها الكاتب إن تجرأت و ابديت رأيك بأن يكون هنالك استفتاء في تحديد من يحكم في بلدك ، مخاوفهم تجعلهم يتهجمون على الشعوب المسالمة ليس إلا خوفآ على مصلحتهم الشخصية .. سلطنة عمان مهما قررت لا دخل لك أنت . نحنى منذ مئات السنين عمانين لم تكن قوتنا بأننا من ضمن الخليج بل أكبر من ذلك ، والخليج واهله على العين والرأس .
الحمدلله حكومتنا احسن عن حكومات غيرر..لا تسوي الفتن بين حكومتنا احنا شعب مخلص والابى لقائدنا وحكومتنا ..طلعنا من مجلس او بقيناا ..هل رايي قائدنا حكيم يعرف مصلحت السلطنة
العُماني حر من زمان و هو خلف حكومته بقيادة سيد عمان قابوس بن سعيد حفظه الله
و كل لي ذكر بالمقال كلام لا يمت للواقع بصله و مردود عليه
ونتمنى للأخ الكاتب ان يعيش برخاء ون يكتب مستقبلا عن حياته في ظل ديموقراطية و عداله الحكومة السعودية والتي ينعم فيها الشعب السعودي الشقيق بالحريه و هو يمتلك قراره
الحمد لله على نعمة العقل لا ادري لما كُتب أمام اسمك (الكاتب) وأنت لاتدري ما يدور حولك .
الفاجعة من كل ما ذكرت هو انك جعلت من بلدك السعودية (الوصي )علينا
لا تحسبنا من الذين يطمعون في أرُكم.
عندما ينطق رويبضة الزمان فلن نتعجب من أقلام من بلاد ليس بها حرية
هذا هو زمن الرويبضة
“كلاً يرى الناس بعين طبعه”، من شدة معاناة الأخ السعودي من حرية الرأي والشراكة في إتخاذ القرارات السياسية منها والأقتصادية أحرقته أراء البعض والتي لا تمثل غالبية العمانيين او حكومتهم التي يعتزون بها وسببت له غصة حيث أنها تمثل في حد ذاتها حرية الرأي التي يمكن للعماني أن يمارسها دون الخوف من أن تلفِق له أي تهمه.
إسألوه عن الرز الخليجي وهل نابه شي منه
قرأت معظم التعليقات …وللاسف والحق يقال …
الكاتب اولا هاجم الحكومة حول خروجها من المجلس الخليجي ولم يهاجم الشعب …بل بالعكس أثنى عليهم
وما تحدث عنه الكاتب ايا كانت نيته فاصل هذا الحديث من أهل عمان …فنحن من نقش استفتاء خروج عمان من المجلس !!
وربما تكلمنا في مواقع التواصل باسم الحكومه
الكاتب أخذ الأمر كغيره دون دلائل تذكر
وما اعيبه هنا ..ان الكاتب لم يتطرق لمسائل المذهبية ولا الطائفيه …فوجدت بعض المعلقين خلصوا الحابل بالنابل
وكلمة الحق تقال …
قبل أن تأخذكم العصبيه والتعصب. ..فالزبد دائما يتحرك على السطح
الكاتب متناقض لابعد الحدود، ساعه محتر انه عمان ستخرج من المجلس وساعه يقول ليس لنا حاجة بعمان، شر البلية ما يضحك، وغباء منقطع النظير، رسالة اوجهها لك ولامثالك الشعب العماني يسير خلف قيادته وبكل ثقة
الله يهديه على هذا المقال المتناقض للعلم هذا ليس سعودي الاصل وللاسف لايعرف مايقول كيف تطالب بستفتاء في من يحكم عمان وانت تعيش في بلد ملكي !!! كما نشكرك على ماقلت عن الشعب العماني من خصال وكل ما قلته فهو من سلطانهم الابي فهو اكرم واشجع … ايها الكاتب لاتستعجلو الكتابة بمجرد سماع خبر فبل التاكد منه وكذلك لاتستعجلو الحكم على القرار وكذلك الناس احرار وهي من الديمقراطية انا تقرر حكومة مصيرها ..
شر البليه ما يضحك.
لو الشعوب في دول الخليج لديهم حريه التصويت على اتخاذ القرار لما دعمت السعوديه كل الحروب الأهلية في العالم العربي ودخلت في حرب اليمن . لا أعتقد أن الشعب السعودي لديه صناديق الاقتراع حتى يناير الكاتب شعوب الدول الأخرى بالحرية والديمقراطية . عمان أقل دوله في العالم العربي تعدم أو تسجن السياسين وحرية التعبير في عمان مكفوله بحكم القانون عمان ليست دوله يحكمها الآلاف من الامراء والشيوخ . وإذا زعل ولد ولد ولد أمير يقدر يصدر حكم ضد أي مواطن مدى الحياه دون محاكمه . فأين العداله أيها الكاتب . عمان سياستها ثابته ضد الحروب ولن تدخل أي حرب ممها حاول مراهقوا السياسه في الخليج جرجا . مجلس التعاون الخليج ليس قرآن منزل والبقاء فيه ليس ركننا من أركان الإسلام . وعندما يختلفوا الشيوخ والأمراء على تغريدة تويتر أو ناقه أو مبارة كورة قدم تقطع دول الخليج العلاقات بين بعضها البعض وتسحب السفراء . وخير دليل قبل سنتين تقريبا قطر والإمارات والسعوديه .
إذا الكاتب يشعر بالانتحقان والضغوط والهوان والعزيمه جراء انهزام أو تحالف حربي في تاريخ العالم العربي لمحاربة اليمن وأنهزم على أيدي الشعب اليمني الفقير فهذه ليست مشكله عمان وإنما مشكله الشعوب الحره الديموقراطيه الخليجيه التي صوت بنسبه 99.99% لصالح دخول الحرب في اليمن !!!!!!
خروج من المستنقع اليمني ما شي مستحيل حتى تفلس دول الخليج وبعد مجلس التعاون الخليجي يتفتت دون تصويت ديموقراطي !!!
لا يحق لعاهرة ان تحاضر بالشرف
ولا لجاهل ان يكيل الاتهامات جزافاً
فكثف إذاً لعبد لآل سلول ان يتجرء ويتطاول على اسياد العقل والحكمة والرؤية المستقبلية من الإخوة العمانيين الذين انعم الله عليهم بسلطان كريم وحكيم ورجل المواقف الصحبة والذي استحق لقب رجل السلام في العالم بجدارة ويكفي الإخوة العمانيون ان سلطانهم قد جنبهم المشاركة في سفك دماء اخوانهم اليمنيين والسوريين. فكان دائماً هذا القائد العظيم النصير الاول للحق ولاصحابة.
لذلك على هذا الصعلوك ان يتكلم عمن سلبوه حتى حرية الكلام من حكام ال سلول هذا ان تجراء على ان يفتح فمه لغير الطعام.
بارك الله بعمان الحبيبة وبشعبها وبقائدها جلالة السلطات قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه.
ايش عرفه بالشعب العماني ولا بالحكومه العمانيه
اقول لك يا اخي ولكل اخ خليجي في شاكلتك يكفي من زرع الفتن في الشعب العماني والتطاول عليه انت اخر شخص يتكلم عن الحريه لانك لاتعرف معناها وكون عمان لا تقتل اخوانها في الخليج واليمن ولا تنقاد لاهواءكم وسياساتكم فهذا لا يعني انها ظالمه خاف الله فالفتنه اشد من القتل
لا تعطوا هذا الانسان اكبر من حجمه حرام يكون له اسم على حسابنا
ما يستحق حتى انه نرد عليه
قابوس لم يقتل إخوته مثلكم
قابوس لم يشجع الإرهاب مثلكم
قابوس لم يؤسس داعش مثلكم
قابوس لم يتبع ال سلول الوهابية مثل بعض الدول المجاورة
قابوس أشرف منكم ومن رعاتكم انتم أصحاب الفتن وأصحاب الإرهاب وكلهم العالم شاهد على ذلك
قابوس حكيم قابوس رجل سلام قابوس أشرف منكم
عمان وطني وقابوس قائدي وانتم ليس سوا حثالة الأمة العربية
الله م حفظ سلطاننا قابوس بن سعيد المعظم وامد في عمره
امين ويرد الاعداء عن شعبنا
اصلا انت ياللي اسمك كاتب ومدري بصراحه منو عطاك هاللقب انساب اعمى افتح عينك ع بلادك وعلى الارهاب اللي فيه سبحان الله لا حيا لا حشيمه ولما تتكلم عن اهل عمان توقف وراسك منكوسه واعرف تتكلم عن اي شعب راقي ومؤدب يا حثالة الكتاب.
عندما تتحدث العاهرة عن الشرف
دائا الشجرة المثمرة ترمى .. وانا متأكدة ان الاخ ما كتب الا وهو عا ف ومتأكدة من كل كلمة كتبها انها العكس .. وكتابته جات من خوف هو يشعر به والاكيد ان الخليج كله يفهمه .. اعانك الله ع نفسك
أيها الكاتب …أولا طالب بحريتك وحريةالشعب في بلادك
وقم وحارب الإرهاب في وطنك
ثم تحدث عن أسيادك
وما جاء حديثك إلا بسبب الغيرة والحسد التي يعيشها الكثير من البشر أمثالك
لا أقول سوى
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك
عمان شعب لها قائد حكيم يلجأله القاصي والداني والتاريخ والحاضر يشهد ليومك هذا حكمته في السلام والعداله مو في إراقة دماء الابرياء مثل حكامكم اللي تتفاخروا فيهم كن ملم بالاحداث قبل لتمسك قلم وتكتب تفاهات مثل شكلك.
مجرد ذكر إسم (قابوس) فخامة الاسم تكفي .
انا ضحكتني هالجمله(( ما اوسع صبر الرياض واكثر حلمها على عبث بعض اشقائها))
هههههههههههههههه وانت الصادق على عبث حكامها والارهابيين.
زيد نظاره فوق نظارتك وشوف العالم زين.
العمانيين قوما لا ينحنوا لأقزام.
أستوقفني موقف لفقمة ( بقمة ) خرجت من البحر ورأت صقرا يهوي على سمكة ويطير بها للعالي ، فعجبها المنظر فأرادت أن تقلده في الطيران فقفزت عاليا معتقدة إن زعانفها يمكن أن تكون لها أجنحة ولكن للاسف وقعت في الوحل ، وبدأت الصياح مستنجدة لمن ينقذها ولكن باء صياحها بالفشل وهلكت وغدت فريسة للطيور والحشرات.
قد يستغرب البعض لماذا بدأت مقالي بتلك القصة البسيطة للفقمة , الحقيقة شدتني هرطقة طريفة للطفل السعودي منصور المرزوقي البقمي , والتي أراد أن يقدم بها نفسه عبر هذا العالم الإفتراضي ككاتب , بعدما يأس من عيش الكبت في مساحة لا يعدوا حجمها سوى المسافة بين لحية عفنة وفم كريه الرائحة , ولم يجد البقمي أمامه عيوبا للمجتمع المنزه الذي يعش فيه لكي يتطرق إليها , كما لم يجد أمامه وسيلة أخرى للشهرة إلا عبر سلطنة عمان , حاله كمن سبقوه في هرطقاتهم العابثة , حيث وجد البقمي عمان هي الباب الوحيد الذي سيجعل منه ذو شأن في مجتمع لا يعيره إنتباه .
بدأ البقمي قصته مستغربا بعدم إعطاء الشعب العماني حق مصير إختيارمن يحكمه أسوة بهم في السعودية ذات النظام الديموقراطي في تعيين الحاكم , وكأنه بذلك يريد أن يكون للشعب العماني حرية التعبير عن رأيه مثلما يعبر الشعب السعودي أيضا عن حريته في الميادين المفتوحة في وسط الرياض لكل الشعب السعودي والتي من خلالها يختارو في من يحكمهم في إنتخابات ديموقراطية لا نظير لها في العالم أجمع ، ولذا أراد البقمي أيضا أن يختار الشعب العماني من يحكمه أسوة بهم , وأشاد البقمي في مقاله بسعة صبر الرياض وكثر حلمها على عبث بعض أشقائها في حين تتسم الرياضة بالعفة والسماحة وعدم المساس بأمن الآخرين أو التدخل في شؤونهم الداخلية , مطالبا أن يكون للحلم والصبر حد ,, والحقيقة إن هرطقات البقمي كثيرة وسردها سيصيبكم بالغثيان ’ وليس عجبا أن يخرج من أمثال البقمي من وحل الحقد والكره والطائفية المقيتة ليسيء على سلطنة عمان في مقال رائحة الكره فيه منبعثة من عمق الغل الذي زرع في صدر أمثاله منذ نعومة اظافرهم , فهم وبكل تأكيد عاشوا تحت وطأة التزوير لكل شيء ولم يقتصر على التاريخ وحده بل وصل إلى حد أصول الدين..
من قرأ هرطقة البقمي يلاحظ مدى الآثار الجانبية لحبوب الكبتاجون في الهلوسة التي جعلته يفقد حيائه وأدبه ’ والجميع يعلم إن إستمرارية تعاطي مثل هذه الحبوب يصيب بالزهايمرالذي يؤدي إلى النسيان ’ فربما هو ومن أمثاله قد نسوا ما هي عمان وما هو تاريخها ومن هم العمانيين .. ومثلما أسدى لنا جميلا بطلب الحرية لنا وإبداء الرأي علينا أن نرد الجميل بالجميل ولذا أود أن اذكره من نحن.
نحن أيها البقمي لسنا رعاع كغيرنا ، ولكي تستطيع معرفتنا عليك قبل كل شيء أن تتوقف عن تعاطي الكبتاجون الذي أدى إلى هذيانك وشكل لك إعاقة فكرية لفهم التاريخ والحضارة والعراقة العمانية ,, فنحن أيها البقمي تحكمنا قيم مباديء توارثناها ليس منذ 150سنة بل منذ آلاف السنين في زمن لم يكن لمن يحاول اليوم المساس بعمان وشعبها وجود يذكر , ولو كنت من محبي خير الخلق عليه الصلاة والسلام وقرأت سيرته لوجدت شهادة نضعها نحن أبناء عمان في صدورنا ما حيينا عندما قال عليه الصلاة لمن أتاه يشكو أفعال الرعاع من أمثالك ( لو إنك أتيت أهل عمان لما سبوك ولا ضربوك ) , وما أطيب تلك الكلمات المحمدية حين قال نبي الرحمة إن أهل عمان دخلوا الإسلام ولم يطأ أرضهم خف ولا حافر,، إلا إنشغالك بكتب التجديد كان له الدور الأكبر في نكران حقائق ما أتى على لسان سيد البشرية.
أيها البقمي نحن لنا ذكرى خالدة مع كل موجة بحر ومحيط والتاريخ كفيلا بأن ياتيك بأيقن الخبر , فعمان أيها البقمي لم تكن يوما شراع يعصف به الريح والشعب العماني مبادئه راسخة كرسوخ جبال عمان الشامخة ، لم نورد أنهار الطائفية لأننا جففنا كل مجاريها رغم محاولة البعض لجعلها تتدفق في أراضينا ، إلا إن تراب عمان أبى أن تجري عليه مثل تلك الأنهار وأبى أن تنبت عليه حشائش سامة ، وتأكد أيها البقمي دولة عمان لم تقم على جثث الأبرياء وحرق الزرع ونحر الضرع ، فكان الأحرى بك أن تسلط قلمك لنصح أبناء جلدتك الذين حملتهم الأحشاء تسعة أشهر وأرضعتهم الصدور سنتين وحضنتهم الذراعين خوفا عليهم من حرارة الشمس وصقيع البرد إلا إن الكبتاجون والفكر التطرفي أبى إلا أن يجعلهم يعقروا أحشاء حملتهم ويقطعوا صدور أرضعتهم ويبتروا أيادي حملتهم وأحتضنتهم فتلك المبادىء التي نشؤوا عليها كما نشأت أنت.
أيها البقمي ألم تدرك إن عمان إسم خلده التاريخ آلاف السنين ؟ أولم تسمع إن العمانيين رست سفنهم في شواطيء الهند والسند في حين أنت ومن تواليهم تجرون خلف البعران لجمع بعرها , ألم يخبروك أجدادك أيها البقمي إن العمانيين حملوا راية الإسلام من مشرقها إلى مغربها وعمان لم تكن يوما تابعة لأحد في زمن لا وجود فيه إلا للأقوياء , وتأتي أيها القزم لتطالب بحرية شعب ولد وعاش حرا أبي , ولم يكن يوما تحت وطأة جبابرة أقامو ملكهم على جثث الأبرياء .. أم إن نقاء السريرة العمانية أغشت بصرك وجعلتك تهرف بما لا تعرف , وإن كنت معتقدا إن سلطنة عمان تجارتها وإقتصادها مبني على رضاء أعراب فأنت مخطيء فعمان كانت وما زالت الواجهة الإقتصادية التي تشكل عقبة أمام إقتصاد دولتك , والمنتخبون شعبيا أولياء أمرك يدركوا ذلك جيدا ليس الآن فقط بل منذ سنوات عندما قرروا أن يرسلوا أسراب جنودهم لينتهي بهم الأمر في مقابر صحاري عمان .
مالنا ومالك أنت أيها البقمي إن كنت تعيش ذليلا تحت أرجل كرسي من حكموك بالسيف والعصى , فالشعب العماني ولله الحمد على نعمته يعيش حرا أبيا بمحض إرادته ’ كما إن عمان أيها البقمي دولة لم ولن تقاد كما تقاد الخرفان للذبح , ودستورها مبني على إحترام الإنسان والأديان ’’ لنا منهج نتبعه منذ اسلافنا مبني على حرية العبادة قبل كل شيء ونبذ كل أنواع الطائفية التي تعوم فيها شعوب البعض فنحن نعي يقينا إن الدين لله وحده , آمنا بالسلام ونمد أيدينا بسلام لمن يحب السلام إلا إننا في ساعة الجد أيها البقمي لنا سيوف لاتفرق بين اللحم والعظم ، نمضي على سياسة حكيمة من مبدأ الحب المتبادل لمن يبادلنا ذلك ,, لا شأن لنا بشأن الغير ولا شأن للغير بشأننا ,, نحن نقرب ولا نفرق , ولم يكن لنا يوما فتواي تحلل دماء من ينطق الشهادتين ..فعد إلى كتب أسلافك لتفهم وتعي ما هي عمان ومن هم العمانيين ,ونكتفي بهذا الرد البسيط عملا بقول الشاعر :-
لا تماري جاهلا فتجهلا
وما عليك عتبه فتعتــــبا
تذكر أيها البقمي إن عمان الشامخة أكبر من يأتي متعاطي كبتاجون ومصاب بالزهايمر للكتابة عنها ’ وشعبها ليس بحاجة لرسالة من جاهل وجد ضالته في بول بعير ’ ولذا أبحث لك عن باب آخر لتظهر من خلاله نفسك , وتأكد إن الحرية أو العبودية شعور داخلي يعيشه الإنسان ذاته فقبل أن تبحث عن الحرية للشعب العماني عليك أن تبحث الحرية لك ومجتمعك , ولا تكن كالطبيب الذي يريد أن يطبب الناس وهو عليل ,, وفي ختام قولي تذكر إن العمانيين قوما لا ينحنوا لأقزام.
ورط هذا الكاتب ما اعتقد بيفك حلقه مره ثانيه …. الله يهديه ما أختار غير اهل عمان …….مايعرف ان قائدها وشعبها على دربا واحد …… الله ينصر عمان وقائدها وشعبها الوفي …..اللهم أمين…
هذا عبره له ولغيره من الانذال ومن دق الباب جاله الجواب.
ياقوم إن الكاتب لم يهاجم الشعب ولم يهاجم التاريخ. أما الحكومة فهي ظالمة حالها كحال آل سعود
عمان بلد مسالم
البلد العربي الوحيد الذي لا يوجد به قاعدي او داعشي والسبب انهم لم يحتضنوا الأفكار الوهبنجية
لذا انتم ايها العمانيون محسودون على مجتمعكم المسالم
حافظوا على بلدكم
يضحكني هذا الكاتب المعتوه عندما يتكلم عن مسأله الحريه في بلد لايعرف إﻻ جز الرؤوس وتكبيل الأيدي وتكميم الأفواه وسلب الحريات وهي تصنف من الدول الرائده في قمع الشعوب وهتك حقوق المواطنه فالمره في السعوديه تعيش اليوم عصر ماقبل الاسلام تباع وتشترى وليس لها اي قيمه اجتماعيه وتحرم من كافه الحقوق حتى وإن كان قياده مركبه والدوله السعوديه من اغنى الدول ولاكن تعال لترى حال هذا المواطن اليائس فأموال بلده ليست له بل لقتل الشعوب العربيه تحت مسمى نصره الشعوب فأين هم من نصره الشعب الفلسطيني وتحرير بيت المقدس .
لم أعرف هل كان ما قرأت مقال أم نكته سمجة!
نحترم الإخوة في المملكة العربية السعودية و نعتبرهم أشقاء، و نعتبر الكاتب شاذ و لا يعبر عن رأي المواطنيين السعوديين.
نقول بإن تدميرنا لبعضنا البعض هو أكبر خدمة نقدمها لعدونا اللذي يتربص بنا الدوائر، عسى أن يعي هذا الكاتب و غيره خطورة ما يقومون به من الشحناء و البغضاء بين الإخوة.
عمان تختلف بالسياسة عن توجهات بعض دول الخليج لاسيما في الآونة الأخيرة، فهذه الدول تقوم بشن حرب على الإخوة في اليمن، حيث غرهم فقر اليمنيين وحاجتم مقابل تفوق كمي هائل في السلاح لدى المملكة و حلفاؤها. أقول لهم قوله تعالى( ومن قتل نفس بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا، و من أحيائها فكأنما أحيا الناس جميعا)
حسبكم أن تكونوا في طرف المعادلة الأولى و أن نكون في الثانية
و حسبنا أن نحبكم وحسبكم أن تكرهونا و تحقدوا علينا!
والله ما قاله إلا الحق لتذهب الحكومة ومن معها للجحيم ويبقى الشعب عند إخوانه إلا ترون ماذا تفعل إيران في اليمن والبحرين والعراق ولبنان وافغانستان وسوريا.. والسبب خدعوا الدول بهم ولم تقراء تاريخ الرافظة وحقدهم على الاسلام.. ان لا امان لهم ولا دين غير التوسع الصفوي على حساب المسلمين وبالاخص العرب.. ثم ان الحكومة غدا سترحل وسيظل الشعب يكتوي عذاب الصفويين الم تروا ماحل بالعراق الم يكونوا اعدادبسيطة وكلنوا يتعايشون مع السنة فلما وجدوا فرصة انقضوا على من عايشهم سنين وابادهم وكذالك في الشام ومالبحرين التي اعطتهم كل شي لكنهم لم يرضوا عنها والحوثيين كانوا اعداد بسيطة وكان السنة يتعاملون مع كاخوة حتى كبروا ووجدوا من يدعمهم نسوا كل شي وانقلبوا على اهل البلد انسيتم الشعب السني السوري اوى الشيعة في حرب إسرائيل ماذا كافىهم حزب الشيطان بأن الادهم مع النظام.. المسلم لايلدغ من جرح مرتين.. احذروا سرطان الصفويين.. واذا لاتعلموا عنه اسألوا من جربه.
اتعتقد ان قلمك الرصاص يستطيع ان يكتب أحرفا فوق ورقة نحاسيه ، منقوش عليها تاريخ العمانيون
ياهذا …. ارفع قلمك عنا !!! حتى لا تنكسر مقدمة قلمك وترتد في مقلتيك
ما ضر بحر الفرات يوما … إن خاض بعض السنانير فيه
ان الكاتب قد اخطأ حين اختار عمان كقضية يملأ مقاله بها ليرفع مكانته .. م شاء الله لم يقصر الاخوة ف الدفاع عن عماننا و قابوسنا و مع علي القول سوى الله يهديك ..
تحيات حارة لأخواني الذيدافعوا عن عمان
ان الشعب يفتخر بكم كالاب الذي يفتخر بابنه
القافلة تسير والكلاب تنبح… قم بزيارة عمان وسترى ما لا عينك تراه وتتعلم مالم تتعلمه من الكتب فالواقع فيها يتكلم عن ذاته.. واتق الله في نفسك