من جهته، قال البروفيسور بكلية الطب بجامعة جونز هوبكنز وكلية بلومبيرج للصحة العامة فرانك لين، إن هذه النتائج تقدم دليلا دامغا على أن علاج ضعف السمع هو أداة قوية لحماية الوظيفة الإدراكية في وقت لاحق من الحياة، وربما يؤخر تشخيص الخرف.