الرئيسية » حياتنا » مريم الدباغ تدهن العسل والسمن على أماكن حساسة بجسدها (فيديو)

مريم الدباغ تدهن العسل والسمن على أماكن حساسة بجسدها (فيديو)

وطن– في سياق الإعلانات مرة أخرى، عادت مريم الدباغ إلى التعري لصالح أحد الفنادق في تونس.

تدليك

ونشرت عارضة الأزياء التونسية المثيرة للجدل مريم الدباغ، فيديو وهي بروب الاستحمام، تتحدث به عن الفقرات التي ستعيشها داخل الفندق.

ثم ظهرت مريم الدباغ وأحد العاملين يقوم بتدليك جسدها بالعسل مع مادة أخرى جعلته يبدو كالسمنة.

وكشفت المؤثرة التونسية فخذها بشكل فاضح، لاستعراض عملية التدليك.

الدباغ التي تحمل الجنسيّة البريطانيّة، وولدت في 14 مايو 1986، لا تمانع أي تصرف جريء في سبيل الإعلانات.

تعرٍّ

فقد تعرّت الدباغ بحجة تجرِبة منتج تُعلن له لمتابعيها بنفسها.

ونشرت العارضة التونسية حينها سلسلةَ مقاطع عبر خاصية القصص المصورة عبر “انستجرام”، لبيجامة النوم، تخبر فيها متابعيها عن مدى فعالية منتجات الشركة التي تعلن لها.

وقامت التونسية المثيرة للجدل، بكشف بطنها، وفخذيها بطريقة فاضحة، وتدليكهما أمام الكاميرا، لتجربة جل يحرق الدهون.

استحمام

كما شاركت مريم قبلها متابعيها، لحظة استحمامها عبر بثٍّ مباشر على إحدى منصات مواقع التواصل الاجتماعي.

وظهرت عارضة الأزياء التونسية، وهي ترتدي ملابسها الداخلية فقط، وتقوم بغسل شعرها تحت دش الاستحمام، مع عبارات إعلانية للمنتج الذي تروّج له.

وفي الأمس، شاركت العارضة التونسية متابعيها فيديو مثيراً من الصحراء برفقة صديقتها.

وكانت مريم الدباغ التي تعتمد على الإثارة في إعلاناتها، ترتدي هوت شورت أسود، مع توب أسود نصف بطن.

بينما ارتدت صديقة مريم الدباغ، قطعة ملابس داخلية، فوقها تنورة شبك شفافة، وتوب نصف بطن أيضاً، وجميعها باللون الأسود أيضاً.

وكانت الفتاتان ترقصان على أنغام موسيقى غربية فوق جيب أسود كانتا تقودانه في الصحراء.

الشرطة تتدخل

وعلى الرغم من أن الفيديو لصالح علامة تجارية جديدة، فإنّ المتابعين شكّكوا بطبيعة علاقة مريم وصديقتها بسبب الإيماءات الغريبة بينهما.

ويبدو أنّ هذا الإعلان الجريء، هو الذي كانت تقوم مريم الدباغ بتصويره حين اضطرّت الشرطة التونسية إلى التدخّل لحمايتها بعدما تجمهر حولها طلاب المدارس في العاصمة، في مشهدٍ مثير للجدل.

ووثّقت الدباغ لحظةَ مرورها في أحد شوارع العاصمة بهذه الملابس المثيرة، والتي جعلت طلاب المدارس يطاردونها ويتجمهرون حولها، ما دفع الشرطة إلى التدخل ومرافقة الدباغ في باقي جولتها في المنطقة.

وعبّرت مريم الدباغ عن سعادتها بهذه المحبة، ووجّهت شكرَها إلى عناصر الشرطة التي أنقذتها من الطلاب.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.