الرئيسية » حياتنا » صفحة فنية تزعم.. هذه الفنانة اللبنانية المشهورة على علاقة مثلية مع خادمتها الإثيوبية (شاهد)

صفحة فنية تزعم.. هذه الفنانة اللبنانية المشهورة على علاقة مثلية مع خادمتها الإثيوبية (شاهد)

وطن- زعمت صفحة “شاربيليتا” الشهيرة والمتخصصة بكشف فضائح الفنانين، وجودَ علاقة غرامية سرية بين ممثلة لبنانية وخادمتها الإثيوبية.

وادّعت الصفحة التي تنشر أخباراً عادةً ما يتمّ الكشف عن صدقها، نقلاً عن مصدر وصفته بالموثوق، عن وجود علاقة غرامية سرية “بين فنانة لبنانية شبه معتزلة ومساعِدتها المنزلية الإثيوبية التي تعمد إلى تصويرها في لحظاتها الحميمية معها”.

وقالت “شاربيليتا“: إنّ “هذه الفنانة متزوجة من ابن فنان مشهور في لبنان”، على حد قولها.

وفي ردٍّ للصفحة على سؤال متابعة حول اسم الفنانة، أكدت أنّ الأغنية المرفقة مع الخبر المزعوم على حسابها على انستغرام سيدلّ على اسم الفنانة المعنية.

وبالعودة إلى حساب “شاربيليتا” على “انستغرام”، وجد أنها أعادت نشر الخبر عبر خاصية “استوري” مع أغنية “تعالالي” للفنانة اللبنانية المتغيّبة عن الوسط الفني منذ فترة كبيرة، إلين خلف.

إلين خلف كانت من نجمات الصف الأول في تسعينيات القرن الماضي

تعتبر الفنانة اللبنانية إلين خلف من النجمات اللواتي قدّمتهن الساحة الفنية اللبنانية في تسعينيات القرن الماضي، وحقّقت إلين شهرة واسعة في لبنان والعالم العربي، وكانت من الفنانات اللواتي كن يُعتبرنَ من نجمات الصف الأول في لبنان.

إلا أنّ السنوات القليلة الماضية لم تُسعف إلين بالاستمرار على الساحة الفنية التي تتطلّب التواجد الفني من خلال إنتاج الأغنيات وإحياء الحفلات، ولم تستغلّ إلين شهرتها التي حقّقتها ولم تحافظ على مكانتها الفنية المميزة في لبنان وبعض الدول العربية؛ بل استسلمت إلى الوضع الفني الجديد ولم تعد قادرة على مجاراة التطور الفني، حيث إنها لم تُصدِر أعمالاً فنية منذ مدة زمنية ليست بالقصيرة.

غياب إلين خلف عن الساحة الفنية

وبعد زواجها من كارلوس إيلي أيوب، نجل الفنان اللبناني الكوميدي إيلي أيوب، لم تُصدر إلين خلف أيّ أغنية، حتى أنّ أخبارها الفنية شبه منقطعة باستثناء تواجدها على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو ما لا يعتبر بأنه مقياس أو معيار للاستمرارية الفنية، لأنها أصبحت في خانة الغائبات فنيّاً.

كما أنّ إلين خلف أصبحت في عداد الفنانين الذين لم يعد يتذكرهم الجمهور العربي في ظل الاكتظاظ الفني على الساحة الفنية العربية التي تشهد كلَّ يوم ولادة فنانين من مختلِف الجنسيات العربية، إضافةً إلى وجود برامج المواهب التي تقدّم مواهب جديدة تفوقها من ناحية القدرات الصوتية والحضور.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.