الرئيسية » الهدهد » ملك الأردن في أول ظهور بعد جراحة نادرة أجراها والملكة رانيا تحتضنه (شاهد)

ملك الأردن في أول ظهور بعد جراحة نادرة أجراها والملكة رانيا تحتضنه (شاهد)

وطن– نشرت الملكة رانيا العبدالله، زوجة العاهل الأردني الملك عبدالله بن الحسين، صورة جديدة للملك تعد الظهور الأول له بعد إجرائه عملية جراحية دقيقة، السبت.

“الأغلى على قلبي”

الصورة التي نشرتها الملكة رانيا عبر حسابها الرسمي بانستغرام ورصدتها (وطن) أظهرتها رفقة زوجها الملك عبدالله في المستشفى حيث يقضي فترة راحة.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Queen Rania Al Abdullah (@queenrania)

وعلقت زوجة ملك الأردن على الصورة التي ظهرت تحتضنه فيها بقولها: “الحمد لله على صحة وسلامة الأغلى على قلبي.”

وتابعت: “وشكراً لكل الأردنيين اللي تمنوا لسيدنا الشفاء حتى يرجع ويكون بينهم.”

قد يهمك أيضا:

انزلاق غضروفي

وكان الديوان الملكي الأردني أعلن، الأربعاء، تكلل العملية الجراحية التي أجراها الملك عبدالله الثاني، في فرانكفورت بألمانيا بالنجاح.

واحتاج عاهل الأردن لتدخل جراحي عاجل بعد إصابته بانزلاق غضروفي “ديسك” في منطقة العمود الفقري الصدري، بحسب ما أعلن بيان للديوان، السبت.

وكان الديوان كشف وقتها أنه سافر لألمانيا لأجل إجراء الجراحة اللازمة.

لماذا لم يجر الملك عبدالله العملية في الأردن؟

ورافق الملك عبدالله الثاني زوجته الملكة رانيا، وفريق أردني طبي شارك الطبيب الألماني في الجراحة وأشرف على سلامة الملك.

وكان الطبيب المقدم راكان اللوزي، الذي رافق عاهل الأردن كشف في تصريحات له، عن سبب عدم إجراء هذه الجراحة في الأردن.

وقال إنه يوجد طبيب واحد فقط على مستوى العالم هو من يقوم بها في ألمانيا وهو الأول عالميا بعدد الحالات.

قد يهمك أيضا:

معنويات مرتفعة

كما أشار “اللوزي” إلى إن بعض المعدات والأجهزة الطبية التي تم تطويرها مؤخرا بألمانيا، لم تحصل عليها الأردن بعد الأمر الذي استلزم إجراء العملية هناك.

وطمأن الطبيب المرافق للملك شعب الأردن على صحته ونجاح الجراحة. مؤكدا أنه بخير وعافية ومعنوياته مرتفعة.

ونقل الديوان الملكي الأردني، الأربعاء، أن الملك عبدالله بن الحسين يقضي حاليا فترة راحة في ألمانيا قبل عودته للبلاد.

توترات غير مسبوقة

وشهدت الأردن مؤخرا توترات غير مسبوقة داخل الأسرة الحاكمة، بعد إعلان الأمير حمزة بن الحسين، تخليه عن لقب “أمير”.

الأمر الذي فتح الباب أمام تكهنات جديدة بعدم انتهاء الأزمة بين الملك وأخيه الأمير حمزة، وأن بيان الاعتذار السابق أجبر عليه حمزة أو صدر تحت ضغط.

وكانت قضية “الفتنة” في الأردن والتي اتهم فيها الأمير حمزة باتهامات نفاها أكثر من مرة، انتهت بوضعه تحت الإقامة الجبرية وحبس باسم عوض الله، رئيس الديوان الملكي السابق.

المصدر: (وطن -انستجرام)

اقرأ أيضاً:

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.