الرئيسية » حياتنا » التونسية عائشة بن أحمد تحرش بها رامز جلال وانهالت عليه ضرباً (فيديو)

التونسية عائشة بن أحمد تحرش بها رامز جلال وانهالت عليه ضرباً (فيديو)

وطن – حلت الفنانة التونسية عائشة بن أحمد، ضيفة على برنامج “رامز موفي ستار” الرمضاني الجديد، الثلاثاء، والذي يقدمه من السعودية هذا العام ويشاركه فيه النجم العالمي فاندام.

عائشة بن أحمد ورامز جلال

وظهر رامز جلال يتحرش بعائشة بن أحمد عبر التغزل الصريح بجسدها وقال:”جسم عناب زي ما قال الكتاب”، ما عرضه لانتقادات من قبل البعض مستنكرين تعديه خطوط الأدب.

واستمر رامز بالتحرش لفظيا بالفنانة التونسية أثناء تواجدها بالكرفان:”وسط على المقاس والقد جنن الناس، والتفاح ناكل له تفاح.”

كما سخر من لهجة عائشة بن أحمد التونسية التي وجد صعوبة في فهمها:” محتاجين علي معلول وعصام الشوالي عشان نحل المشكلة دي.”

ووصفها رامز جلال بأنها “قطة تسللت بين النجمات.. تبدو ناعمة ولكنها مكارة، تتمسكن وتموء كالقطة لحد ما تهبشك من أي حتة” حسب تعليقه.

وقال:”حسناء من حسناوات أوزباكستان، ولابسة جزمة بيضة فاضلها جناحات وتطير.”

هذا وظهرت عائشة بن أحمد، منهارة ومصدومة في فقرة الرعب من السيارة المعلقة وثعبان رامز، والتمساح في البحيرة بالأسفل، حيث دخلت في نوبة رعب وعصبية.

وخرجت عائشة من السيارة وهي تبكي وكانت تتنفس بصعوبة بالغة، كما أصيبت بحالة من الذهول بعدما رفع رامز جلال القناع من على وجهه وظهرت شخصيته الحقيقية.

لتخاطبه عائشة بن أحمد وهي منهارة:”حرام عليك، عايز تقتلني يا رامز”.

وبعدما تمكالت أعصابها وجهت الفنانة التونسية ضربة قاسية لرامز جلال في ساقه.

ليرد عليها:” “في زميلة تضرب زميلها بالشلوت، دي أخلاق الفنانين مع بعض.”

وحل، الاثنين، نجم الكوميديا أحمد فتحي ضيفا على رامز جلال، وسبقه هدى المفتي وكذلك عبدالله السدحان.

كما ظهر بحلقات البرنامج الأولى الفنانين، صابرين، وياسمين صبري، وهنا الزاهد، ورانيا يوسف، ومحمد أنور، وغادة عادل وغيرهم.

“رامز موفي ستار”

فكرة “رامز موفي ستار” تتمثل في محاولة إقناع الضيف بالمشاركة في فيلم أكشن. بينما يقوم فاندام بدور البطل الذي يواجه معهما هجوم سكان البحيرة.

كما يتعرض ضيوف رامز جلال وفاندام، لمطاردات سكان البحيرة بالدراجات وللعديد من الانفجارات والمواقف الصعبة خلال محاولة الهرب بالعربة.

وأثناء هذه الفقرات يظهر رامز جلال متخفيا ويحل محل “فاندام” ويحمل ثعبانا. حتى تتوقف العربة بالنهاية على حافة جسر معدني معلق فوق بحيرة فيها تمساح مخيف لأجل إخافة الضيف الذي يبدأ بالصراخ.

وبعدها يتفاجأ الضيف بوجود رامز جلال الذي يخلع قناعه، ليكتشف أن كل ما حدث كان “مقلب” من مقالب رامز التي يتفنن بها كل عام.

اقرأ أيضاً: 

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.