الرئيسية » حياتنا » الإعلامية جويل مردينيان لم تتمالك نفسها وقضت حاجتها في الشارع

الإعلامية جويل مردينيان لم تتمالك نفسها وقضت حاجتها في الشارع

وطن _كشفت الإعلامية جويل مردينيان ، عن موقف محرج جدا تعرضت له اضطرها لقضاء حاجتها في الشارع والتبول على نفسها وكان المذيع نيشان برفقتها وعائلتها.

وردا على سؤال أحد المتابعين خلال بث مباشر على صفحتها بـ”انستجرام”عن أكثر موقف محرج تعرضت له، قالت “مردينيان” وقد دخلت في نوبة ضحك وهي تحكي موقفًا محرجًا تعرضت له قبل سابق عندما تعرفت على الإعلامي ‏وائل منصور وخرجت بصحبته هي ووالدتها ومدير أعمالها وزوجته.

وذهبوا جميعًا إلى أحد المقاهي التي احتست فيها جويل 4 ‏أكواب كبيرة الحجم من الكاكاو المثلج، مما جعلها في حاجة ماسة لدخول المرحاض غير أنها قررت التماسك حتى تعود إلى المنزل ‏لاستحيائها من الدخول أمام الناس.‏

وتواصل الإعلامية اللبنانية السرد بأن المجموعة التي ترافقها قررت الذهاب إلى أحد المناطق اللبنانية لتناول “السحلب” في مكان مزدحم بالناس والجو بارد، وبدأت ‏والدتها في إلقاء النكات وهي ترجوها أن تتوقف لأنها ستفقد أعصابها وتبول على نفسها، إلا أن والدتها لم تصدق إلا بعد أن حدث ‏الأمر وشعرت جويل بعدها بالإحراج وأرادت أن تبكي ولكنها لم تستطع إيقاف الضحك.‏

وأضافت جويل أنها تعقمت واضطرت للالتفاف بأكياس بلاستيكية حتى تتمكن من ركوب السيارة والعودة لمنزلها.

واشارت إلى أن هذا ‏الموقف ظل يؤلمها ويشعرها بالحرج لمدة طويلة غير أنها تقبلته الآن ولا تشعر بمشكلة من أن تحكيه. ‏

 

جويل مردينيان تثير دهشة متابعيها بصورة والدتها .. تبدو شقيقتها! (شاهد)

قد يعجبك أيضاً

7 رأي حول “الإعلامية جويل مردينيان لم تتمالك نفسها وقضت حاجتها في الشارع”

  1. متى سترتقون بأخباركم كالاطفال اخباركم كذب وأعراض وفتن وتحريض حتى الأطفال ترتقي من هيك اخبار

    رد
  2. انتي مابتستحي علي حالك بتخجلي تمشي قدام الناس ومابتخجلي تحكي متل هاد الحكي في لايف .والله انك فاجرة وشخاخة علي روحها وعارفة ليش عملتيها في روحك لانك اصلا موسعة وبنزل منك البول لحالو اخجلي واستحي علي روحك وانتي نافخة شفايفك ومادري وايش نافخة تاني

    رد
  3. رأيتها في الفيديو وهي سخيفة وهي تتصور أن الناس مهتمين جدا تصرفاتها مما جعلها مغرورة بنفسها وفقدت الحس والحياء بسبب كبريائها

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.