الرئيسية » الهدهد » نائبة مصرية “تردح” على الهواء لناشطة فرنسية: “ده عند امك.. والسيسي قاعد على قلبكم”

نائبة مصرية “تردح” على الهواء لناشطة فرنسية: “ده عند امك.. والسيسي قاعد على قلبكم”

وطن- في حوار لا يعدو كونه (وصلة ردح) هاجمت النائبة بالبرلمان المصري غادة عجمي، المقربة من نظام السيسي الناشطةَ الحقوقية الفرنسية كلير تالون، بحدة، في برنامج “النقاش”، المذاع على قناة “فرانس 24“.

وكانت الحلقة التي بُثت أمس الأربعاء، تناقش زيارة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مصر وهي الأولى له خارج الاتحاد الأوروبي، وآفاقَ الشراكة الفرنسية-المصرية، وملف حقوق الإنسان في مصر والذي تنتقده بشدةٍ منظمات حقوقية دولية.

وقالت عجمي إن ما قالته تالون، الباحثة بمبادرة الإصلاح العربي، بشأن وجود انتقاص بحقوق الإنسان في مصر، لا علاقة له بالواقع، مضيفة: إن رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي، “أنقذ مصر والعالم العربي والعالم أجمع من الإرهاب”.

 

وردَّت عجمي على ما تثيره الناشطة الفرنسية بشأن السجناء وتقارير حقوق الإنسان، بأنها “صدرت من جهات مموَّلة خارجياً كلنا يعلمها، وإن السيسي أوضح لماكرون أن لدينا قانون حقوق إنسان نتفاخر به”.

في المقابل، ردَّت عليها الباحثة الفرنسية بالقول: “إنكِ لا تمثلين الشعب المصري؛ فأنتِ تشاركين في برلمان صنعته المخابرات المصرية، ولا علاقة له بالانتخابات الجادة في مصر”.

كما تحدثت النائبة المصرية بعبارات فرنسية، لكن بشكل غير سليم، وهو ما أثار سخرية واسعة.

وسخرت الباحثة الفرنسية من أسلوب النائبة المصرية، وقالت: “كنت أظن أني سأحضر حلقة من النقاش بالقناة، لكني اكتشفت أني أشارك في مسرحية! وأنتِ لا تتكلمين بأدب، ولا احترام، لذلك لن أتكلم معكِ باحترام”، وهو ما دفع غادة عجمي لرفض كلامها والاشتباك معها لفظياً على الهواء.

من جهتها، ردَّت عجمي على كلام كلير تالون، بأن الناشطة الفرنسية ليست لها علاقة بما يجري في مصر، وأن عليها الاهتمام بنفسها وبلدها، مضيفة: “حقوق الإنسان عند ماما”، أي “عند أمك”.

وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، انتقد حقوق الإنسان خلال زيارته مصر، التي استمرت أياماً مطلع الأسبوع الجاري.

وأكد ماكرون، يوم الأحد الماضي، أن وضع حقوق الإنسان بمصر أسوأ مما كان عليه في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك، الذي أطاحت به احتجاجات شعبية في 2011.

وشدد خلال مؤتمر صحفي له مع السيسي، الاثنين الماضي، على ضرورة استخدام السلطات المصرية الأسلحة الفرنسية في أغراض عسكرية فقط، للدفاع عن البلاد من التهديدات الخارجية لا لقمع المدنيين.

غادة عويس عن تطاول ذباب السيسي عليها باسطوانة “جهاد النكاح” المشروخة: ما رف لي جفن وما تزحزحت قيد شعرة

قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “نائبة مصرية “تردح” على الهواء لناشطة فرنسية: “ده عند امك.. والسيسي قاعد على قلبكم””

  1. هذه ليست بنائبة مصر؟!،هذه جارية السيسي؟!،هي مما ملكت يمينه؟!،لا أضيف أكثر حتى لا أخرج عن قواعد الكلام المباح؟!،شاهدتها في هذه الحصة وهي ترعد ولا تمطر؟!،كانت تزبد لاغير؟!،(وأما الزبد فيذهب جفاء)؟!،وأما ما ينفع الناس فيمكث خارج السيسي وذيوله من الطابور ؟!،طابور ثلاثين يونيو؟!،السفيهة كانت تصيح وفرائسها مرتعدة ؟!،مخافة أن لا تجيد الدفاع عن مالكها؟!،إذ لو خابت في ذلك لعاملها معاملة الرقيق الأبيض؟!،محاورتها كانت هادئة لأنها حرة؟!،لا سيف فوق رأسهايهددها؟!،ولا سيد هي مدينة له؟!، تدافع عنه بقول الزور والبهتان؟!،بهتان أن يطلب من الناس المدح و الحمد؟!،حمد على مالم يفعل؟!،(فلا تحسبن الذين يحبون أن يحمدوا بما لم يفعلوا بمفازة من العذاب)؟!، بل والحق أن المعتوهة الراضية بدور الرقيق الأبيض راحت تحمد سيدها على مناكره؟!،لا نذكر المناكر كلها؟!،فما أكثرها وما أعظمها؟!،يكفي أن نذكر منكر سجنه من كان يوجه له التحية صاغرا متذللا ؟!،ونقصد سامي عنان؟!،هذه المعتوهة تضخم بدنها نتيجة تعاملها بقاعدة الرز مقابل الهوان؟!،تطعم الرز مقابل أن تبقى أبدا تغترف من الكأس الذي يناولها سيدها؟!،كأس الذلة والمسكنة والهوان؟!،لو حادت -بمسافة السكة_عمًا رسم لها من التزام طريق الغي لكان مصيرها شيئا طريفا؟!،وهو أن يكشف جند العسكر؟!، عسكر سيدها ومالكها عن عذريتها؟!،وعندها لا نحسم أيمنحونها شهادة الكشف عن العذرية بملاحظة سلبية أو بملاحظة إيجابية؟!،أو من يجزم فقد يمنحونها شهادة لا سلبية ولا إيجابية؟!،بل شهادة تتأرجح بين المنزلتين؟!،(فيذرونها كالمعلقة)؟!،لكن مع سيدها الانقلابي لامنزلة معه بين منزلتين؟!،فإما شواظ من نار ؟!،إن خرجت عن سربه؟!،أو رزا وتلميعا كاذبا خادعا ؟!،إن قبلت المسخ مع من يطير مع وفي سربه؟!،من غريب هذه الحصة التي نشطتها هذه الآمة أنها بالرغم من أنها في حماية سيدها إلا أنها كانت تنوح وتلطم وتبكي بكاء العويل؟!،وأما محاورتها التي كانت تمثل نفسها وظلها فكانت ضاحكة في حبور؟!،ضحك قطع بكاء المعتوهة فجنً جنونها؟!،فعادت مرة أخرى رافعة صوتها فتناهى لي وكأنه نهيق؟!،بل والحق أنه نهيق؟!،نهيق الحمير؟!،(وأن أنكر الأصوات لصوت الحمير)؟!،وعذرا للحمير فهي على الأقل محل إشادة ربانية؟!،(وتحمل أثقالكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس)؟!،أما حمير مصر فليس لها من مهمة إلا أن تحمل أثقال سيدهاو مالكها ؟!،طوعا أو كرها؟!،تحمله متحملة ذل الركوع والانبطاح أرضا ؟!،إلى أن تلفظ أنفاسهاوقد سويت أجسادها بالأرض؟!،إنها أم الدنيا لما تتحول عن سبق الإصرار والترصد إلى أم الخبائث؟!،(الخبيثات _المدافعات عن الخبيثين_للخابثين)؟!،كيف لا وقد عمً الخبث في مصر ؟!،وعذرا لأطهار مصر؟!,

    رد
  2. للأمانه انت لاتفقه شي انت اشبهك ليس بالحمار لا وآلله الحمار لا يتدخل فيما لا يعنيه والكلب وفي فانا اشبهك بالخنزير والثعلب المكار الذى يحكي بالفضاء لكن عند الجد يمكر مكر الماكرين مصر حاضره ٧الاف سنه وكل الحاقدين يريدون رئيس يحكم مصر خنيث متلك ولكن السيسي يعرف يمكنكم الف دوله لي ربي امتالم

    رد
  3. إلى من رد:يكفي أن لقبك موسوم بالحيوان؟!،رماني بدائه الحيواني ثم انسل؟!،فصيلة الضباع والسباع لما تمسخ فتتحول إلى أرانب وهي تتلذذ بالسيسي وهو يضع جزمته العسكرية الخشنة على رقابهم؟!،الخنيث الذي تتكلم عنه رأيناه رأي العين وهو يتصبب عرقا في برنامج ستين دقيقة؟!،شاهدناه وهو يبكي كالفتاة التي فقدت عذريتها؟!،أو كالأرملة التي غيًب الموت بعلها؟!،شاهدناه لما أوباما مرً عليه مر البخلاء في احدى المؤتمرات فلم يلق له بالا؟!،شاهدناه في موسكو لما ترك في المراتب الخلفية؟!،في المؤخرة؟!،حيث بوتين يتصدر المقدمة؟!،رأيناه لما أوعز لسكرتير خارجيته ليراجع مع أسياده في تل أبيب اتفاقية بيع تيران ؟!،حيث أملى عليه أسياده مضمونها نقطة بنقطة وفاصلة بفاصلة؟!،رأيناه أينما حلً وارتحل إلا وأخذ معه المخنثين من الفنانين والفنانات لكي يقوموا له بطقوس المبايعة والمخاتلة والمخادنة؟!،فلم؟!،لأنه أعدم الرجال؟!،رأيناه وهو يتنازل لبني صهيون عن غاز مصر في المتوسط في وقت نساء مصر يقفن في الطوابير لساعات من أجل الظفر ببإسطوانة غاز؟!،رأيناه لما حول جيش مصر لجيش البطون فعاد الجيش في وقته مجرد أفواه تبلع وبطون تدفع؟!،وإلا مامعنى أن يكون في (القوات المسلحة) كتيبة المعكرونة؟!،وكتيبة الجمبري؟!،وكتيبة البسكويت؟!،وكتيبة الصلصة؟!،وكتيبة المايونيز؟!،وكتبية الملوخية؟!،وكتيبة الفراخ؟!،وكتيبة البطاطيس؟!،وكتيبة الألبان؟!،ألبان الأطفال؟!،أطفال يتحكمون في ألبان الاطفال؟!،لقد أتى في العلوم العسكرية وفي ابتكار الأسلحةمالم يهتد له الأولون ولا الآخرون ؟!،ليت هتلر الذي غزا أوربا مازال حيا فيستمد أوراقه من أوراق هذه المغاوير؟!،فيالهم من أطفال لم يبلغوا سن الفطام؟!،جردهم من السلاح ليواجهوا الأعداء بالمعكرونة والصلصة؟!،له الحق في ذلك فقد عدموا الاعداء؟!،كيف لا وقد اصطفوا مع اسرائيل جنبا إلى جنب؟!،يحبونهم من القلب إلى القلب؟!،أعداؤهم هم أبطال الجيش المصري الحقيقيين الذين لايبيعون ولا يشترون؟!،اسأل نفسك يامخنث عن الجريرة التي من أجلها سجن قائد أركان الجيش المصري سامي عنان؟!،اسأل نفسك كيف ولم تتساقط ألوية الجيش المصري تباعا في عهد المخنث؟!،كم من واحد أبعد عن المشهد؟!،مخنث والمصيبة أنه لا يعلم انه مخنث؟!،وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم؟!،أحباش يتحكمون في مياه نيلهم؟!،إن شاؤوا سقوهم؟!،وإن شاؤوا منعوا عنهم القطر؟!،وبالفعل فقد منعوه عنهم؟!،فماذا كان الرد الذي هو أقرب من _مسافة السكة_؟!،كان الرد أن سقاكم من مياه الصرف الصحي؟!،بل ويطلق المشاريع المستقبلية الاستشرافية التي تتوج بسقيكم من مياه الصرف الصحي أبدا وأمدا؟!،وعد المصريين بسقيهم ماء ثجاجا فأسقاهم ماء أجاجا؟!،بل وياليته كان أجاجا؟!،بل ماء صديدا نقيحا أسنا؟!، لايكاد الأدمي يستسيغه؟!،يتكلم المعتوه عن المكر والحق أن من ينظًر له هو أمكر الماكرين؟!،والدليل أن المخلوع أشاد به لما انقلب على مرسي فوصفه بالداهية؟!،داهية المكر والخداع والحنث على القسم؟!،(ومكروا مكرا كبار وقالوا لاتذرن آلهتكم_من مبار ك ودولته العميقة بكل رموزها والتي من بينها من يدافع عنه_ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا)؟!،أصنام تمجًد وتعبد وتنبطح للأصنام؟!،لسان حالهم ولسان قولهم يردًد بالعشي والإبكار:اعلوا هبل؟!،لكن مهما علا هبلهم بالزيف والتزلف والمكر والخداع فإنه يوما لامحالة ساقط؟!،كما علا سيقع؟!،رصًعوه بالعلامات فيوما يأتيكم المنادي مناديا أن هبلكم مات؟!،فلحين مناص ولات؟!،وللأفعال ردات؟!،وللفرسان الأطهارجولات وصولات؟!،فتشوا في دفاتر قارون وشارون فستقرأون خاتمة الويلات؟!.واللبيب من بمن قبله يتعظ؟!.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.