كشف الممثل المصري المعروف حمدي الوزير، الشهير بلقب “أشهر متحرش في السينما المصرية”، مفاجأة في مشهد اغتصاب الفنانة ليلي علوي بالفيلم الشهير “المغتصبون” عام 1989.
وقال “الوزير” الذي حاز هذااللقب بسبب مشاهد اعتدائه على العديد من الممثلات على شاشة السينما، في لقائه أمس في برنامج “واحد من الناس”، على فضائية “النهار” المصرية، إنه طلب قبل تصوير مشهد اغتصابه لليلى علوي ضمن أحداث الفيلم، أن يكون استديو التصوير خاليا من كل العمال.
وأكد أنه لم يسبق له وأن تسبب في أذية مشاعر أية ممثلة، أثناء تصويره لمشاهد تحرشه بها أو اعتدائه عليها، مشيرا إلى أنه مدرب على تصوير هذه المشاهد الحساسة.
وقال: “لم أمس أية ممثلة أثناء التصوير، وأنا مدرب جيدا تماما على ألا أجرح مشاعرها، عكس ممثلين آخرين، يصورون هذه المشاهد بعنف دون قصد منهم، وبسبب قلة خبرتهم.
وتابع موضحا:”من أهم عناصر الإنسان قبل الممثل، هي العين، بدليل أن الطبيب النفسي يكشف شخصية المريض من نظره عينيه فقط، وهذا ما أحرص عليه في عملي”.
يشار إلى أن فيلم “المغتصبون” في عام 1989، وهو مستوحى عن واقعة “فتاة المعادي”، التي هزت المجتمع المصري، وتتناول تعرض فتاة من حي المعادي المصري للخطف والاغتصاب على يد مجموعة من الشباب، والفيلم من إخراج سعيد مرزوق.
مدرب علي ايه لمؤاخذه؟؟؟؟؟؟!!!!!!! ده انتم بتعجنوا الممثلات عن طيب خاطر في السرير و يمكن بيكون جوزها في الفيلم و عادي جدااا
انتم بتستغلوا المشاهد دي و بتتعمل بجد من قبلات و احضان و لمس الصدور و الافخاد و المؤخرات و رقص بقميص النوم العريان و حلمات الممثله بتكون ظاهره لاي اعمي و لون الاندر وير باين و تقولي مش بلمسها يا خي لمؤاخذه مش عاوز اقول كلمه خارجه !!!! عاوز ايه تاني مش ناقص الا ؟؟؟؟ و يمكن بيكون ده بيتعمل بس في الكواليس
هيا حتفرق يا اخ حمدي ما تخلينا ساكتين و كانكم حجاج بيت الله و بتقدموا تضحيه و معاناه يعني !!!! للناس و للجماهير العريضه
ده كل تصرفاتكم بره و جوه الفيلم قذره و منحطه خمور و سكر و مخدرات و دعاره و مع بعضكم غير الصداقات المشبوهه و الليلي الحمرا و السهرات الوسخه مع المنتجين المعرصين و الخليجيين و العرب الاثرياء بشكل عام اصحاب الملايين الحراميه و رجال الاعمال كمان
دي حقائق مش افتراءات و الدنيا عارفه كده يا اخ حمدي ما تعرضهاش اوي كده ولا تستحمر الناس !!