أكد المغرد السعودي الشهير “مجتهد” على معلومة ذكرتها إحدى المغردات تشير إلى رفض ولي العهد السعودي محمد بن سلمان مرافقة والده إلى مكة أثناء قضائه العشر الأواخر من رمضان، لكرهه مكة وخشيته من الاغتيال.
وقالت المغردة “نورة الحربي” في تدوينة لها عبر حسابها بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:”يتداول القريبون من ابن سلمان انه متردد في مرافقة والده بقية #رمضان في مكة لسببين.. اولا يكره مكة ويضيق صدره فيها ثانيا يخشى من الاغتيال بسبب تحديد مكانه”.
يتداول القريبون من ابن سلمان انه متردد في مرافقة والده بقية #رمضان في مكة لسببين..
اولا يكره مكة ويضيق صدره فيها
ثانيا يخشى من الاغتيال بسبب تحديد مكانه— نورة الحربي (@n_alharbi112) June 6, 2018
من جانبه علق “مجتهد” على الأمر قائلا:” هذه المعلومة صحيحة الرجل حاقد على الدين والمقدسات لكن ربما يتردد في زيارات قصيرة جدا لمكة ويظهره الإعلام حتى يعطي انطباعا أنه مقيم هناك فترة العشر”.
هذه المعلومة 👇 صحيحة الرجل حاقد على الدين والمقدسات
لكن ربما يتردد في زيارات قصيرة جدا لمكة ويظهره الإعلام حتى يعطي انطباعا أنه مقيم هناك فترة العشرhttps://t.co/jEbTkTcIDR— مجتهد (@mujtahidd) June 6, 2018
وكان العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، قد وصل قبل يومين إلى مكة المكرمة، حيث سيقضي العشر الأواخر من شهر رمضان بجوار بيت الله الحرام، كما اعتاد في كل عام.
وذكرت الوكالة السعودية الرسمية للأنباء (واس)، أن الملك سلمان وصل إلى مكة المكرمة، قادمًا من جدة، لقضاء العشر الأواخر من رمضان بجوار بيت الله الحرام.
وأضافت، أن عددًا من الأمراء والعلماء والمسؤولين كانوا في استقباله لدى وصوله قصر الصفا بمكة.
كيف يكون دبا داشرا ويخاف؟؟؟؟
…وبعد انقضاء العشر الأواخـــر من رمضان الكريم….سيحل على ملاهي ومنتجعات وشواطئ المغرب..وجزرالقمر..ونيس وكان الفرنسيتين حيث الشياطين في أوضاع يخجل منها عموم البهائم….
هههههههههههه
أستغفر الله العلي العظيم
إتقوا الله في هذه الأيام المباركة
وأحسنوا الظن ف الناس.
نسأل الله تعالى ل الملك أن يتقبل صيامه وقيامه ويرزقه البطانة الصالحة
اللهم امين
اي بطانة صالحة ولدي الله يهديك
الله يتقبل من جميع المسلمين
لكن قلي كيف يتقبل منه و على رقبته دماء الأبرياء من اطفال و نساء اليمن
كيف يتقبل منه و هو يزكي امواله لأسرائيل و امريكا و اعداء الأسلام
الله لا يتقبل منه ولا من ولده حسبي الله عليهم و نعم الوكيل