لاستخدامهم “النسناس والمرتزق” يوسف علاونة لمهاجمته.. جمال ريان يحذّر قيادات السعودية والامارات
![يوسف علاونة يهاجم جمال ريان watanserb.com](https://www.watanserb.com/wp-content/uploads/2018/05/يوسف-علاونة.jpg)
حذر الإعلامي والمذيع البارز بقناة “الجزيرة” جمال ريان، من أنه سيرفع سقف تغريداته على تويتر لتطال أعلى مستوى قيادي في السعودية والإمارات، إذا لم يتوقف قادة الذباب الإلكتروني عن التحريض ضده وتسليط نماذج بذيئة عليه كأمثال يوسف علاونة.
ودون “ريان” في تغريدة له عبر حسابه الرسمي بتويتر رصدتها (وطن) موجها حديثه لمستشار ابن سلمان سعود القحطاني،ـ والإماراتي حمد المزروعي ما نصه:”تحذير،استخدمتما أقذر ما خلق على وجه الارض، لبث الفتنة الطائفية في المجتمع الخليجي،هذه مشكلتكما”.
وتابع محذرا ومشيرا إلى تسليط الإعلامي الأردني المقرب من عيال زايد يوسف علاونة عليه لمهاجمته:”ولكن ان تستمرا في البصق اليومي في فم هذا النسناس، لتحريضه على مهاجمتي وهتك اعراض الخصوم ،فسوف ارفع سقف تغريداتي لتطال اعلى مستوى قيادي في #السعودية و #الامارات”.
تحذير،استخدمتما أقذر ما خلق على وجه الارض،لبث الفتنة الطائفية في المجتمع الخليجي،هذه مشكلتكما،ولكن ان تستمرا في البصق اليومي في فم هذا النسناس، لتحريضه على مهاجمتي وهتك اعراض الخصوم ،فسوف ارفع سقف تغريداتي لتطال اعلى مستوى قيادي في #السعودية و #الامارات @uae_3G @saudq1978 pic.twitter.com/AqZA9mfl7Y
— جمال ريان (@jamalrayyan) ٢١ مايو ٢٠١٨
وكان “ريان” قد كشف قبل أشهر أن مجموعة إماراتية إلكترونية تعرضت له عبر تطبيق “واتساب” بأرقام هواتف إماراتية.
وأوضح “ريان” في تغريدة له عبر تويتر:” أمطروني بصور جنسية مفبركة لي ولوالدي رحمه الله”، وتساءل هل هذه هي الأخلاق التي يريدها محمد بن زايد وحكام الإمارات لشبابهم ؟.
ويتعرض الاعلامي البارز جمال ريان لهجوم دائم من “الذباب الإلكتروني” السعودي والإماراتي، ويتعرّض له المرتزق يوسف علاونة، بالشتائم والالفاظ النابية، بتعليماتٍ من مشغليه في الإمارات.
هذا هو المستوى المنحط الذي وصل إليه إعلام دوّل الحصار ، الكذب وقلب الصوره ، ومن عادات الأعلام الفاسد الكذب والتزوير والتدليس والفبركة ويدار من قبل إعلاميين منحطين كالكلاب التي تنبح ، لا شرف ولا دين لهم ولا يتمتعون بإي شرف إعلامي ولا اخلاقي ويباعون ويشترون مثل الكلاب .
يهدد؟؟؟ هذا المرتزق يهدد سيضل ينبح مادام ولائه للمجوس واذنابهم