الرئيسية » الهدهد » عبد الرحمن بن حمد ساخراً من خبر إماراتي عن احتجاز نائب أمير قطر:”مستعد لتدريبكم إعلاميا وبالمجان”

عبد الرحمن بن حمد ساخراً من خبر إماراتي عن احتجاز نائب أمير قطر:”مستعد لتدريبكم إعلاميا وبالمجان”

سخر عبد الرحمن بن حمد، رئيس المؤسسة القطرية للإعلام، من خبر مزعوم نشرته صحيفة “الاتحاد” الإماراتية، ادعت فيه احتجاز الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب أمير قطر.

 

وضمن مساعي دول الحصار منذ بدء الأزمة لتشويه صورة قطر، وفي حلقة جديدة من سلسلة الأكاذيب و(الفبركات) زعمت الصحيفة الإماراتية أن حكومة قطر احتجزت نائب الأمير الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني، منذ يومين، وأنه تم فرض الإقامة الجبرية عليه.

 

وتابعت الصحيفة التي تدار من قبل مخابرات “عيال زايد” مزاعمها:”من المحتمل أن يكون محتجزاً في القاعدة التركية شمال قطر.”

 

المزاعم التي نفاها عبد الرحمن بن حمد، وغرد ساخرا:”من العبث الاعتماد على هذه العقليات في أبوظبي لإدارة الإعلام بدول #الحصار_الفاشل ضد  #قطر، ومنها ترويج احتجاز سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني نائب أمير البلاد المفدى.

بالرغم من كل شيء، أنا أمد يدي وعلى استعداد لتدريبهم على كيفية إدارة الإعلام مجانا وأولها “لا إقناع دون مصداقية”

 

https://twitter.com/ahjh_althani/status/993533512744611840

 

وحتى يومنا هذا لم تنجح جهود إقليمية ودولية في التوصل إلى حل للأزمة الخليجية التي بدأت في 5 يونيو الماضي، عندما قطعت السعودية ومصر والإمارات والبحرين، علاقاتها مع قطر، وفرضت عليها حصارا دبلوماسيا واقتصاديا بزعم دعمها للإرهاب، وهو ما نفته الدوحة بدورها، مؤكدة أنها تواجه حملة افتراءات وأكاذيب.

 

وتسعى دول الحصار وخاصة الإمارات منذ بداية الحصار الجائر المفروض على قطر إلى تقويض أي مبادرات لحل الازمة عن طريق الحوار القائم على احترام السيادة، وتشويه سمعة قطر في مؤتمرات وندوات مشبوهة مدعومة من اللوبي الصهيوني في أوروبا والولايات المتحدة بهدف إخضاع قطر للوصاية وتجريدها من استقلالية قرارها.

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “عبد الرحمن بن حمد ساخراً من خبر إماراتي عن احتجاز نائب أمير قطر:”مستعد لتدريبكم إعلاميا وبالمجان””

  1. دخلوا معكم في الدوره هزاب صبي بن زايد المختص في التدليس على عمان،

    هزاب
    حجز لك مقعد في هذه الدوره حتى تتقن التدليس.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.