اقترح الإعلامي والمذيع المعروف بقناة “الجزيرة” جمال ريان، إقامة ما وصفه بـ “حكومة مصرية في المنفى” لإفقاد النظام في مصر شرعيته لحين عودة “مرسي” ـأول رئيس مدني منتخب في مصر ـ بحسب اقتراحه.
وكان “ريان” قد اقترح في تغريدة دونها عبر نافذته بتويتر رصدتها (وطن) إجراء انتخابات رئاسية مصرية موازية في المنفى.. حسب قوله.
انتخابات رئاسية موازية في المنفى #مصر
— جمال ريان (@jamalrayyan) October 6, 2017
ثم عاد في تغريدة أخرى مقدما بديلا للانتخابات في صورة رأها أكثر نفعا، حيث قال “حكومة مصرية في المنفى بدل انتخابات رئاسية مشروع جيد لنزع الشرعية عن انقلاب السيسي بشرط ان تكون حكومة لحين عودة الرئيس الشرعي محمد مرسي”
حكومة مصرية في المنفى بدل انتخابات رئاسية مشروع جيد لنزع الشرعية عن انقلاب السيسي بشرط ان تكون حكومة لحين عودة الرئيس الشرعي محمد مرسي #مصر https://t.co/rCC0LDA3wW
— جمال ريان (@jamalrayyan) October 7, 2017
وفي تغريدة أخيرة وجه مذيع الجزيرة تحية خاصة لـ “مرسي”، الذي وصفه بـ أغلى رئيس في تاريخ البشرية.
وجهوا معي التحية الى فخامة الرئيس المصري الدكتور محمد مرسي أغلى رئيس في تاريخ البشرية دفعت مليارات الدولارات لاختطافه وما زال مختطفا #مصر pic.twitter.com/6dWIBlX2DA
— جمال ريان (@jamalrayyan) October 7, 2017
وتشهد مصر بعهد السيسي أزمات كبيرة على كافات المستويات الاقتصادية والسياسية، لم تشهدها البلاد قبل ذلك.
فقط أن لاتظم العملاء والمخربين ومجرمي البشرية كالبرادعي على سبيل المثال
ما شأنك بمصر فأن بمصر من هم أدري بمصالحهم فلا تدخل نفسك في شأن لا يخص ورأيك خليه لنفسك ووطنك لكي لا تسمع ما لا يريضك فهل كن ادبيات العمل الإعلامي ان تقترح آراء لا شأن لك بها فأحسن لا تتحدث عن مصر لا بخير ولا بشر ولا تذكر إسم مصر علي لسانك فأن إسمها وحروفها أكبر من أن ينطق به لسانك فمصر يوجد بها من يتحدثون بإسمها ولها شعب حر يختار من يشاء ويعزل من يشاء لا تحتاج مصر لأمثالك لكي يتكلمون عنها أو بإسم شعبها فأذا كنت لا تعرف من هم المصريين فأدعوك لقرأة التاريخ وقبل التاريخ القرآن لكي تعرف من هي مصر ومن هم المصريين @@@@ أتمني أن تكون أخر مرة تتحدث فيها عن مصر فأمثالك ليس لكلامهم قيمة عندنا @@@@@أتمني أن تصلك الرسالة وتقرأها وتعيها جيدآ -@@@@@@ مواطن مصري
أستغرب لم أجد مصري يتدخل في شئون دول أخري مهما كان حجمها صغير ويزيد إستغرابي عندما أجد من يتحدثون بإسم مصر ويتدخلون في شئونها برغم صغر حجمهم وعلمهم بأن مصر بها وليس من الان من علمهم وعلم دولهم وما زال حتي الان يعلموهم نسوا انهم وهم صغار كانوا يشاهدون ويسمعون عن مصر كأنها أمريكا الان وأفضل اذكركم فقط أن القاهرة عام ١٩٢٥ كانت أجمل عاصمة علي مستوي العالم فأين كانت أوطانكم والبلاد التي تعيشون وتعملون بها الان في هذا التوقيت @@@@@@@ لم اسمع هل كانت موجودة ام لا وان كانت موجودة فكيف كان شكلها @@@@@@@ اذكرك فقط بقيمة مصر لأنك شكلك لم تقرأ التاريخ جيدا @@@@@@@@ اريد منك ونصيحة لك لا تنطق إسم مصر مرة اخري لانه شرف لك ان تنطق باسمها ولكنها لا تسعد بأمثالك عندما يذكرون إسمها
ايها المعاق القفل Ashrafkhalaf: مصر لا تفتخر ابدآ بواحد متحجر مثللك