تطبيقاً لتعليمات الأجهزة الأمنية الإماراتية له بالهجوم على دولة قطر وأميرها الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، يواصل المُجنّس إماراتياً المدعو وسيم يوسف، وعبر شاشة تلفزيون “ابوظبي” الرسمية، الإساءة وعلى الهواء مباشرة للدوحة وأميرها.
فمنذ بدء الحصار الذي قادته الدولة التي منحته جنسيتها وأمّنته ليخرج على قناتها الرسمية ليهاجم قطر، لا يتوقف وسيم يوسف عن هجومه القذر على قطر، واضعاً جانباً مهمته الأساسية التي يزعم وهي “الدعوة”!.
وهذه المرّة، اتّهم وسيم يوسف دولة قطر بالوقوف وراء اغتيال العالم السوريّ محمد سعيد رمضان البوطي، يوم الـ21 مارس 2013، بالإضافة لوضعه دم 2 مليون قتيل سوري في عنق أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، مُعلناً ضمناً براءةً رئيس النظام السوري بشار الأسد من تلك الدماء والمجازر التي شهد العالمُ عليها!.
وسيم يوسف يتهم #قطر بالوقوف وراء اغتيال البوطي، ويضع 2 مليون قتيل سوري في عنق تميم. يعني بشار طلع منها براءة ? pic.twitter.com/Yi2rGGEM98
— أ.د. عبد الله الشمري (@JAlArb) ٢٣ أغسطس، ٢٠١٧
لكنّ مغردي “تويتر” كشفوا حقيقة المدعو وسيم يوسف، واعادوا للتداول تغريدةً له إبان الثورة السورية، حرّض فيها على “الأسد”، ودعم الثائرين عليه، معتبرين أنّ “داعية منافق”، يسيرُ وفقَ تعليمات مُشغليه الإماراتيين.
وقال في تغريدته التي تعود لتاريخ ٢٧ مايو، ٢٠١٢: “ورأيي في ما يجري في سوريا هو نضال ضد الظلم وضد الاضطهاد وضد المجرم بشار ,, وبارك الله لهم في صمودهم وهم رجال وابناء رجال … وشكرا للجميع”.
ورأيي في ما يجري في سوريا هو نضال ضد الظلم وضد الاضطهاد وضد المجرم بشار ,, وبارك الله لهم في صمودهم وهم رجال وابناء رجال … وشكرا للجميع
— وسيم يوسف (@waseem_yousef) ٢٧ مايو، ٢٠١٢
يا سادة هذا الخنيث أردني دجال مشعوذ وظيفته كانت حصرا كتابة الأحجبة والأعمال السفلية وتفسير المنامات، إستطاع بإحتياله أن يصل لأخطر شخصية متحكمه بدويلة الخمارات والكراخانات العبرية وهي فاطمة الكتبي إحدى زوجات الهالك زايد. ثم جعلته مشرفا على قبر زايد والمقام المبني عليه فحوله الى ما يشبه النايت كلوب بأنوار وزينات وموسيقى وبخور، أو ضريح المغربية الداعرة لأميرة هند شمس الدين الفاسى، زوجة الأمير تركى بن عبدالعزيز آل سعود بالقاهرة. هذا صناعته البخور والنذور وعمل الأحجبة والدجل وزعم الإتصال بعالم الجن والشياطين وفك فلان وربطه، وأخبرني أكثر من أردني ثقة أنه كان في أول إقامته بدويلة آل نهيان خنيثا لمطارزية الشيخ يفعلون به الفاحشة، ثم رأى رواج سوق الدجل والشعوذة عند حكام الإمارات، فقربه المطيرزية من فاطمة الكتبي أم حكام مشيخة ابو ظبي الحاليين، وهي بيدها حكم الإمارة كلها، وعندها سحرة ودجاليين من كل أقطار الأرض.
إسألوا الأردنيين عن هذا المسخ سيقولون لكم لا نعلم متى تمشيخ ولا أين درس العلم الشرعي، ولا لأي مزية بمؤخرته جعلوه إماراتيا.
وماذا عمن قتلوا في الثمانينات بحماه؟!هل قطر هي من قتلتهم ياحرامي؟!،أم أبو السفاك للدماء؟!.استعد لتدافع عنه يوم القيامة وتبيض صفحته كما تفعل الآن في الدنيا؟!.
هذا اللقيط قواد شيخ الذبان محمد زايد وإمام معبد الشيخ زايد ينبح ليل نهار ولكن هذا النباح لا يغير شيء على الإطلاق .