كشف حساب “العهد الجديد” على “تويتر”، عن لقاءٍ عُقِدَ مؤخراً في أبوظبي، جمَعَ القيادي المفصول من حركة فتح، والمستشار الأمني للإمارات محمد دحلان، بمجموعةٍ من “المثقفين السعوديين”.
ولم يوضح “العهد الجديد” الذي يصف نفسه بأنه “راصد قريب من غرف صناعة القرار”، تفاصيل وحيثيات ما جرى في الإجتماع، لكنّه أشار إلى انّها ليست المرة الأولى التي يجري فيها هكذا اجتماعات بين “مثقفين سعوديين” مع “دحلان”.
ولفت إلى محمد دحلان اشترى كثيرا من هولاء “المثقفين” ليصبحوا خدماً لديه وتحت إمرة ما يطلبن وكلّ ذلك بأموال ولي عهد ابو ظبي محمد بن زايد.
اجتماع قريب جرى في ابو ظبي برعاية دحلان مع من يسمون مثقفين سعوديين، علما أنها ليست المرة الأولى ودحلان اشترى كثيرا من هولاء بأموال ابن زايد.
— العهد الجديد (@Ahdjadid) July 22, 2017
السعودي صار شحات اكثر من المصري 200 ريال يسب حتى الدين
بءس التجمع..
لابد ان تتغير مل هذه النوعيات الفاشلة الخاءنة الى نوعيات اخرى مخلصة ووطنية..
انا استغرب عل الخليجيين لا تسعهم بلادهم..
انهم اصلخوا كالضيف الثقيل الذي يضايق الناس بكثرة الزيارات.
عندنا في مصر هذه النوعية..اخر ما نزهق.
نغلق في وجههم الباب ونغير ارقام التليفونات..
لم يعد احد يتحمل احد هذه الايام.
وكل يلزم بيته..
واذا كانت بلادهم لا تعجبهم..
فهي متزهزهة في اعين اخرين..
وهم مستعدوون للدخول في اي وقت..
طالما البلد يهحرها اهلها ويصيعون هنا وهناك..
ومن امارات الفتن.
امسك عليك لسانك وليسعك بيتك وابكي على خيبتكم
ان المتبصر بالامور جيدا والذي يضع كل شيء في محله وعلى نصابه سيجد المتفحص والمستقصي لكل الظروف والاحوال والمتتبع للنتائج الفعلية النتيجة الاكيدة التي سوف يصل اليها هي ان الحاكم الفعلي للخليج كله هو محمد دحلان واما من يقال عنهم شيوخ وحكام فهم اراجوزات مربوطة بأصابعه يحركها كيفما اراد وكيفا شاء حتى ان خيوطه امتدت الى مصر وليبيا واليمن وبعض الدول الاخرى ذلك ان القاعدة الفكرية الفلسفية ان المسيطر هو الشخص الذي يسير الركب بعقله ومشورته وتخطيطه ولذلك يقال عن ابن دحلان انه عراب الثورات المضادة وهو المخطط لها والكل يأتمر بخطته وفكرته وينفذها بحذافيرها وبالطبع هو يستمد كل الخطط والافكار من جهاز الموساد الاسرائيلي لذلك لا غرابة ان يكون تحت الحماية اليهودية لأنه يملي على الحكام ما تريده الحكومة الصهيونية من ذلك كلنا من الالف الى الياء صهاينة انتماء او عملا او تبعية او نهجا او املاء فماذا بعد يا عرب …؟؟؟؟