استشهد الشاب عمار طيرواي ( 33 عاما) ، اليوم، خلال اشتباكٍ مسلح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب قرية النبي صالح شمال غرب رام الله، وسط الضفة الغربيّة المحتلة، فيما أصيب شاب كان معه بجروح.
وذكرت الوكالة الرسمية الفلسطينية أن الشهيد طيرواي أسير محرر، وهو من قرية كفر عين، ولديه طفلة.
وادعت مصادر عبرية، أن الشاب نفذ عمليتي إطلاق نار قرب قرية ام صفا صباح أمس السبت، وعلى البرج العسكري المقاوم على أراضي النبي صالح الليلة الماضية.
فيما أفادت مصادر أمنية بأنه تم انزال قوة من طائرة عسكرية إسرائيلية في المنطقة القريبة بين قرية النبي صالح وكفر عين، وأطلقت النار صوب شابين كانا داخل مركبة، واعتقلتهما.
وأظهر مقطع فيديو، لحظاتٍ مؤثرة، لوالدة الشهيد “طيراوي” وهي تبحث عن نجلها قرب منزلهم قبل إعلان الاحتلال اختطاف جثمانه.
قوادوا الامة وزنادقتها الفجرة المنافقين من صهاينة العرب من بني سلول وبني نهيقان وبني خليفه ورابعهم كلبهم سيسي,لم يتركوا موحدا ولا مؤمنا ولا مسلما الا وتحالفوا وتخندقوا ضده مرسي اردوغان تميم هنيه,وفي المقابل سلم منهم اخوانهم واقرانهم اهل الشرك والكفر والصليب والردة.
لم يفتح احد هؤلاء الطواغيت الملاعين المجرمين ولو نفاقا ومداهنة ليدين ماجرى في ساحات الاقصى,ولا اي سافل منحط عميل منافق من كهنتهم وسحرتهم واحبارهم ورهبانهم الخونة الاذلاء.
هاهو قوادي الامة استأسدوا على اليمن والبحرين وغزه وقطر,بينما ايران داعسة على رقابهم ورؤوسهم تحتل اربعة عواصم والخامسة في الطريق.