الرئيسية » الهدهد » لفضحه مخططات إيران في المنطقة ومواقفه المشرّفة .. “#حمله_مليونيه_لمتابعه_انور_مالك”

لفضحه مخططات إيران في المنطقة ومواقفه المشرّفة .. “#حمله_مليونيه_لمتابعه_انور_مالك”

أطلق نشطاء عبر موقع التواصل الإجتماعيّ “تويتر”، حملة مليونية لمتابعة الكاتب الجزائري والمراقب الدولي لحقوق الإنسان، أنور مالك.

 

وعلى هاشتاغ (حمله_مليونيه_لمتابعه_انور_مالك)، غردّ نشطاء الموقع، مبرزين الدور الهام الذي قام به أنور مالك في فضح المخططات الإيرانية التي تُحاك ضد أهل السنة تحديداً في سوريا والعراق .

 

وفي هذا السياق، كتب الصحفي السوري (ابو الهدى الحمصي) : ” انور مالك يستحق منا الكثير فقد قام بواجبه الانساني تجاه الامة الاسلامية ومازال يدافع عنها وكشف مخططات إيران”.

أما (عبدالله الزهراني) فقال: “هذا الرجل غيور على دينه محب لوطنه متمسك بمبادئه حريص على جمع كلمة اﻻمه نحسبه كذلك والله حسيبه وفقه الله”.

أما الباحث الشرعي في التفسير وإعجاز القرآن (د. فهد السُّلمي) فكتب عن الحقوقي الجزائري: “يستحق أكثر من ذلك، فطالما وقف سدًا منيعًا ضد هجمات أعداء الأمة، وطالما كشف كثيرًا من المؤامرات التي تحاك ضدنا”.

بينما غرّد الناشط (Al Hussain) قائلاً: “لصد الهجمة الصفوية الحالية على الإسلام لابد من العمل على وأد نشاط إيران في دول العالم الإسلامي وبين الأقليات#حملة_مليونية_لمتابعة_أنور_مالك”.

وكتب (أبو ناصر الفياضي) عن أنور مالك: ” الاخ أنور مالك صوت صلب ومتين من اوائل المدافعين عن الأمه وحقوقها ومصالحها ومستقبلها”.

 

وشكر أنور مالك النشطاء المعلّقين على الهاشتاغ قائلاً: “شكرا من صميم قلبي إلى كل الاخبة الذين تداولوا هذا الهاشتاق #حمله_مليونيه_لمتابعه_انور_مالك وعبروا عن محبتهم وثقتهم في شخصي. أحبكم جميعا”.

يذكر أن السلطات التونسية منعت الكاتب الجزائري أنور مالك مؤخراً من دخول أراضيها بسبب مذكرة منع صدرت في عهد المخلوع زين العابدين بن علي.

 

وكثيراً ما يدعو الكاتب الجزائري إلى التصدي للمشروع الإيراني في المنطقة العربية، معتبراً أنّ “من يريد فعلا التصدي لمشروع إيران الصفوي يجب أن يضربه في عمقه الداخلي وسيتفاجأ من سهولة تدميره لكن للأسف مواجهته صارت تجمع بين غباء واستغباء”.

 

وحذر انور مالك سابقاً من نهج الطائفيّة الذي تتبعه إيران ومخاطره على العالم. وقال إنّ “طائفية أشعلتها إيران لن يبقى ضررها في المنطقة العربية بل سيمتد نحو دول العالم وأول من يتضرر منها دول ظنت أنها تستفيد من حروب الملالي النجسة”.

قد يعجبك أيضاً

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.