قال ضاحي خلفان نائب رئيس شرطة دبي والمقرب من ولي عهد أبو ظبي، إنّ هناك تفاهماً كبيراً بين روسيا وأمريكا على إعطاء إيران نفوذاً في المنطقة إلى درجة تصل معها الأمور إلى حربٍ عربية ايرانية تأكل الأخضر واليابس.وفق تعبيره
وأضاف على حسابه في “تويتر”: “روسيا بوتين لا يهمها العرب تهمها مصلحتها…ومصلحتها في إيران..جربت العرب ووجدتهم متقلبون في علاقاتهم لا أمان في التحالف معهم”.
وتابع: “العقيدة الإيرانية القضاء على العرب…عقيدة ايمانية. لا تنتظرون من ملالي قم إلا حروبا على العرب سنة وشيعة”.
وهاجم خلفان حزب الله اللبناني قائلاً: “أذى حزب الله سيستمر للعرب طالما نصر الله يرى ولاية الفقيه يجب أن تحكم العالم الاسلامي من يقول غير ذلك مع احترامي له ما يعرف شئ”.
الآن فقط قلت شيئا من الحقيقة ،لكن حتى تواجه ولاية الفقيه ليس لك من حل إلا أن تعتمد ولاية الخليفة-خليفة المسلمين التي تبغضها-فقد قال البيولوجيون أن أحسن ترياق لأي داء هو الترياق المستخلص من نفس عائلة الداء ولكن بطريقة عكسية أي بنقيضه ،وكما تعلم فإن نقيض عقيدةولاية الفقيه هي عقيدة خليفة المسلمين-ليس كما تطرحه داعش فهذه خلافة مردودة ومطعونة لا يقرها عاقل ولا يسير معها إلا جاهل-،والجماعة التي تتبنى ذلك تعلمها و أنت و أياها في خطين متوازيين لا يلتقيان أبدا،خلاصك وخلاص الخليج في تبني هذا ،فكما تعمد إيران جهارا نهارا ودون استحياء ولامواربة على دعم كل الفرق التي ترفع راية ولاية الفقيه وفي كل مكان وبالخصوص في الدول العربية عليكم انتم كذلك أن تدعموا ولاية الخليفة وهذا يقودكم مخيرين أومضطرين لكي تتحالفوا مع جماعة الإخوان المسلمين -أكبر حماعة إسلامية سنية في العالم- فهي لها من المرونة في القرار مايجعلها تمشي مع هذا الخيار وتنسى كل ما صنعتم وكدتم لها في ما مضى ولا تزالون إلى حد اللحظة، رغم أن مرسي أعلن بالفم المليان أنه لايقبل سياسات حزب الله في سوريا وأجزم أنه بهذا التصرف لا هو منهم ولاهم منه إلا أنكم انقلبتم عليه وجئتم بالسيسي الذي ارتمى في حضن إيران وفي حضن سوريا التي يرتاع فيها حزب الله ويمرح ثم تاتون اليوم لكي تهاجموا حزب الله بعدما سمحتم له بأن يصول ويجول في الكثير من الول العربية التي غدا ممتلكا قرارها وبنسبة كبيرة،صح النوم كما يقال، قد تطرحون مشكل من يكون الخليفة وهنا أقول لك لابأس أن تعلن لكل من يهمه الأمر وقادر على تحمل تبعات ذلك أن يتقدم فواثق أنا أن جماعة الإخوان ستزكيه،بل أكثر من ذلك فبإمكانك انت ياخلفان أن تعلن نفسك خليفة للمسلمين إن رخصوا لك ذلك- وعندها سر على بركة الله فجماعة الإخوان لو استعرضت معهم البحر ليخضوه لخاضوه معك فلن يخذلوك كما خذلتكم أمريكا وسلمتكم لقمة سائغة لإيران تلوككم وهي تتفرج بل وتضع لها الخطط وتساعدها بالمشورة والرأي والحرب والمكيدة ،والغريب أنكم ساعدتموها على تحييد عدوها (صدام) فجازتكم جزاء سنمار،ماذا جنيتم بعداوتكم لجماعة الإخوان المسلمين في مصر ،في سوريا ،في اليمن ،في ليبيا،في تونس،في المغرب،في الكويت،في الأردن،في فلسطين،في العراق،في كردستان وحتى الجزائر سعيتم لكي تؤلبوها ضدهم بل وسعيتم لاستصدار قرارعربي يجعلها هي وفروعها في باقي الدول منظمة إرهابية -لكنه والحمد لله خاب مسعاكم-،هل رأيتم إيران تحذو حذوكم لما يتعلق الأمر بأذرعها الضاربة في لبنان حيث حزب الله المنظمة العابرة للحدود،في اليمن حيث الحوثيون المستولون على القرار اليمني، في العراق حيث الحشود بالعشرات وبمختلف الرايايات والتسميات، في البحرين حيث الفتن وإثارة الإضطرابات،في الكويت حيث التحضير للإنفجارات ،في السعودية حيث نمر النمر،في …،هل فعلت جماعة الإخوان المسلمين كل هذه الأفاعيل حتى تعادوها وتحاربوها بشراسة؟،هل استولت على السلطة في مصر بالدبابة كما استولى الحوثيون على السلطة في اليمن بالدبابة،هل شكلت ميليشيات موازية للدولة تقتل وتهجر في مختلف البلدان مثلما فعلت ولا زالت تفعل الجماعات الشيعية المشكلة والمؤيدة إيرانيا؟،أنتم تخربون بيوتكم بأيديكم وتبددون قوتكم بقراراتكم ومواقفكم لأنكم تفتقروت للخطة وللاسترتيجية المدروسة والدليل أنكم تسطنعون الأعداء -غير الحقيقيين -إصطناعا بينما تتغاضون عن الأعداء الحقيقيين لذلك فلا تتفاجؤا إن وجدتم يوما قاسم سليماني يدخل بيوتكم عنوة وهو يصيح لقد جاء يوم ثارات الحسين؟!، وهذا لا لشيئ إلا لأنكم لاتحسنون فرز الحلفا ء من الأعداء والدليل أنكم اكتشفتم أن أمريكا سلمتكم لإيران وأن روسيا لاتثق فيكم لأنكم تغدرون بمن يذود عنكم ولو من بني جلدكم ،فذوقوا فلن تروا في قادم الأيام إلا عذابا لأنكم ركنتم إلى الذين ظلموا فلا عجب من أن تمسكم النار في الدنيا قيل الآخرة والعياذ بالله. وما تحذيرك المتأخر بشأن حرب تأكل الأخضر واليابس إلا تاكيدا لماذهبنا إليه وحذرنا منه مرارا لكن هذا مصير من قررأن يكون خبا أو سمح للخب أن يخدعه لمرات ومرات…من جانبنا ليس لدينا ما نساعدكم به إلا أن ندعو متضرعين…فاللهم لانسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه،نحن مشفقون عليكم وعلى أنفسنا إذ أرديتموناأسوأ المهالك فالأمم تداعت علينا شرقية وغربية كما تتداعى الأكلة على قصعتها رغم كثرتنا وكثرة اموالنا المودعة عندهم لكي يحاربونا بها ولا حول ولا قوة إلا بالله.
الاحسن تكتب عن العاهرات في دبي ….خل السياسة لألها
مضحک جدا مما یضحک الثکلی
هذا الغبی العنصری الطائفی یحاول إشعال الفتن الطائفیة و العنصریة بکلامه و یربط الأمر بإیرن أو روسیا أو أمریکا
(عمیل بلا أجرة)
ما جری خلال 1400 من ظهور نجم الإسلام نحن علمنا أن العقل الإیرانی أقرب إلی الصواب و من الأفضل للعرب أن یتحالف مع إیران بدل التحالف مع إسرائیل و آمریکا و….
وماذا فعل الخليج لمواجة ذلك ؟؟ وهل اليمن الحزين بجيرانه هو ارض للتدريب وياليتكم ماتجاسرتم على اهل اليمن الذى كان يوما ما سعيدا