شن الاعلامي المصري محمد علي خير هجومًا عنيفًا على السياسة السعودية تجاه مصر منذ تولي الملك سلمان الحكم .
وقال خير في برنامجه “المصري أفندي” عبر قناة “القاهرة والنَّاس”: إن مصر ضبطت أعصابها كثيرًا منذ تولي الملك سلمان الحكم، لكن أن يصل الأمر إلى تهديد الأمن القومي المصري فيجب أن تكون هناك وقفة .
وأشار إلى زيارة وفد سعودي رفيع المستوى لسد النهضة الإثيوبي، وقال: “إن ذلك تصرف صبياني وإن شوية عيال يديرون الخارجية السعودية”.
وعما يمكن أن يحدث للعمالة المصرية بالسعودية إذا تدهورت العلاقات بين البلدين، ألمح محمد علي خير إلى إمكانية طرد السعوديين من مصر قائلًا: “إذا كان لنا عمالة هناك فلدينا مليون وربع المليون سعودي هنا”.
وانتقد خير السياسة السعودية في اليمن وسوريا، ووصف عمليات الجيش السعودي باليمن بأنها فاشلة بسبب عدم وجود تدريب رغم المعدات الحديثة ، داعيًا مصر إلى إقامة علاقات مع إيران.
وقال: “إذا استمرت السياسة السعودية مع مصر هكذا، فلا تلوموا إلا أنفسكم لأن مصر صبرت وضغطت على أعصابها كثيرًا ولن تصمت بعد الآن “.
اولا هذا مذيع غبي ويستعبط وإذا السعوديون صدقوه فهم اغباء واجهل منه في تاريخ بلدهم ومصر . هو يقول مصر قاطعه علاقتها مع ايران عشان خاطر السعودية . وهذا كذب مفضوح موضوع قطع العلاقات بين ايران ومصر ليس عشان خاطر السعودية وليس لسعودية اي طرف به وهو يعود الى سنة 1979 بعد نجاح الثورة الايرانية ومجيء الخميني وهروب شاه ايران الى ان استقر في مصر ومات فيها حينها هدد الخميني مصر بطرد شاه ايران والى سيقطع العلاقات مع مصر وطرد السفير المصري من ايران وهذا ماتم فعلا المرحوم انور السادات رفض طرد شاه ايران وحاول السادات ان يقنعهم وقال لهم الرجل يعاني من مرض السرطان وحياته لن تطول ولا يشكل عليكم اي تهديد . وهو فعلا كان مريض في السرطان الايرانيين رفضو ادعاء مصر وقالو يجب ان تسلمو لنا الشاه لنحاكمه والا سنطرد سفيركم من طهران بعدها مات شاه ايران ودفن في مصر . من جانبها ايران قامة ايران بطرد السفير المصري من طهران واعلنت قطع العلاقات مع مصر من جانب ايران وليس من جانب مصر . ايران هي التي قطعت العلاقات وليس مصر . بعدها سنة 1981 عندما استشهد انور السادات في حادث المنصة الشهير وقيام مجموعة من المجرمين المحسوبين على الجماعات الارهابية المتطرفة بقيادة خالد الاسلامبولي قامت ايران بالانتقام من مصر والسادات باطلاق على احد شوارع طهران الرئيسية اسم خالد الاسلامبولي الارهابي الذي قتل السادات بعدها اخذت الازمة تتصاعد بين ايران ومصر وتمت القطيعة بينهم الى غاية اليوم . والسعودية ليست لها علاقة بموضوع قطع العلاقات المصرية الايرانية وبالمناسبة شارع خالد الاسلامبولي مازال الى اليوم موجود في طهران ولم يتم تغييره . وهذا المذيع الغبي الاحمق فاكر الناس اغبياء وهمج مثله هذا شأنه هو وعليه ان لا يتمسح بالسعودية وبعدين هو يقول لو مصر قامة بها ثورة اخرى ومشاكل ستنتهي وتنتهي الدول العربية معها ما هذا التهريج هل السيسي ونظامه وعسكره هو مصر يا ما شهدت مصر ثورات ومشاكل وتغير رؤساء من زمن الملك فاروق الى اليوم ذهب فاروق وذهب جمال عبدالناصر وذهب السادات وذهب حسني مبارك وحكومته وعسكره وذهب مرسي ومصر كما هي باقية والدول العربية كما هي . لماذا السيسي والعسكر المصري يروج وينشر كذب وافتراء ودجل . ومازال النظام المصري واعلامه ينشر ويدعي من ان مصر اكبر دولة وان قطر دولة صغيرة تعادل مدينة مصرية من مدن مصر . اذا كان هذا الادعاء صحيح مصر ليست اكبر دولة السعودية هي اكبر من مصر اربع اضعاف وهي اكبر منها والسعودية هي التي يفترض ان تكون اكبر دولة عربية وقائدة الامة العربية وليست مصر طبعا هذا حسب الادعاء المصري والادعاء الصحيح . سد نهر النيل الابيض الجديد الذي ستبنيه دولة قطر في دولة جنوب السودان المسمى ببحر الغزال
الأعلام المصري أعلام وسخ ويتطاول على السعودية لا أستغرب من الأعلام
للأسف في تاريخ الاعلام وحتي علي مستوي العالم كله وفي ظل الخلافات بين الدول والشعوب ما رأيت ولا سمعت ولا قرات عن وساخة وقذارة وندالة وسفالة مثل قذارة وسفالة إعلام الخسيس السيس زعيم عصابة اللصوص في مصر! اللهم احفظ مصر من شرورهم ويحفظ المصريين من نتائج قذارة الاعلام المصري!