الرئيسية » الهدهد » كاتب جزائري: من يعول على داعش لتحرير السنة من الصفوية مثله مثل من يطبل لمقاومة حزب الله

كاتب جزائري: من يعول على داعش لتحرير السنة من الصفوية مثله مثل من يطبل لمقاومة حزب الله

استغرب الكاتب الجزائري أنور مالك من تعويل البعض على تنظيم الدولة الاسلامية في تحرير أهل السنة من الصفوية.

 

وقال مالك في تغريدة رصدتها “وطن” على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.. ” من يعول على داعش لتحرير السنة من الصفوية مثله مثل من يطبل لمقاومة حزب الله المزعومة ضد الصهيونية فكلهم حمقى يطبلون لفاشية لبست قناع الدين! “.

 

واستغرب المعلقين من تغريدة مالك اذ رد عليه حساب ونراه قريبا بالقول على من نعول.. على حكام العرب !!! على أردوغان وهو يجلس معهم على مائدة واحدة ويقاتل في صفهم!! على الإخوان وهم يقاتلون في صفهم!!

https://twitter.com/AhmedMMashal/status/802923217589440512

فيما اختلفت ردود الفعل على التغريدة وجاءت على النحو التالي..

https://twitter.com/niha_nyas3erko/status/802922684417916928

https://twitter.com/niha_nyas3erko/status/802923565607743492

https://twitter.com/zinozin602/status/802928039038517248

 

قد يعجبك أيضاً

رأيان حول “كاتب جزائري: من يعول على داعش لتحرير السنة من الصفوية مثله مثل من يطبل لمقاومة حزب الله”

  1. مخطيء وغبي واحمق من يظن ان داعش من اهل السنه وأنهم يدافعون عن الاسلام والمسلمين…داعش صناعة مخابرات فارسيه مجوسيه علويه صهيو امريكيه..ولدت داعش دوله مموله من كل تلك الجهات بالمال والسلاح والافراد .
    .قادة داعش ضباط مخابرات علويين وفرس مجوس وموساد .. انخرط بينهم المخدوعين والجهله ممن يسمون انفسهم جهاديين من اغبياء اهل السنه وخاصه ممن يقال عنهم السلفيون ذوي اللحى الطويله والعقول الفارغه ..اعمالهم هى لخدمة المشروع الفارسي المجوسي في المنطقه العربيه السنيه وتهجير المواطنيين السنه ..طريقتهم ان يعمدوا الى احتلال المدن والقرى السنيه ولا يخرجوا منها الا بعد ان تتدخل قوى الفرس او القوى العربيه المواليه للفرس وبحجة اخراج داعش تدمر المدن والقرى السنيه ويهجر سكانها ليحتلها بعد ذلك المستوطنون الفرس ومن والاهم ..وبعد ان جلبت لنا داعش كل ملل الكفر لمحاربة الاسلام والمسلمين بحجة الحرب على الارهاب وداعش .. نجد الاغبياء يعتقدون ان داعش يقيمون دولة الخلافه ..هذا باختصار حقيقة داعش فهل تفهمون ام لا زلتم تتشككون وفي غيكم سامدون .وسكين داعش على رقابكم وانتم تضحكون …

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.