الرئيسية » حياتنا » جريمة مروّعة تهزّ الأردن .. مُتعاطي “الجوكر” يقطع رأس أمّه!«صور»

جريمة مروّعة تهزّ الأردن .. مُتعاطي “الجوكر” يقطع رأس أمّه!«صور»

هزّت جريمة بشعةٌ الشارع الأردني، الخميس، بعد أن أقدمَ شاب يبلغ من العمر (27 عاماً) على قطع رأس أمه في منطقة طبربور شرق العاصمة عمّان.

ووفقاً للمعلومات التي أوردها الموقع الإلكتروني لقناة “رؤيا” الفضائية فإن القاتل كان منتسبا لأحد الاجهزة الامنية قبل 5 سنوات.

 

وبحسب المعلومات الأولية التي لم يتسنى بعد التحقق من دقتها فإن الشاب أقدم على فعلته قبيل صلاة المغرب، حيث كانت والدته ترتدي ثوب الصلاة قبل أن يقدم على فعلته.

واشار مصدر مطلع بأن زوج المتوفاة وابناؤها الخمسة ( 4 ذكور وانثى) تواجدوا في مكان الحدث حيث تسيطر حالة الغضب عليهم جميعاً.

وبحسب ما ورد من معلومات فإن الشاب قد يكون ممن يعانون من حالات نفسية، إلا أن هذه المعلومة لم تتأكد بعد، اذ يشير البعض ممن يقطن في محيط المنزل أن المذكور قد يكون ممن يتعاطون مادة “الجوكر” المخدرة.

 

وتم تحويل جثة المتوفاة إلى الطب الشرعي لتشريحها للوقوف على ملابسات الجريمة.


قد يعجبك أيضاً

5 رأي حول “جريمة مروّعة تهزّ الأردن .. مُتعاطي “الجوكر” يقطع رأس أمّه!«صور»”

  1. حسبي الله ونعم الوكيل
    هذه الأم اللي حملة بأبنها 9 اشهر وخلفة وربة وتعبت كل هالسنين ليجي ابنها المدمن والقذر ليقتلها وما كتفا بهيك وقطع راسها.. ووووووول عليك من البشررر ولا مستحيل يكون من البشر!
    الله يقطع المخدرات واللي صنعها بس ربنا كبير
    لازم ينحط حد كبيييييير لتجار المخدرات ويكون في عقوبات اكبر واشد من قبل خليهم يعرفو ان الله حق وان شاء الله يشوفوها بصحتهم وبولادهم حسبي الله عليهم

    رد
  2. حسبي الله ونعم الوكيل الله يرحمها يارب ولله مولمه هاي شغله ومش عارفه شو اعبر ولله لساني انربط

    رد
  3. بسم الله الرحمن الرحيم
    “وَالله اَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ اُمهاتِكُم لا تَعْلَمُونَ شَيئاً وَجَعَلَ لَكُمْ
    الْسَّمْعَ وَالاَبصارَ وَالأفئدةَ لَعَلّكم تشكُرُونَ”
    وقال تعالى ايضا”وَالله اَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ اُمهاتِكُم لا تَعْلَمُونَ شَيئاً وَجَعَلَ لَكُمْ
    الْسَّمْعَ وَالاَبصارَ وَالأفئدةَ لَعَلّكم تشكُرُونَ”
    أن القرآن المجيد استعمل مفردات كثيرة للاشارة الى العقل، وكلٌّ من هذه المفردات تشير الى جانب من جوانب هذا الوجود النفساني، وبتعبير آخر فان كلا منها يتعلق ببعد من أبعاد العقل.
    وبما أنّ هذه القدرة الغامضة تردع الانسان عن الأعمال المشينة وتمنعه عنها قيل لها عقل ونُهى.
    وبما أنه في حال انقلاب وتحول دائم قيل له «قلب»، وبما أنه في القسم الأعلى من بدن الانسان قيل له «الصدر».
    وبما أن هناك علاقة وثيقة بينه وبين الحياة قيل له «روح» و«نفس»، وعندما يصل الى مرحلة الاخلاص ويصفو من الشوائب يقال له «لُبّ»، واخيراً عندما تنضج أفكاره يطلق عليه «فؤاد».
    نستنتج من هذا البيان أن استعمال هذه المفردات المتنوعة في القرآن لم يكن اعتباطاً بل كان منسقاً ومتماشياً مع الموضوع الذي في الآية،وهذا من عجائب القرآن التي يدركها الانسان عند تتبعه لآيات القرآن وتفسيره لها موضوعياً.

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.