عينت محكمة بالمملكة الأردنية الهاشمية، خبيراً قانونياً لتقدير الضرر الذي سببه الداعية العراقي المقرب من الإمارات،”أحمد الكبيسي، بتهجمه على الشيخ محمد بن عبدالوهاب والوهابية، ووصفهم باليهود، وبأنهم صناعة يهودية.
وجاء ذلك خلال جلسة للنظر في دعوى المحامي السعودي عثمان العتيبي ضد الداعية، وقناة “دجلة”، على إثر لقاء أجرته معه قبل عامين.
واتهم المدعي الأردني الداعية الكبيسي وقناة “دجلة” بإثارة النعرات المذهبية والعنصرية، والحض على النزاع بين الطوائف ومختلف عناصر الأمة، وجنحة إهانة الشعور، والمعتقد الديني.
وكانت محاكم دبي رفضت هذه الدعوى بحجة عدم الاختصاص المكاني. ورفعها المحامي السعودي في الأردن، حيث مقر القناة، حيث يتوقع وفقاً للقانون الأردني أن يصل الحكم إلى السجن 3 سنوات، وغرامة مالية، على الداعية المتهم إذا تمت إدانته.
وهل أخطأ الشيخ الكبيسي؟ عجباًً!! الوهابيه دمروا الاسلام و أهانوا الرسول و هم لا يعلمون. لهم قلوب لا يفقهون بها. طردوا الرسول من الطائف و رموه بالحجاره و الشوك. الحمدلله الذي أتم النعمه علينا و تم دفن الرسول في المدينه و لم يدفن في مقارهم.
عزيزي جورج
يبدوا ان الامور قد أختلطت عليك..
ففي وقت الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لم يكن هناك وهابية ولا شيعة ولا أسماعيلية ولا غيرها،..
كان هنالك الأسلام الحنيف والسنة فقط..
أما أهل الطائف آنذاك فكانوا مشركين كفاراً…