الرئيسية » الهدهد » الطفيلي يهاجم حزب الله: “كنا نظن أن القدس في فلسطين لكن تبيّن أن القدس في حلب “!!

الطفيلي يهاجم حزب الله: “كنا نظن أن القدس في فلسطين لكن تبيّن أن القدس في حلب “!!

هاجم الأمين العام السابق لـ”حزب الله” اللبناني الشيخ صبحي الطفيلي, تصرفات الحزب وتوجهاته الحالية بالقتال في سورية نصرة للأسد وإيران.

 

الطفيلي وفي تغريدة على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”. بذكرى عاشوراء قال “هدمنا المساجد، دمرنا البلاد، قتلنا العباد، خدمنا اليهود، نصرنا الغزاة، ثأرا من الطفل عمران الحلبي قاتل سبط النبي”.

 

وفي خطبة الجمعة الأخيرة له، انفجر الطفيلي غضبا على إيران و”حزب الله”؛ بسبب المجازر المرتكبة مؤخرا بحق المدنيين في حلب.

 

وألمح إلى أن “النظامين الإيراني والسوري وغيرهما من مدرسة عبد الله بن أبي بن سلول، رأس المنافقين في عهد النبي”، بحسب وصفه.

 

وتابع: “عبد الناصر أرهقنا بحكاية سعيه لتحرير فلسطين، فتح حروب وجبهات، ووتّر علاقات دول ببعضها، كنا نظن حينها أن ذاك العمل كان من أجل تحرير فلسطين. لكن، تفاجأنا عام 1967 أنهم كانوا نائمين هو وجيشه وضباطه، واجتاح العدو مصر قبل أن يستيقظ، وتبين أن كل الضجيج الذي أحدثه كان كذبا”.

 

وهاجم الطفيلي النظام الإيراني و”حزب الله”، قائلا: “كنا نظن أن القدس في فلسطين، تبيّن أن القدس في حلب”.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “الطفيلي يهاجم حزب الله: “كنا نظن أن القدس في فلسطين لكن تبيّن أن القدس في حلب “!!”

  1. كم هناك من علماء منصفين من العرب الشيعه.علماء عرفوا الحق فقالوا به وبحثوا ونقبوا في بطون الكتب التي الفها ووضعها الفرس المجوس للتفريق بين امة الاسلام وحذروا منها وطالبوا بغربلتعا وحذف ما دسه الفرس المجوس على سيرة الاسلام والمسلمين وحتى على سيرة اهل البيت الذين يلطمون عليهم عهرا وكذبا .. هؤلاء العلماء من العرب الشيعه لهم فضلهم وقدرهم ومكانتهم العلميه ..ولكن المغرر بهم من معممي الشيعه العرب والعوام من الشيعه العرب يتركونهم ويلهثون وراء المعممين الفرس من اجل بضع دريهمات يرشونها لهم الفرس المجوس..ونسوا انهم باعوا دينهم واخرتهم لصالح دنيا غيرهم .فأطاعوهم وهم يقودونهم الى النار وغضب العزيز الجبار والى الخزي في الدنيا والاخره عافانا الله من الشرك والضلال بعد الايمان ..ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا …

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.