قال زعيم مليشيا بدر العراقية هادي العامري إن الحشد الشعبي تمكن من بناء قوة لا تضاهيها قوة في البلاد، مضيفاً: ” “استطعنا أن نبني تشكيلات جهادية قوية وعزيزة”.
وتحدث العامري في كلمة ألقاها أثناء استعراض عسكري لمليشيا بدر -أحد مكونات الحشد الشعبي- في مدينة الدور بمحافظة صلاح الدين -ذات الأغلبية السنية- شمال بغداد، عما وصفها بالانتصارات التي حققتها مليشيات الحشد الشعبي التي قال إنها لم تنسحب من أي معركة دخلتها، في إشارة -على ما يبدو- إلى انسحاب الجيش العراقي من الموصل والرمادي أمام تقدم تنظيم الدولة الإسلامية.
استعراض القوة لزعيم مليشيا بدر ذيّل بصور مرشد الجمهورية الإيرانية علي خامنئي، التي احتضنتها صدور المقاتلين أثناء الاستعراض العسكري.
وقد أمر العامري بإخفاء علم أميركي رُسم على الأرض لتلافي إهانته من قبل مشاركين في الاستعراض. وبث ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة يظهر فيها العلم الأميركي مرسوما على الأرض إلى جانب علمي إسرائيل وتنظيم الدولة.
كما بثوا صورا تظهر إخفاء العلم بوضع سجادة عليه أثناء الاستعراض الذي رفعت فيه صور خامنئي.
يذكر أن الحشد الشعبي مؤلف من عشرات المليشيات، وقد أضفت عليه حكومة حيدر العبادي الشرعية، وتخصص له ميزانية.
وتعرض الحشد الشعبي لاتهامات بارتكاب انتهاكات جسيمة في المدن والبلدات التي دخلها مع القوات العراقية في محافظات صلاح الدين وديالى والأنبار خلال الحملة العسكرية المستمرة على تنظيم الدولة منذ خريف العام الماضي. وتشمل تلك الانتهاكات القتل والتعذيب والتهجير.
او ليس حزب الله اقوى من الجيش اللبناني؟ اليس الحوثيون اقوى من الجيش اليمني؟ اليست المليشيات الشيعية في سورية اقوى من الجيش السوري؟ فما العيب اذا في ان الحشد الشعبي في العراق اقوى من الجيش العراقي! هذه هي سياسة ايران ان تخلق في هذه الدول ميليشيات اقوى من الدولة فتصبح الدولة لعبة في يد ايران. الحقيقة ايران تستحق ان نصفق لها لانها تعمل لمصلحتها ولكن يجب علينا ان نبصق في وجوه الحكام العرب الذي يعملون كلابا عند غيرهم
الى كل من يعتقد ان حشد البهائم او ما يسمى بالحشد الشعبي له قوه و صرعي فهو واهم امريكا و روسيا و الحكام المحسوبين زورا على الاسلام و العرب بغطاء جوي للمليشات الشيعيه و معهم مرتدين من السنه و مرتزقه العالم و الاكراد و قردوغان وجيشه يقاتلون حسب ما تصفونهم تنظيم و هو صامد و اي منطقه ينسحب منها كل منهم ينسب النصر له انما بالحقيقه التنظيم هو من انتصر بتجمع كل ملل الكفر و الشرك و المرتدين ضدهم و خلال عامين و لم يتقدموا الا بعد انسحاب مقاتلي التظيم من اماكنهم و لو لم ينسحبوا لكنتم الان في المربع اللول تبادون على اسوار كوباني و جرف الصخر