الرئيسية » الهدهد » رومانسية الإنقلابيين.. “غولن” يبعث رسالة مواساة لعلي جمعة محاولة اغتيالك جريمة نكراء

رومانسية الإنقلابيين.. “غولن” يبعث رسالة مواساة لعلي جمعة محاولة اغتيالك جريمة نكراء

أرسل التركى المقيم بالولايات المتحدة الأمريكية فتح الله غولن رسالة مواساة لمفتى الديار المصرية السابق الشيخ علي جمعة، بعد تعرضه لمحاولة اغتيال اليوم الجمعة، وفقا لما نشره موقع عربى زمان.

 

وكان فحوى الرسالة كالآتى “ببالغ الألم والحزن تلقيت نبأ تعرّض الصديق العزيز، والأخ الوفى، والعالم الكبير، مفتى الديار المصرية السابق العلامة الشيخ على جمعة لمحاولة اغتيال قذرة أثناء خروجه لأداء صلاة الجمعة. وإنها لجريمة نكراء أدينها من صميم قلبى، وأعزى نفسى بخروج فضيلته من تلك المحاولة المشئومة بتمام الصحة وكمال العافية.بحسب ما نقلت صحيفة اليوم السابع المصرية.

 

وأضاف فى رسالته “لقد سبق أن أكدت مرارا أن العنف لا يمكن أن يكون حلا لأى إشكال، وأدنت جميع أنواع العنف والإرهاب بشدة، وأعلنت عند كل عملية إرهابية تستهدف أمن المجتمعات -سواء كانت إسلامية أو غير إسلامية- أن “المسلم الحقيقى لا يمكن أن يكون إرهابيا، وأن الإرهابى لا يمكن أن يكون مسلما. وإن كل محاولة اغتيال مادى أو معنوى تستهدف فضيلة العلامة الشيخ على جمعة وأمثاله من أهل العلم والحكمة والرشد إنما تستهدف الإسلام ذاته، وتطعن الأمة الإسلامية فى قلبها، نستكرها وندين مرتكبيها بشدة. نحمد الله تعالى على سلامة فضيلته ونسأله تعالى أن يحفظه ويحفظ مصر الغالية من شر الأشرار وكيد الكائدين، ويديم عليها نعمة الأمن والسعادة والهناء”.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “رومانسية الإنقلابيين.. “غولن” يبعث رسالة مواساة لعلي جمعة محاولة اغتيالك جريمة نكراء”

  1. احبار اليهود الماسونيين ممن ينتسبون للاسلام يباركون انفسهم بكلام معسول ومنمق ومطرز بالمواعظ الدينيه لينطلى على مساكين المسلمين من مختلف بقاع الارض…وما بالك في معمم يدعي الاسلام السني يقف على منبر رسول الله لينفث على الناس باسم الدين سمومه وما تمليه عليه المحافل الماسونيه العالميه…تحرسه حراب الشبيحه من كل الاتجاهات ..يؤازره قولن زعيم الماسونيه في العالم الاسلامي .والذي يتامر على بلده لصالح اليهود بعد النجاح الذي حققته تركيا في مختلف الاصعده …ليعيدها كما كانت مطيه لليهود والنصارى بعد الاطاحة بالخلافة الاسلاميه كما ارادها يهود الدونما بزعامة الهالك اتاتورك ..هذه هى الماسونيه وهاهم زعمائها في الوطن العربي والعالم الاسلامي يبيعون اوطانهم لليهود مقابل مكاسب ماديه شخصيه وشهرة زائفه ..تزين لهم افعالهم ابواق الدعاية اليهودية العالميه لتحفيزهم على المزيد في خياناتهم لشعوبهم ولاوطانهم ..ينفخون فيهم حبهم للشهرة والعظمه ليصبحوا كالطبول الفارغه ..وقد خسروا دنياهم باحتقار الناس لهم وخسروا اخراهم انشاء الله بما توعدهم الله من مصير سيء في جهنهم لقاء جرائمهم بحق الله والاسلام والمسلمين..قل هل ننبئكم بالاخسرين اعمالا..الذين ضلّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا …

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.