خرج ضابط المخابرات السعودي السابق اللواء أنور عشقي عن صمته نافيا حقيقة الأخبار المتداولة عن زيارته لإسرائيل في الآونة الأخيرة.
وقال عشقي في تصريحات صحفية تناقلتها وسائل الاعلام إنه زار فلسطين وليس إسرائيل، وأن هذه الزيارة جاءت بمبادرة فلسطينية للوقوف على أوضاع المعتقلين الفلسطينيين ومواساة أسر الشهداء.
وأكد عشقي أنه زار رام الله واجتمع مع أسر الشهداء الفلسطينيين وأنه حضر زفاف ابن مروان البرغوثي أحد المعتقلين ومن رموز القضية الفلسطينية.
وأشار عشقي إلى أن الإسرائيليين هم من كتبوا أنه زار إسرائيل، لأنهم يعتبرون القدس إسرائيلية، وتابع: “ونحن نعتبرها فلسطينية، ونعتبرها قضية عربية وإسلامية”.
كذاب كذاب كذاب للأسف الشديد فلا داعي للاستمرار في الكذب العالم لم يعد كما كان لو الرجل اخرج ريح من دبره لعلمه القاصي والداني في العالم قبل أن تنتشر الرائحه زمن الكذب على الشعوب انتهى بقدوم الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي المتعددة.
لكن نقول يكفي تجارة بدم الشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية يكفي على مدار سبعون عام وانتم تناورون وتكذبون وسبب بلاء فلسطين حكومه وأرض وشعب هم حكام العرب وهي ثمن بقائهم على العروش الموغله في دماء الشهداء وبيع الأرض وبث الفرقه والفتنه على هذا الشعب المكلوم.
سلط الله عليكم من لايخافه ولا يرحمكم .
ياسيد عشقي اصولك من أين
قوادان في الخليج لايشق لهما غبار
الاول ضاحي خلفان قواد جنس ودعاره
والثاني عشقي قواد عمالة وسياسه
ههههههههههههههههههههههه
الرجل زار فلسطين وليس اسرائيل فلا تظلموه والاسرائيليين معه مؤيدون للكضيه الفلسطينيه
لا تعامل مع العدو الصهيوني وحبه فوووووق وحبه تحت