الرئيسية » الهدهد » خبير دولي: في السعودية الآن هناك تيار يريد التربح ببيع كل شيء حتى المقدسات مقابل لا شيء

خبير دولي: في السعودية الآن هناك تيار يريد التربح ببيع كل شيء حتى المقدسات مقابل لا شيء

“خاص-وطن أوضح الدكتور محمود رفعت الحقوقي والمحامي المصري والخبير الدولي أنّ أنور عشقي نفى زيارته إلى إسرائيل ولكن صوره مع إسرائيليين تؤكد عكس ذلك وفي كلا الحالتين لن يستطع سعودي أن يسافر بدون رضاء الحكومة في السعودية.

https://twitter.com/DrMahmoudRefaat/status/757328688329424897?lang=fr

وأكّد الدكتور محمود رفعت أنّ هناك في السعودية الآن تيار  يريد التربح ببيع كل شئ (حتى المقدسات) مقابل لا شيئ، وإجابة السؤال هل الحكم القائم سيؤيده أم لا متروكة للأيام لتجيب.

https://twitter.com/DrMahmoudRefaat/status/757332619302494209?lang=fr

وكشفت وزارة الخارجية الإسرائيلية الأحد، تفاصيل زيارةٍ قام بها ضابط سعودي سابق إلى تل أبيب التقى خلالها مسؤولاً في الوزارة في حدثٍ هو الأول من نوعه.

 

وقال إيمانويل نحشون المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية لوكالة فرانس برس إن الجنرال أنور عشقي التقى خلال زيارته بالمدير العام للخارجية الإسرائيلية دوري غولد المقرب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في فندق فخم في القدس الغربية.

 

وقال المتحدث “التقى الرجلان في واشنطن” بالماضي، مؤكداً أن غولد لم يكن في حينه مديراً عاماً لوزارة الخارجية.

 

إلى جانب ذلك حال اللواء عشقي تبرير زيارته إلى إسرائيل محاولاً أن ينف تلك الزيارة التي كشفها الاعلام الاسرائيلي في محاولة منه لتخفيف حدة الانتقادات التي واجهت السعودية.

 

وقال عشقي في تصريحات صحفية تناقلتها وسائل الاعلام إنه زار فلسطين وليس إسرائيل، وأن هذه الزيارة جاءت بمبادرة فلسطينية للوقوف على أوضاع المعتقلين الفلسطينيين ومواساة أسر الشهداء.

 

وأكد عشقي أنه زار رام الله واجتمع مع أسر الشهداء الفلسطينيين وأنه حضر زفاف ابن مروان البرغوثي أحد المعتقلين ومن رموز القضية الفلسطينية.

 

وأشار عشقي إلى أن الإسرائيليين هم من كتبوا أنه زار إسرائيل، لأنهم يعتبرون القدس إسرائيلية، وتابع: “ونحن نعتبرها فلسطينية، ونعتبرها قضية عربية وإسلامية”.

قد يعجبك أيضاً

رأي واحد حول “خبير دولي: في السعودية الآن هناك تيار يريد التربح ببيع كل شيء حتى المقدسات مقابل لا شيء”

  1. هم متواجدون منذ زمن إعلان هذا الكيان الإجرامي دوله مقابل عروش الحكم في دول الخليج والطابور الخامس المسمى البطانة وخدمهم علماء السلاطين.
    ونحن في آخر الزمان والحلقة تضيق على أعناقهم ووعد الله ات وقرب تحرير فلسطين من البحر إلى النهر وتبلور وظهر كل شيء واختفت منطقة الرمادي ووضح الأبيض وضوحا شديدا والأسود سوادا شديدا وعرف من باع فلسطين أرضا وقدسا وشعبا وروج بأن الشعب الفلسطيني باع أرضه .
    والحرب القادمه ليست بين الصهاينة اليهود فقط بل بين الصهاينة العرب واليهود والنصارى فريق الباطل والمسلمين فريق الحق .
    المؤلم تن تكون السعوديه مع أهل الباطل وهي ودويلة الدعر الخمارات وراء مصائب المسلمين

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.