أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط أن “العرب ليسوا ضعفاء، وأنهم يمتلكون المقومات التي تجعلهم في مصاف الدول الكبرى، إذا اتحدوا واهتموا ببناء أوطانهم والتعاضد والتكاتف معا”، لافتا إلى أن “تجربة دول الخليج مليئة بالنجاحات”.
واستبعد أبو الغيط، في حديث صحفي، “وجود حل راهن للأزمة السورية، كما انتقد التدخل الإيراني في الشأن العربي”، داعياً “طهران إلى تغيير مناهجها إذا كانت ترغب في إنهاء التوتر في العلاقات العربية – الإيرانية”.
وكشف أبو الغيط عن “رؤية جديدة يعتزم العمل بها، تتمثل في قيادة تحركات معلنة وسرية من أجل تحقيق التضامن العربي وتعزيزه، وكل ما يلبي طموحات الأمة العربية”.
وأوضح أنه “عندما تم ترشيحي تحدث معي البعض وسألني: لماذا تقبل بهذا الترشيح؟ لأن الجامعة دورها اختفى، وعندما انتخبت أكد البعض أنني سأحرث في البحر، ولكنني بدأت فور انتخابي في الاطلاع على كل الوثائق التي أتاحتها لي الأمانة العامة للجامعة، وقرأت آلاف المستندات والصفحات، وأنا هنا أقول إنني لن أحرث في البحر وأستطيع أن أعيد للجامعة بريقها”.
والله هذا المعفن هو وجامعته النتنه وحکام الخلیج خاصه .لایسنحقون الرد.
طبعل ليفني حتساعدك وتعلنوا حرب جديده على عزة. عارعليبك وعار على من مكنك من استلام هذا المنصب الزائف
نكتة 2016