(وطن – خاص) هاجم الاعلامي المصري المؤيّد لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي، “أحمد موسى”، الإعلامي في قناة “الجزيرة” جمال ريّان.
وقال “أحمد موسى” لـِ”ريّان” في تغريدةٍ له على حسابه في “تويتر”: “وقاحتك ليس لها حدود .. و جزمة الشعب المصري اشرف منك !!”.
لكنّ المذيع جمال ريّان ردّ على اساءة أحمد موسى له بالقول في تغريدة: “انت وامثالك من لطخ سمعة الشعب المصري العظيم”.
كان ريّان قال مع بدء الحديث عن الانقلاب العسكري الذي فشل في تركيا، “قد يكون هناك سيسي في تركيا ولكن الشعب التركي ليس الشعب المصري لننتظر”. وهو على ما يبدو استفز احمد موسى ودفعه لشتم ريّان.
وفي الاطار ذاته، قال جمال ريّان: “بعد ما شاهدناه على شاشات التلفزيون من رفض الشعب التركي العظيم للانقلاب أقول : مازال المشوار طويلا امام الشعب المصري العظيم لرفض الانقلاب”.
وشارك ريّان صورة لاعلامي نظام السيسي قائلاً: “هؤلاء مصيبة مصر هم الأذرع الإعلامية للانقلاب لولاهم ما كان للانقلاب ان يستمر حتى الان ان سقطوا سقط الانقلاب”.
قحمد خوسه جمال ريان لاينباع ولا ينشرا مثلك يارخيص جمال كما شعب تركيا كما غزه هم أهل كرامه وعزة.
أو نقول كلا يرى الناس بعين طبعه.
يافرحتي الغامره بسقوط الانقلاب أرى نار الحقد تحرقكم ياداعمي الانقلابيين موتو بغيظكم احترقوا كما احترق انقلابكم الذي افشله الله ثم الشعب التركي العظيم
تبقی الکلاب کلاب.من عاش تحت احذیه العسکر لایمکن ان یشم رایحت الحریه
الشعب التركي اثبت نفسه
والشعب المصري اثبت نفسه
لكن الجيش التركي قائده شريف وقادة الشرطة ايضا اعتقلت وحاربت الانقلاب المقارنة ظالمة هنا بحق الشعب المصري
كلام عبيد العلمانية و العسكر
والان ..وبعد انتصار الشعب التركي على الخونه وبعد هزيمة الجيش الثائر كما كان ينهق الخسيس احمد موسى ..والان بماذا ستنهقون كالدواب وبماذا ستنبحون كالكلاب ..ماذا ستقولون ..ومن يصدقكم غير امثالكم االعملاء والخونه ومناصري العملاء والخونه ..من النوكى والحمقى والمجانين امثالكم …
مصطفي خيري او احمد موسى وغيرهم وغيرهم وهناك الكثيرين والكثيرين الذين يعتبرون من اهم صحفيين المناديل الورقية للسيسي والتي تستخدم بكثره في هذه الأيام وتستخدم لعدة مرات وبعدها ترمى في القمامه عندما تنتهي صلاحيتها وتظهر وساختها حيث يتم إلقاؤها في القمامة ولا يمكن اعادة تدويرها نظراً لتعفنها الشديد ووساختها القذره وظهور رائحتها النتنه مثل ما حصل للبغل توفيق عكاشه ومهمتها نفس المنادين الورقية التي يتم استخدامها في دورات المياه والتي يعرف نهايتها . ومن هؤلاء من يدّعون الوطنية والولاء للوطن وتُسخر لهم الصحف ومحطات التلفزيون عن طريق إعلام فاسد كاذب يباع ويُشترى ولا يتمتع باي شرف إعلامي ويحاولون إيهام الجميع أنهم أطهار شرفاء وطنيون بينما يصورون غيرهم من الشرفاء الحقيقيين على أنهم “خونة” و”مرتزقة” و”عملاء”، ويتلقون “تمويلًا” من دول أخرى. وحسب كم الأكاذيب التي ينشرونها، والحقائق التي يحجبونها والتظليل الذي يقومون به يتم الدفع لهم وبالدولار الامريكي .