زعم مصطفى راشد، أستاذ الشريعة الإسلامية ومقارنة الأديان، بجامعة الأزهر، أن الحج إلى سيناء أعظم درجة من الحج إلى مكة المكرمة. حسب قوله.
وأكد راشد خلال لقائه ببرنامج “صح النوم” المذاع على قناة “ltc” الفضائية أن جبل الطور ذكر في القرآن الكريم أكثر من مرة، مشيرًا إلى أن هناك مكانًا في وادي الطور يدعى “وادي مطلب” لا يدعو أحد بدعوة هناك إلا واستجاب له.
وتابع: لا بد أن يحج المسلم والمسيحي واليهودي إلى جبل الطور، وأن هناك سورة في القرآن تسمى الطور ولم يكن، هناك سورة تسمى مكة في القرآن، فهذا يدل على عظمة وقدسية جبل الطور عن مكة المكرمة. وفق حديثه.
وكان نفس العالم الازهري قد أباح شرب الخمر مؤكدًا أن الإسلام والآيات القرآنية لم تحرم شرب الخمر صراحة، حسب زعمه.
وأضاف راشد، في تصريحات سابقة أنه لا يوجد حد قاطع لشارب الخمر، ولا حدود واضحة وقاطعة، مشيرًا إلى أن الله قال إن شرب الخمر إثم، ودعا الناس إلى اجتنابه، وليس تحريمه، مشددًا على أن النصوص يجب أن توضّح للناس.
وتجاهل العالم الأزهري النص الصريح في سورة المائدة الذي ينهي الله سبحانه وتعالي فيه عن شرب الخمر: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ * إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ ﴾ [المائدة: 90، 91].
إذا حسب تفسير هذا المتعالم أن الهندوس على حق حينما يعبدو البقرة لاني أكبر صورة في القرآن هي صورة البقرة
هل هذامسلم ام حاخام صهيوني بعمة الازهر لو كان الازهر شريفا حقا لاوقف هذا المفتري وامثاله عن التحدث باسم الاسلام وقدمهم للمحاكمه بتهمة الزندقه واضلال المسلمين بخروجهم عن النصوص الشرعيه من القران الكريم والسنه المطهره ولكن هذا الازهر صار محفلا ماسونيا بامتياز في عهد ابن مليكه تيتاني اليهوديه المغربيه
لماذا لايكون لكم تطبيق في الاندرويد وله اشعارات بآخر الأخبار
الدين صار طرشي حسب فهم مشخات آخر الزمن
لماذا سيدنا محمد عليه أفضل السلام و أزكى التسليم لم يحج إلى هذا المكان و كان الله سبحانه و تعالى لم يقل للمسلمين حجوا إلى مكة و طوفوا بالبيت العتيق و قبلها كان على أب الأنبياء سيدنا إبراهيم عليه السلام أن يحج إلى هذا المكان عوض أن يذهب بامنا هاجر وسيدنا إسماعيل عليه السلام و يسكنهم بوادي غير ذي زرع عند بيت المحرم؟
هذوا هم سحرة فرعون و الآن هم سحرة ابن اليهودية يهبون له الدين الذي يريده للشعب المصري المسلم و قد يكون لهم امتيزات من طرف العرص أن تخلى البعض عن دين الله.اللهم خلصنا من هذه الحثالة الزنادقة الذين يعبدون الطاغوت من دون عبادة الله