صور الرئيس الإيراني حسن روحاني, مسؤولي “بلاده” بالملائكة الذين لا يخطئون عندما قال إن إيران لا تمثل تهديدا لأي دولة وتساند ما أسماه سياسة الوسطية والتعامل مع العالم.
وشدد في تصريح أمام تجمع في طهران على “أننا نريد تفاعلاً مع العالم مع دول الجوار».
وتم الكشف عن عدد من المنتجات تمثل أحدث الإنجازات النووية الإيرانية وذلك خلال حفل أقيم في طهران حضره روحاني ومسؤولون آخرون قبل إحياء اليوم الوطني للتكنولوجيا الوطنية.
ويتهم الكثيرون إيران بتأجيج الصراع الطائفي في العالم العربي والاسلامي, وإحداث انقلابات وقتل أهل السنة كما يجري في العراق وسوريا واليمن ومحاولة صناعة ما يسمى بالخليج الفارسي الذي تطمح إيران بقوة إلى “فرضه” على العالم ضمن أجندتها.
المصيبه اننا نعيش في عالم منافق وظالم لا يعترف بالحق والصدق.. عالم نهجهه الكذب والجريمه.. وتلبيس الكذب ثوب الصدق والجريمة ثوب العداله….جرائم الفرس المجوس واليهود الصهاينه والنصارى الصليبيين..عانت منها البشريه على مدى عقود وعقود في العصر الحديث …واخرها ما يقوم به الفرس المجوس من مذابح يندى لها جبين الانسانيه في الاهواز والعراق وسوريا ولبنان واليمن وما تشكله دولة الملالي في ايران من خطر على البشريه في الفكر والعقيدة الايمانيه عند كل المؤمنين بأي دين وعقيده لانهم يرون انه لا يجب ان يسود العالم الا الدين المجوسي الممغنط باسلام مزيف هم يخترعونه ويلبسوه مسحة دينيه شرعية وثوب مخادع من التقوى وادعاء الفضيله .هؤلاء الملالي في بلاد فارس هم ورثة دولة الحشاشين..يتغاضى العالم عن جرائم الفرس المجوس بقتل الملايين وتشريد عشرات الملايين من اوطانهم .وكذلك يتغاضى عن مصانع المخدرات التي يملكونها ويديرونها في جبال ايران و لبنان وسوريا ويغرقون العالم بانتاج هذه المصانع من المخدرات.. وخاصه في دول الخليج والسعوديه والعالم العربي بشكل عام ..والعالم الظالم يترك جرائم هؤلاء ويمتدح افعالهم ويلاحق فقراء المسلمين ويلصقون بهم تهمة الارهاب ..والارهابيون الحقيقيون هم الفرس المجوس وحلفائم من اليهود الصهاينه والنصارى الصليبيين ..