قال الداعية السعودي محمد العنزي إنّ قرار مجلس التعاون الخليجي اعتبار حزب الله منظمة إرهابية يعتبر “وصمة عار على جبين الملك سلمان وآل سعود وجميع دول الخليج”.
وفي تغريدة له على موقع التواصل الإجتماعي “تويتر” شدد العنزي على أنه لا احد يقبل بمثل هذه الإهانة إلا من كان “صهيو عربي”، مضيفا ان قرار ادراج حزب الله كمنظمة إرهابية هو قرار صهيوني.
وكتب على صفحته على “تويتر”: “لا يوجد مسلم شريف، بل لا يوجد إنسان شريف أيا كان دينه يقبل بمثل هذه الإهانة، فالسعودية مصدر الإرهاب الوهابي بالعالم باتت تحدد من هو الإرهابي”.
وتابع: “يا آل سعود الغضب الشعبي والعربي والإسلامي بسبب خيانتكم الكبرى لقضية فلسطين وتحالفكم مع نتنياهو لن ينساها التاريخ السعودية باتت شر دولة.. إن اعتقدت يا سلمان بأن جميعنا نتبع مزرعة آل سعود التكفيرية فأنت واهم، فرجال الله هم الوعد الصادق ونصر الله سيبقى شوكة برقابكم الى يوم الدين.. الخسائر الفادحة والمتتالية لداعش بالعراق وسوريا كسرت شوكة آل سعود أحفاد مردخاي اليهودي ولذلك جرموا حزب الله كنوع من الانتصار الوهمي”.
وأشار العنزي إلى أن “الحقائق بالميدان تؤكد سحق الحشد الشعبي لداعش بالعراق وكذلك سحق روسيا والجيش السوري لداعش بسوريا وداعش هي امتداد للفكر الوهابي السعودي، وإن ظن سلمان وباقي الرعية بالخليج بأننا معهم بمعركتهم ضد حزب الله فهم واهنون (واهمون) بل مغيبون عن الواقع فنحن عشاق المقاومة مع نصرالله حتى الشهادة، وكما مرغ السيد نصرالله أنوف الصهاينة سيمرغ أنف سلمان المأبون وآل سعود والأيام بيننا ستهزمون وستسحقون”.
وختم العنزي قائلا: “عندما يقوم حزب بهز جميع قادة العرب وجيوشهم وشعوبهم، فاعلموا بأنه حزب ولد لينتصر ويجلد طغاة الأعراب وعلى رأسهم سلمان”.
يشار إلى ان “العنزي” كان يشغل منصب إمام مسجد ابو يوسف في العاصمة الرياض وسجن لمعارضته النظام السعوديّ. بحسب وكالة أنباء “فارس”
و انت صهيومجوسي قذر طائفي بعد كل هذا القتل و الدم و كل هذه الإثباتات لا زلت تدافع عن هولاء المجوس المجرمين يا ديوس
جميل ان تسمع اراء حره ,والاجمل ان تقرء الناس حتى تتبين ,وخوفي ان تتيه الامه ردحا من الزمن حتى يخرج الله من اصلابها ذريه تنهى عن المنكر وتأمر بالمعروف كما حصل لبني اسرائيل التيه الصحراوي ,والغريب اننا صحراويون فاين ياترى يكون التيه؟
فعلا ان حلم المملكه على هؤلاء الناس شجعهم على التمادي في غيهم وقد بان خطرهم وانهم ليسوا من مواطني المملكه وانهم لا يستحقون هذا الشرف كونهم من بلاد الحرمين الشريفين لان ولاءهم للفرس المجوس ولولاية الفقيه افقدهم هذا الشرف .. وصبر المملكه عليهم يجعلهم يتطاولون ويتطاولون ويجمعون السفهاء من الناس وضعاف العقول حولهم مما سيشكلون خطرا على الاسلام والمسلمين وعلى النظام القائم في المملكه وهذه امانه في اعناق القائمين على الامر في المملكه.. مقاومة هؤلاء الناس والذين يدعون الليبراليه وادعياء الحريه ممن ينتسبون الى المملكه العربيه السعوديه ..لان هدفهم الاول والاخير هو الحرب على الاسلام والمسلمين و هدم النظام القائم في ارض الحرمين الشريفين
هذا كاذب اشر
مجوسي ايراني يدار حسابه من قم او طهران او النجف ويدعي زورا وبهتانا انه يسكن ابوظبي وانه من قبيلة عنزة الابيه اضف الى ذلك ان الصوره التي يضعها في حسابه بتويتر هي صورة فضيلة الشيخ عبدالعزيز المسند رحمه الله وارجعوا لمحرك البحث قوقل وستجدون الحقيقه
الخلاصه
لاتجعلوا الفرس المجوس يمررون اكاذيبهم عليكم
allah y7yeee aslak
حسبي الله ونعم الوكيل. لماذا كل هذا. المملكه متماسكه شعبا وحكومة , لماذا ياهذا؟ مالذي تستفيد؟ ……….من كان يؤمن بالله فليقل خيرا او ليصمت. هذا كان اضعف الإيمان
انا ما ادري ولا واحد انتبه ان الصوره اللي في الخبر للشيخ عبدالعزيز المسند في شبابه رحمه الله …اتمنى من الموقع حذف الصوره
قبحك الله يا من سميت نفسك محمد العنزي ووضعت صورة الشيخ الراحل عبد العزيز المسند
ما أنت إلا افعى تدس رأسها بالتراب وتخرج انفها وعينيها خوفا من الطيور الجارحة وتخفي نفسها وهي تنفث سمها وتتربص بالمارين رغم خوفها الشديد من انقضاض الصقور والجوارح .
قبحك الله ما اقبحك .
هذا كاذب اشر
سوف ترى اذا ما انكشف الغبار أفرس تحتك ام حمار….والله يالمخدوعين من العرب في الفرس المجوس انه سيأتي اليوم الذي فيه تبكون دما على ما فرطتم في دينكم ونصرتكم لاخوانكم العرب ..وقلوبنا تتالم عليكم ونحن نراكم وقد ساقكم الفرس المجوس لعبادة النار المقدسه في معابدهم
يامن سميت نفسك بالعنزي واضح انك شيعي رافضي ماجوسي… ولماذا تضع صورة الشيخ المسند… المملكة العربية السعودية اشرف منك ومن حزب الشيطان الذي تتبعه
كلا كلام غريب نسى هذا الداعية أن حسن نصرالله يده ملطخة بدماء الشعب السوري وبأغتيال الشهيد رفيق الحريري ويهدد أمن دول مجلس التعاون الخليجي من خلال خلاياه الأرهابية
يعني لازم يكون معارضاً لبلده، كل من إكتشف إنحراف المذهب الوهابي نحو أعداء العرب و المسلمين؟