شن ضاحي خلفان، نائب رئيس شرطة دبي والمقرب من محمد بن زايد ولي عهد أبو ظبي، هجوما حادا ضد إيران، مشددا على ضرورة الانتباه لمخططات “الدولة الفارسية” وقطع العلاقات معها من قبل كل الدول العربية. كما قال
وكتب خلفان، في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، “سيذكر التاريخ أن الدولة الخمينية احتلت العراق وأن عمر الثاني حرر أرضها من جديد في معركة فلوجية رمادية شع بعدها فجرا منيرا، يجب مواجهة إيران عربيا على جبهتين هامتين، العراق أولا واليمن ثانيا، أيها العرب انتبهوا”.
وأضاف أن “ملاحقة الفرس مسؤولية تاريخية وإحباط مشاريعها القذرة ضد العرب قضية مصيرية لها الأولوية على كل شيء”.
وتابع:”ما لم تؤدب هذه العجوز الشمطاء بمواجهة عربية جماعية وإلا ستفسد علينا كل شيء، وراء كل مصيبة عربية إيران”.
وقال” “حاولنا أن نحترم إيران مرارا وتكرارا ولكنها لا تزال حاقدة منذ أن أطفأ الإسلام نيران فارس، ينبغي على العرب جميعا أن يقطعوا علاقاتهم بإيران، الممارسات المشينة التي تمارسها إيران في كل الدول العربية دون استثناء تحتاج إلى وقفة صريحة”.
هذا كلام جميل لكن عليك ان تقوله اولا لمحمد بن زايد وكلب ايران قابوس
سبحان الله . أول مره أقرأ لهذا الشخص عديم الرجوله تصريح ملئ بالرجوله .
اعتقد والله العالم إن إضطرابات وأحداث وأزمات الشرق الأوسط بدأت تؤثر على الإقتصاد الأمريكى والمجتمعات الأوروبيه بشكل سلبى وسئ جداً وبناءاً عليه مررت شيفره للدول العربيه بالمساعده بخنق وتحجيم النفوذ الإيرانى لما له من اليد الطولى فى تلك الأزمات خصوصاً بعد ان استنفدت وقتها الطويل دون حسم الأمور لمصلحتها الأمر الذى جعل منها شريكاً غير صالح لضمان المصالح الغربيه فى منطقتنا .
العقوبات الأميريكيه المغلظه الأخيره ضد حزب الله فى لبنان وسحب البساط من إيران لصالح الروس فى سوريا ومنع الميليشيات التابعه لإيران من المشاركه او حتى الدخول الى الرمادى فى العراق جميع تلك الأمور تدعونى لذلك الإعتقاد والله العالم ..
والله؟ ايران أكبر شريك تجاري للإمارات في الشرق الأوسط! ومحتله جزركم. ومن قوتكم ورجولتكم تقتلون الشعب اليمني!
اول داعم لها انت ودويلتك القزمه الداعره وقووايدك ياايها المخنث
مجرد كلام يجب أن يتبعه فعل بدل من صرف الاموال لمحاربة الاسلام.
الامارات تعلمت استخدام القنابل الصوتية من إيران التي تتعامل مع الغرب سراً وتظهر غير ذلك.
صيحة لمن يسمعها وكلام في الصميم إيران لا تقل خطورة عن إسرائيل وحتى يصح الكلام فهذا ينطبق على أذناب إيران من حزب الله في لبنان وونظام الأسد في سوريا والتحاف الشيعي في العراق وعصابة الحوثيين وصالح في اليمن