اكد مجتبى ذو النور، ممثل المرشد الأعلى الإيراني، في الحرس الثوري الإيراني، أن جميع القواعد الأميركية في المنطقة وإسرائيل، في مرمى الصواريخ الإيرانية “بالغة الدقة”.
وقال إن صواريخ الحرس الثوري الإيراني “بالغة الدقة”، وإن هامش الخطأ فيها يصل حد “الصفر”، مضيفاً أنها تؤدي إلى إلحاق “أضرار جادة بالعدو”.
واضاف، انه فيما لو اراد “العدو” ارتكاب أي خطأ، فسيتم استهداف تل ابيب بالصواريخ، وان الرؤوس الحربية للصواريخ الايرانية قادرة على الافلات من الرادار.
مادح نفسه كذاب.الامريكان بتكنلوجيتهم العاليه جدا يصرحون ان نسبة الخطأ أمتار وأنتم نسبة الخطأ صفر. دعائيين أكثر من اللازم.ومع هذا ستمرغ انوفكم في سوريا وغيرها.
يمكن يقصدون صواريخ الشاورما ههههههههه
خلينا نشوف فعالية هذه الصواريخ في اسرائيل والاقصى وانتم تزعمون تحرير الاقصى..ولو مره واحده تصدقوا فيها .ولكن فاقد الشيء لا يعطيه
لم يسبق في تاريخ الأنظمة العربية الفاشلة ولا مشخة خليجيه أن تجرؤا على تحدي إسرائيل بكل هذا التصميم والعناد ولو على سبيل الحرب النفسية والردع لعنجهية أسرائيل إلا أيران التي فضحت خواء ونفاق الأعراب بشعاراتهم الخاويه المزيفة وفضحت كم أن العرب خسيسين جبناء ومتخاذلين ولا يدينون بمبادئ أخلاقية أو وطنية ولا حتى يؤمنون بدينهم الذي هو عندهم أداء طقوس فارغة وشكليات لاتنهي عن منكر ولا تأمر بمعروف مثلهم كمثل الحمار يحمل أسفارا ولا يتعاونون ألا في الأثم والعدوان كما نرى في سوريا وليبيا واليمن ولم يحدث مرة أن أعراب الخليج تعاونوا على البر والتقوى كما يأمرهم الله ولكن ينفقون أموالهم أموال السحت الحرام في بث الفتن الطائفية وقتل الآمنيين والتواطئ والخيانة في خدمة أعداء الأسلام اليهود والصليبيين ثم يعتقدون أن ذنبهم مغفور من الصلاة الى الصلاة ومن العمرة الى العمرة كما تأمرهم أحلامهم ودينهم الشيطاني الذي ألفه البخاري وكتب السيناريو له إبن تيميه وأخرجه إبن عبد الوهاب وما يعدهم الشيطان ألا غرورا وبعد ذلك يعتقدون أنهم يحسنون صنعا والله تعالى يقول: فسينفقونها ثم تكون حسرة عليهم يوم القيامة.
والله من الطقاع ما عندكم الا الضراط دقوكم العرب والخليج دق ييالرافضه الفرس من اول وتالي وانتو تحت جزمتنا