قال المتحدث باسم حركة “أنصار الله” اليمنيّة محمد عبد السلام، إنَّ القيادة السعودية منقسمة حول الملف اليمني، فوليّ العهد محمد بن نايف ومعه الاستخبارات مع الحل، بينما التيار الآخر الذي يمثله ولي ولي العهد محمد بن سلمان مع الحرب.
واعتبر “عبد السلام” أنَّ معركة الحدود مع السعودية منفصلة عسكرياً وسياسياً، مؤكداً “أنَّ الخيارات فيها واسعة جداً، وحتى الآن نسيطر على الحدود بطول 70 كيلومتراً وعمق خمسة كيلومترات في محافظة جيزان، وهــو عمق آمن جداً”.
وأوضح في الإطار ذاته، أنَّ “الدخول إلى عمق أكبر بكثير داخل السعودية هو قرار سياسي وليس عسكرياً”.
ولفت إلى أنَّ “أنصار الله على اتصال مع كل الأطراف الدولية ولم نقطع التواصل حتى مع المسؤولين السعوديين”.
وبحسب صحيفة “السفير” اللبنانية فقد أشار عبد السلام الى إنَّ الخلاف السعودي ـ الإماراتي عميق حول الشأن اليمني.
وذكر أنَّ “المؤسسة الدينية السعودية خاضعة لسيطرة محمد بن سلمان، والتوجه الغالب هو للأخير، لأنَّ ما هو موجود على الطاولة الآن ليس نيات حلّ سياسي إنما استمرار الحرب”.
يشار إلى وفد حركة “أنصار الله” التقى في بيروت لخمس ساعات مع الأمين العام لـحزب الله اللبناني حسن نصرالله.
يبدوا أن صنف القات الذي يستعمله هذا المتحدث مضرووووب …
ههههههههههههههه أتفق معك ياواقعي بنوعية صنف القات الذي يمضغه هذا المعتوه , إلا أنني أختلف معك بأنه برسيم وليس قاتا مضروبا